لن يلغى العيد.. إطلاق آلية جديدة لدعم استيراد الأغنام في المغرب
ناظورسيتي: متابعة
أعلن المكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني عن إطلاق آلية جديدة لدعم استيراد الأغنام خلال الفترة من 15 مارس إلى 15 يونيو 2024. وجاء هذا الإعلان في مذكرة تم توجيهها للمستوردين، بهدف توفير الأغنام المستوردة لتلبية احتياجات السوق الداخلية.
وأوضح المكتب أن هذا القرار تم اتخاذه بالتعاون مع وزارة الاقتصاد والمالية ووزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات. ومن المتوقع أن تصدر دوريات بشكل منتظم عن المكتب لتفعيل هذه الآلية وتبسيط الإجراءات المتعلقة بها.
جاءت هذه الخطوة في إطار جهود الحكومة المغربية لتعزيز استقرار السوق الداخلية وضمان توفير اللحوم بأسعار معقولة للمواطنين. ومن المتوقع أن يسهم هذا القرار في تحفيز الاقتصاد المحلي وتوفير فرص عمل في قطاع الثروة الحيوانية.
أعلن المكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني عن إطلاق آلية جديدة لدعم استيراد الأغنام خلال الفترة من 15 مارس إلى 15 يونيو 2024. وجاء هذا الإعلان في مذكرة تم توجيهها للمستوردين، بهدف توفير الأغنام المستوردة لتلبية احتياجات السوق الداخلية.
وأوضح المكتب أن هذا القرار تم اتخاذه بالتعاون مع وزارة الاقتصاد والمالية ووزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات. ومن المتوقع أن تصدر دوريات بشكل منتظم عن المكتب لتفعيل هذه الآلية وتبسيط الإجراءات المتعلقة بها.
جاءت هذه الخطوة في إطار جهود الحكومة المغربية لتعزيز استقرار السوق الداخلية وضمان توفير اللحوم بأسعار معقولة للمواطنين. ومن المتوقع أن يسهم هذا القرار في تحفيز الاقتصاد المحلي وتوفير فرص عمل في قطاع الثروة الحيوانية.
كما تأتي هذه الخطوة في الوقت المناسب مع اقتراب موسم الأضحية، حيث يتزايد الطلب على الأغنام واللحوم في الأسواق. ومن المتوقع أن يساهم استيراد الأغنام في تلبية الطلب المتزايد على اللحوم وتخفيف الضغط عن السوق المحلية.
وفقا لمصادر حكومية، تعتبر هذه الخطوة إيجابية تسهم في دعم القطاع الفلاحي وتعزيز استقرار السوق الداخلية، وتأتي ضمن سلسلة من الإجراءات التي تهدف إلى تعزيز الاقتصاد المحلي وتحقيق التنمية المستدامة في المملكة المغربية.
تجدر الإشارة إلى أن بعض التوقعات كانت تشير إلى إمكانية إلغاء شعيرة عيد الأضحى المبارك بسبب سنوات الجفاف المتواصل، وتضرر القطيع الوطني الذي انخفض بشكل كبير ما تسبب في قلة المعروض وارتفاع الأسعار بسبب غلاء الأعلاف.
ويبدو من خلال هذا الإجراء الحكومي أن مسألة إلغاء الأضحية أمر غير وارد، حيث ارتأت الحكومة القيام بإجراءات للتخفيف من تداعيات الجفاف وفتح الباب أمام الاستيراد لتعزيز العرض في الأسواق والحفاظ على القطيع الوطني.
وفقا لمصادر حكومية، تعتبر هذه الخطوة إيجابية تسهم في دعم القطاع الفلاحي وتعزيز استقرار السوق الداخلية، وتأتي ضمن سلسلة من الإجراءات التي تهدف إلى تعزيز الاقتصاد المحلي وتحقيق التنمية المستدامة في المملكة المغربية.
تجدر الإشارة إلى أن بعض التوقعات كانت تشير إلى إمكانية إلغاء شعيرة عيد الأضحى المبارك بسبب سنوات الجفاف المتواصل، وتضرر القطيع الوطني الذي انخفض بشكل كبير ما تسبب في قلة المعروض وارتفاع الأسعار بسبب غلاء الأعلاف.
ويبدو من خلال هذا الإجراء الحكومي أن مسألة إلغاء الأضحية أمر غير وارد، حيث ارتأت الحكومة القيام بإجراءات للتخفيف من تداعيات الجفاف وفتح الباب أمام الاستيراد لتعزيز العرض في الأسواق والحفاظ على القطيع الوطني.
