كريم بركة / مراد ميموني
عقد حفل إفتتاح الأيام الثقافية الحادي والعشرون للثقافات المتنوعة المنظم من طرف معهد لوبي ديفيغا، يومه الثلاثاء 13 أبريل الجاري بقاعة الإجتماعات والندوات لغرفة التجارة والصناعة والخدمات بالناظور
وقد حضر الحفل الإفتتاحي القنصل العام الإسباني بمدينة الناظور، وعبد العزيز مكنيف عضو المجلس البلدي بالناظور، ومدير المعهد الإسباني بالمدينة لوبي ديفيغا، ومجموعة من الفعاليات الثقافية والجمعوية والمدنية بالناظور وفعاليات إسبانية أخرى والتربوية منها بالخصوص، وتميزت الأيام الثقافية هذا العام بحضور مفكر وفلسفس كبير بإسبانيا الأستاذ دون فرناندو
وإفتتح الحفل بكلمة مدير المعهد الإسباني لوبي ديفيغا، التي رحب فيها بالحضور وخصوصا القنصل الإسباني بالناظور والمفكر الإسباني والهيئات المدنية الناظورية الحاضرة، ثم تلتها كلمات أخرى تنصب في نفس الموضوع معرجة على مغزى تمازج الثقافات والحضارات والمتوسطة منها على وجه التحديد لما يعرف عن تقاربها في مجالات مختلفة ومتنوعة
وقد أختير هذه السنة كعنوان لهذه الأيام "ثقافات الإنسانية المتنوعة والمشتركة"، والتي تدخل في إطار تعايش الحضارات المختلفة بالعالم بتقاليدها ودياناتها وإيديولوجياتها المتعددة والمتشعبة، وخصوصا بين الشمال والجنوب، وبين الشرق والغرب، والهادفة إلى نشر التسامح والتعاون بين جميع مكونات المجتمعات الإنسانية بصفة عامة
عقد حفل إفتتاح الأيام الثقافية الحادي والعشرون للثقافات المتنوعة المنظم من طرف معهد لوبي ديفيغا، يومه الثلاثاء 13 أبريل الجاري بقاعة الإجتماعات والندوات لغرفة التجارة والصناعة والخدمات بالناظور
وقد حضر الحفل الإفتتاحي القنصل العام الإسباني بمدينة الناظور، وعبد العزيز مكنيف عضو المجلس البلدي بالناظور، ومدير المعهد الإسباني بالمدينة لوبي ديفيغا، ومجموعة من الفعاليات الثقافية والجمعوية والمدنية بالناظور وفعاليات إسبانية أخرى والتربوية منها بالخصوص، وتميزت الأيام الثقافية هذا العام بحضور مفكر وفلسفس كبير بإسبانيا الأستاذ دون فرناندو
وإفتتح الحفل بكلمة مدير المعهد الإسباني لوبي ديفيغا، التي رحب فيها بالحضور وخصوصا القنصل الإسباني بالناظور والمفكر الإسباني والهيئات المدنية الناظورية الحاضرة، ثم تلتها كلمات أخرى تنصب في نفس الموضوع معرجة على مغزى تمازج الثقافات والحضارات والمتوسطة منها على وجه التحديد لما يعرف عن تقاربها في مجالات مختلفة ومتنوعة
وقد أختير هذه السنة كعنوان لهذه الأيام "ثقافات الإنسانية المتنوعة والمشتركة"، والتي تدخل في إطار تعايش الحضارات المختلفة بالعالم بتقاليدها ودياناتها وإيديولوجياتها المتعددة والمتشعبة، وخصوصا بين الشمال والجنوب، وبين الشرق والغرب، والهادفة إلى نشر التسامح والتعاون بين جميع مكونات المجتمعات الإنسانية بصفة عامة