ناظور سيتي: متابعة
فشل زعيم الحزب الشعبي، ألبيرتو نونييز فييخو، للمرة الثانية، في تنصيب نفسه رئيسا لوزراء إسبانيا.
وتعد المحاولة التي قام بها فييخو، اليوم الجمعة، لتشكيل الحكومة الإسبانية الجديدة، الثانية من نوعها بعد مضي يومين على أول محاولة له.
ولم يتمكن زعيم الحزب الشعبي، من الحصول على عدد الأصوات المفروض لتحقيق الأغلبية، ذلك أن أغلبية البرلمانيين رفضوا اليوم الجمعة، تعيين فييخو رئيسا للحكومة.
فشل زعيم الحزب الشعبي، ألبيرتو نونييز فييخو، للمرة الثانية، في تنصيب نفسه رئيسا لوزراء إسبانيا.
وتعد المحاولة التي قام بها فييخو، اليوم الجمعة، لتشكيل الحكومة الإسبانية الجديدة، الثانية من نوعها بعد مضي يومين على أول محاولة له.
ولم يتمكن زعيم الحزب الشعبي، من الحصول على عدد الأصوات المفروض لتحقيق الأغلبية، ذلك أن أغلبية البرلمانيين رفضوا اليوم الجمعة، تعيين فييخو رئيسا للحكومة.
ووفقا لما نشرته صحيفة إلباييس الإسبانية، فإن ألبيرتو نونييز فييخو، لم يتمكن كان أٌقل بأربعة أصوات من الأغلبية المطلقة.
وذكرت الصحيفة ذاتها، فإنه صوت ضد زعيم الحزب الشعبي، 177 برلمانيا ينتمون لحزب العمال الاشتراكي العمالي وسومار والمجلس الثوري الأعلى وجنتس، وبيلدو، والحزب الوطني التقدمي، والحزب الوطني البلغاري.
وكان فييخو، فشل في أول تصويت في البرمان يوم الأربعاء المنصرم، في تنصيب نفسه رئيسا جديدا للحكومة الإسبانية.
وكان زعيم الحزب الشعبي الإسباني، حصل على 172 صوتا فقط، في حين أنه كان في حاجة إلى 176 صوتا لتحقيق الأغلبية التي تخول له إمكانية تشكيل الحكومة.
وذكرت الصحيفة ذاتها، فإنه صوت ضد زعيم الحزب الشعبي، 177 برلمانيا ينتمون لحزب العمال الاشتراكي العمالي وسومار والمجلس الثوري الأعلى وجنتس، وبيلدو، والحزب الوطني التقدمي، والحزب الوطني البلغاري.
وكان فييخو، فشل في أول تصويت في البرمان يوم الأربعاء المنصرم، في تنصيب نفسه رئيسا جديدا للحكومة الإسبانية.
وكان زعيم الحزب الشعبي الإسباني، حصل على 172 صوتا فقط، في حين أنه كان في حاجة إلى 176 صوتا لتحقيق الأغلبية التي تخول له إمكانية تشكيل الحكومة.