لينا الشريف تغني إزران في إقليم الباسك ضمن فعاليات أسبوع التعدد الثقافي والحضاري
متابعة
بدعوة من جمعية “ايتوركي سونا” التي تأسست من طرف فعاليات شبابية من الجيل الثاني ببلدة إيرموا والتابعة جغرافية لمقاطعة بيسكايا إقليم الباسك بشمال اسبانيا، وفي إطار أسبوع التعدد الثقافي والحضاري الذي ينظم سنويا من طرف فعاليات جمعوية تمثل ثقافات وحضارات مختلفة ومتنوعة، حضرت هذه السنة الشابة لينا شريف من بلدة ايت بوعياش شمال المغرب لتغني مقاطع رائعة من رلا بويا والتي تجاوب معها الجمهور بشكل تلقائي خصوصا المنتمين لمنطقة الريف.
حضور لينا شريف واعتلائها مسرح انتشوكيا شكل حدثا بذاته بالنسبة للجالية المغربية المقيمة بالبلدة، فغناء ملحمة رلا بويا وما تمثله من استنطاق الذاكرة الجماعية الريفية من خلال استحضار احداث ذات دلالة ثقافية وحضارية بهدف الامتاع و الفرجة، اعادت بالمتلقي الى ذاك الزمن الجميل الذي تعايش وعاش معه لحظات جميلة وذلك عبر جزء من مسار حياته القبل الهجروية وربما بعدها، هي لحظات رائعة دامت زهاء ساعة ونصف جمعت فيها لينا شريف بين جيلين في مكان واحد، جيل عاش الحدث فعليا من خلال الانصهار التام بين ثنايا الابيات الشعرية “ازران” وجيل يحاول الاقتراب اكثر من ثقافة ابويه من خلال استيرادها من البلد الأصلي والاستمتاع بها وكشف اغوارها في البلد المستقبل.
بدعوة من جمعية “ايتوركي سونا” التي تأسست من طرف فعاليات شبابية من الجيل الثاني ببلدة إيرموا والتابعة جغرافية لمقاطعة بيسكايا إقليم الباسك بشمال اسبانيا، وفي إطار أسبوع التعدد الثقافي والحضاري الذي ينظم سنويا من طرف فعاليات جمعوية تمثل ثقافات وحضارات مختلفة ومتنوعة، حضرت هذه السنة الشابة لينا شريف من بلدة ايت بوعياش شمال المغرب لتغني مقاطع رائعة من رلا بويا والتي تجاوب معها الجمهور بشكل تلقائي خصوصا المنتمين لمنطقة الريف.
حضور لينا شريف واعتلائها مسرح انتشوكيا شكل حدثا بذاته بالنسبة للجالية المغربية المقيمة بالبلدة، فغناء ملحمة رلا بويا وما تمثله من استنطاق الذاكرة الجماعية الريفية من خلال استحضار احداث ذات دلالة ثقافية وحضارية بهدف الامتاع و الفرجة، اعادت بالمتلقي الى ذاك الزمن الجميل الذي تعايش وعاش معه لحظات جميلة وذلك عبر جزء من مسار حياته القبل الهجروية وربما بعدها، هي لحظات رائعة دامت زهاء ساعة ونصف جمعت فيها لينا شريف بين جيلين في مكان واحد، جيل عاش الحدث فعليا من خلال الانصهار التام بين ثنايا الابيات الشعرية “ازران” وجيل يحاول الاقتراب اكثر من ثقافة ابويه من خلال استيرادها من البلد الأصلي والاستمتاع بها وكشف اغوارها في البلد المستقبل.
