للمرَّة الثّالثة عَلَى التَّوالِي، اليَد النّاظُوريّة تُواصِل إكْتسَاحَها والضَّحية الجَدِيدَة الفتْح الرّبَاطِي
: زريوح محمد/إلياس حجلة
لم يخيب ممثل الناظور بالقسم الوطني الممتاز لكرة اليد هلال الناظور الجماهير الغفيرة التي حجت للقاعة المغطاة بمدينة الناظور، حين استقبل الفتح الرباطي لتأكيد و مواصلة سلسلة نتائجه الإيجابية، خصوصا أن الفريق الناظوري عود جماهير بالفوز واكتساح الخصوم بميدانه، فحضرت الجماهير ومعها الالتراس التي رددت أهازيج جميلة كان ابرزها الشعار المساند للرسول صلى الله عليه وسلم، ما منح اللقاء رونق وجمالية فريدة.
الفريق الناظوري وجد العديد من الصعوبات خلال هذا اللقاء أمام المنافس الرباطي الذي لم يحل بالناظور من أجل النزهة فقط بل كانت عينه على الفوز بدوره، الشوط الأول انتهى على نتيجة التعادل 11 نقطة لمثلها مع تكافئ في الأداء بين الفريقين، في حين أن الشوط الثاني لم يظهر فيه الهلال بالشكل المطلوب فظهرت في صفوفه العديد من الأخطاء استفاد منها الزوار كثيرا ما مكنهم من التقدم في النتيجة فارتبكت معها العناصر الهلالية وبرزت الشكوك، غير أن المدرب محمد لحريشي فطن لهذه الأخطاء وقام بتغييرات آتت أكلها فعادل الهلال النتيجة قبل أن يقلبها لصالح ويخرج فائزاً ب 26 مقابل 24 للفتح الرباطي، ويفرح الجماهير التي حجت للقاعة.
إذن فهو الفوز الثالث على التوالي للهلال الناظوري الذي بصم لحد الأن على موسم استثنائي، وهذا لم يأتي عن فراغ، بل جاء نتيجة لعمل جاد ودؤوب رغم قلة الموارد و الإمكانيات في مدينة تعتبر فيها الرياضة قطاعا ثانويا .
لم يخيب ممثل الناظور بالقسم الوطني الممتاز لكرة اليد هلال الناظور الجماهير الغفيرة التي حجت للقاعة المغطاة بمدينة الناظور، حين استقبل الفتح الرباطي لتأكيد و مواصلة سلسلة نتائجه الإيجابية، خصوصا أن الفريق الناظوري عود جماهير بالفوز واكتساح الخصوم بميدانه، فحضرت الجماهير ومعها الالتراس التي رددت أهازيج جميلة كان ابرزها الشعار المساند للرسول صلى الله عليه وسلم، ما منح اللقاء رونق وجمالية فريدة.
الفريق الناظوري وجد العديد من الصعوبات خلال هذا اللقاء أمام المنافس الرباطي الذي لم يحل بالناظور من أجل النزهة فقط بل كانت عينه على الفوز بدوره، الشوط الأول انتهى على نتيجة التعادل 11 نقطة لمثلها مع تكافئ في الأداء بين الفريقين، في حين أن الشوط الثاني لم يظهر فيه الهلال بالشكل المطلوب فظهرت في صفوفه العديد من الأخطاء استفاد منها الزوار كثيرا ما مكنهم من التقدم في النتيجة فارتبكت معها العناصر الهلالية وبرزت الشكوك، غير أن المدرب محمد لحريشي فطن لهذه الأخطاء وقام بتغييرات آتت أكلها فعادل الهلال النتيجة قبل أن يقلبها لصالح ويخرج فائزاً ب 26 مقابل 24 للفتح الرباطي، ويفرح الجماهير التي حجت للقاعة.
إذن فهو الفوز الثالث على التوالي للهلال الناظوري الذي بصم لحد الأن على موسم استثنائي، وهذا لم يأتي عن فراغ، بل جاء نتيجة لعمل جاد ودؤوب رغم قلة الموارد و الإمكانيات في مدينة تعتبر فيها الرياضة قطاعا ثانويا .
