ناظورسيتي:
مساء أمس الاثنين، شهدت مراكش حادثة مأساوية أدت إلى وفاة شابة غامضة بعد سقوطها في مسبح فيلا وسط منتجع سياحي بجماعة واحة سيدي إبراهيم. الحادث وقع أثناء تواجدها مع سائحين خليجيين في جلسة قصارة، وهي تحضيرات لقضاء ليلة حمراء.
وفقاً ليومية "الصباح"، فإن الضحية، وهي شابة في العشرينات من عمرها، كانت تشارك في جلسة حميمية تحولت إلى مأساة عندما سقطت في المسبح تحت ظروف غامضة. مرافقاها الخليجيان وجدا نفسيهما في موقف صعب بعد الحادث.
مساء أمس الاثنين، شهدت مراكش حادثة مأساوية أدت إلى وفاة شابة غامضة بعد سقوطها في مسبح فيلا وسط منتجع سياحي بجماعة واحة سيدي إبراهيم. الحادث وقع أثناء تواجدها مع سائحين خليجيين في جلسة قصارة، وهي تحضيرات لقضاء ليلة حمراء.
وفقاً ليومية "الصباح"، فإن الضحية، وهي شابة في العشرينات من عمرها، كانت تشارك في جلسة حميمية تحولت إلى مأساة عندما سقطت في المسبح تحت ظروف غامضة. مرافقاها الخليجيان وجدا نفسيهما في موقف صعب بعد الحادث.
تقارير الصحيفة تذكر أن الضحية وصلت إلى المنتجع السياحي رفقة السائحين، وبينما كانوا يستمتعون بوقتهم في جلسة خاصة، تعرضت الشابة للسقوط في المسبح وفقدت وعيها. السائحان سارعا بنقلها إلى مصحة بمراكش في محاولة لإنقاذ حياتها، لكن حالتها الصحية المتدهورة أدت إلى وفاتها سريعًا.
بعد وصول الخبر إلى الشرطة، استنفرت فرقة الشرطة القضائية في مراكش وأجرت تحقيقات مكثفة في المرفق الصحي وأخطرت النيابة العامة بتفاصيل الحادث، مما أدى إلى احتجاز السائحين المشتبه بهما وبدء التحقيق معهما حول ظروف الحادث.
الحادثة أثارت قضايا تتعلق بالأنشطة المشبوهة في المنتجع وسلامة تراخيصه، حيث باشرت السلطات تحقيقاً لمعرفة ملابسات الواقعة بشكل أوسع، وتم الاستماع إلى شهادات العاملين في المنتجع وتقرر احتجاز السائحين تحت الحراسة النظرية لمزيد من التحقيق، في انتظار نتائج التشريح الطبي لتحديد السبب الحقيقي للوفاة.
بعد وصول الخبر إلى الشرطة، استنفرت فرقة الشرطة القضائية في مراكش وأجرت تحقيقات مكثفة في المرفق الصحي وأخطرت النيابة العامة بتفاصيل الحادث، مما أدى إلى احتجاز السائحين المشتبه بهما وبدء التحقيق معهما حول ظروف الحادث.
الحادثة أثارت قضايا تتعلق بالأنشطة المشبوهة في المنتجع وسلامة تراخيصه، حيث باشرت السلطات تحقيقاً لمعرفة ملابسات الواقعة بشكل أوسع، وتم الاستماع إلى شهادات العاملين في المنتجع وتقرر احتجاز السائحين تحت الحراسة النظرية لمزيد من التحقيق، في انتظار نتائج التشريح الطبي لتحديد السبب الحقيقي للوفاة.