ناظورسيتي: متابعة
توقفت سفن حربية من الأسطول الروسي لبحر الشمال، في ميناء وهران شمال غربي البلاد، ما خلف العديد من التساؤلات حول النوايا، مع أن دولة الكراغلة تقول بأن ذلك يأتي في إطار تعزيز التعاون العسكري الجزائري الروسي، كما أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية، مساء أمس الجمعة.
وقال بيان للمصدر ذاته، إنه “في إطار التعاون العسكري الثنائي الجزائري الروسي، رست اليوم الجمعة، بميناء وهران مفرزة السفن الحربية من الأسطول الروسي لبحر الشمال”، مبينة أن “توقف مفرزة السفن التابعة للبحرية الروسية سيدوم في ميناء وهران إلى غاية 30 يوليوز الجاري”.
توقفت سفن حربية من الأسطول الروسي لبحر الشمال، في ميناء وهران شمال غربي البلاد، ما خلف العديد من التساؤلات حول النوايا، مع أن دولة الكراغلة تقول بأن ذلك يأتي في إطار تعزيز التعاون العسكري الجزائري الروسي، كما أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية، مساء أمس الجمعة.
وقال بيان للمصدر ذاته، إنه “في إطار التعاون العسكري الثنائي الجزائري الروسي، رست اليوم الجمعة، بميناء وهران مفرزة السفن الحربية من الأسطول الروسي لبحر الشمال”، مبينة أن “توقف مفرزة السفن التابعة للبحرية الروسية سيدوم في ميناء وهران إلى غاية 30 يوليوز الجاري”.
وأشارت وزارة الجنرالات إلى أنه “على هامش هذا التوقف قام قائد السفينة بزيارة مجاملة للعميد قائد الواجهة البحرية الغربية بالمنطقة العسكرية الثانية” دون تسمية القائدين، مردفة أن “هذا التوقف سيشهد تسطير عدة نشاطات ثقافية ورياضية لفائدة طاقم السفينتين”.
يشار إلى أن عبد المجيد تبون، استقبل الإثنين الماضي، رئيس مجلس الدوما الروسي فولودين فياتشيسلاف فيكتوروفيتش، في زيارة للبلاد غير معلنة مسبقا.
وقال فولودين فياتشيسلاف فيكتوروفيتش في تصريحات صحفية، إن للجزائر وروسيا مواقف “متطابقة ومتقاربة” فيما يخص القضايا الدولية والإقليمية، مشيرا إلى أن روسيا تعتبر الجزائر “صديقا وشريكا استراتيجيا” وهي تحرص على الارتقاء بالعلاقات الثنائية بما فيها البعد البرلماني.
وفي منتصف يونيو من العام الماضي، أجرى الرئيس تبون زيارة إلى روسيا أسفرت عن توقيع “إعلان الشراكة الاستراتيجية المعمقة بين البلدين”.
وبعد محادثات الجانبين حينها، أكد الرئيس الروسي في مؤتمر صحافي مشترك مع تبون، أن “الجزائر شريك أساسي لروسيا في العالم العربي وإفريقيا”.
يشار إلى أن عبد المجيد تبون، استقبل الإثنين الماضي، رئيس مجلس الدوما الروسي فولودين فياتشيسلاف فيكتوروفيتش، في زيارة للبلاد غير معلنة مسبقا.
وقال فولودين فياتشيسلاف فيكتوروفيتش في تصريحات صحفية، إن للجزائر وروسيا مواقف “متطابقة ومتقاربة” فيما يخص القضايا الدولية والإقليمية، مشيرا إلى أن روسيا تعتبر الجزائر “صديقا وشريكا استراتيجيا” وهي تحرص على الارتقاء بالعلاقات الثنائية بما فيها البعد البرلماني.
وفي منتصف يونيو من العام الماضي، أجرى الرئيس تبون زيارة إلى روسيا أسفرت عن توقيع “إعلان الشراكة الاستراتيجية المعمقة بين البلدين”.
وبعد محادثات الجانبين حينها، أكد الرئيس الروسي في مؤتمر صحافي مشترك مع تبون، أن “الجزائر شريك أساسي لروسيا في العالم العربي وإفريقيا”.