ناظورسيتي: متابعة
رئيس حكومة جزر الكناري، فرناندو كلافيخو، أعرب يوم الثلاثاء عن رضاه تجاه التزام وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، بتمثيل جزر الكناري في اللجان الثنائية الإسبانية المغربية، خاصة عند مناقشة القضايا ذات التأثير المباشر عليها.
وأكد كلافيخو، خلال استجوابه من قبل المجموعة المختلطة، على ضرورة أن يكون لجزر الكناري "صوت ومعلومات" في إطار المفاوضات، مشيرا إلى فهمه لواقع أن العلاقات الخارجية تخضع للسياسة الحكومية الإسبانية، برغم إعلانهم استعدادهم للمشاركة الفعّالة.
وفي سياق آخر، أكد كلافيخو أنه تحدث مع وزير الخارجية الإسباني قبل لقائه بنظيره المغربي، حيث أطلعه على أهمية تضمين جدول أعمال جزر الكناري في المفاوضات. وأكد أنه في حال توفر الفرصة، ستُنظم لقاءات مع ممثلي الأرخبيل، وفقًا للجدول المعتمد في اتفاق "جدول أعمال جزر الكناري".
رئيس حكومة جزر الكناري، فرناندو كلافيخو، أعرب يوم الثلاثاء عن رضاه تجاه التزام وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، بتمثيل جزر الكناري في اللجان الثنائية الإسبانية المغربية، خاصة عند مناقشة القضايا ذات التأثير المباشر عليها.
وأكد كلافيخو، خلال استجوابه من قبل المجموعة المختلطة، على ضرورة أن يكون لجزر الكناري "صوت ومعلومات" في إطار المفاوضات، مشيرا إلى فهمه لواقع أن العلاقات الخارجية تخضع للسياسة الحكومية الإسبانية، برغم إعلانهم استعدادهم للمشاركة الفعّالة.
وفي سياق آخر، أكد كلافيخو أنه تحدث مع وزير الخارجية الإسباني قبل لقائه بنظيره المغربي، حيث أطلعه على أهمية تضمين جدول أعمال جزر الكناري في المفاوضات. وأكد أنه في حال توفر الفرصة، ستُنظم لقاءات مع ممثلي الأرخبيل، وفقًا للجدول المعتمد في اتفاق "جدول أعمال جزر الكناري".
وأوضح رئيس حكومة جزر الكناري أن الوزير الإسباني ألباريس اقترح تنظيم زيارة تجارية ومؤسسية إلى المغرب، وأكد على أهمية إعادة تنشيط الطريق بين جزر الكناري وطرفاية.
وأشار إلى أن القضايا البيئية، خاصة فيما يتعلق بتنقيب المغرب عن النفط والغاز قرب الأرخبيل، تشكل مصدر قلق كبير للحكومة الكنارية.
جدير بالذكر أن المسؤول الكناري قد أعرب مسبقًا عن مخاوفه المتعددة حيال بعض القضايا الحساسة، وخاصة ما يتعلق بترسيم الحدود البحرية بين المغرب وجزر الكناري.
وعلاوة على ذلك، أدت عمليات التنقيب عن النفط والغاز التي يقوم بها المغرب في المياه القريبة من جزر الكناري إلى استنفار حكومة الأرخبيل. وفي هذا السياق، أعربت الحكومة الكنارية عن مخاوف بيئية تتعلق بتأثير هذه العمليات على البيئة البحرية والحياة البحرية في المنطقة.
وأشار إلى أن القضايا البيئية، خاصة فيما يتعلق بتنقيب المغرب عن النفط والغاز قرب الأرخبيل، تشكل مصدر قلق كبير للحكومة الكنارية.
جدير بالذكر أن المسؤول الكناري قد أعرب مسبقًا عن مخاوفه المتعددة حيال بعض القضايا الحساسة، وخاصة ما يتعلق بترسيم الحدود البحرية بين المغرب وجزر الكناري.
وعلاوة على ذلك، أدت عمليات التنقيب عن النفط والغاز التي يقوم بها المغرب في المياه القريبة من جزر الكناري إلى استنفار حكومة الأرخبيل. وفي هذا السياق، أعربت الحكومة الكنارية عن مخاوف بيئية تتعلق بتأثير هذه العمليات على البيئة البحرية والحياة البحرية في المنطقة.