ناظورسيتي : متابعة
علمت ناظورسيتي من مصادر عليمة أن أشغال المؤتمر التأسيسي الأول لشبيبة الأصالة والمعاصرة يشهد تطورات جد قوية في سبيل الظفر برئاسة شبيبة الحزب، خصوصا بعد عودة تيار جد قوي بتحالف كل من الأتراسي القيادي الشاب المعروف بقيادة الشأن المحلي بمقاطعة السويسي الرباط، وسليمان التجريني المنحدر من منطقة الريف المحسوب عن جهة طنجة تطوان بعد تأيدهم المطلق للأخير خصوصا أطراف جهات الصحراء.
وهذا ما قد يعني الاتجاه نحو الحسم الصريح في قيادة المنظمة لكون أغلب الجهات الأخرى كانت قد عبرت عن رغبها المطلقة في الانضمام إلى التحالف لكونه يخدم مصلحة الحزب بشكل كبير رافعا بذلك شعار الحزب فوق أي اعتبار ورافضين بذلك الاستناد إلى المنطق الإنتخابوي في مجال التسابق نحو الظفر بقيادة المنظمة.
وفي ذات السياق، نترقب لحظات قوية في اليوم الأخير من المؤتمر الذي يستمر على مدى ثلاثة أيام، خصوصا لحظة انتخاب المكتب الذي يمكن أن يعرف تطاحنات قوية في حالة عدم توصل الفرق المنافسة إلى توافق يراعى فيه الحد الأدنى من الأطراف المتصارعة للظفر بقيادة شبيبة حزب الجرار.
علمت ناظورسيتي من مصادر عليمة أن أشغال المؤتمر التأسيسي الأول لشبيبة الأصالة والمعاصرة يشهد تطورات جد قوية في سبيل الظفر برئاسة شبيبة الحزب، خصوصا بعد عودة تيار جد قوي بتحالف كل من الأتراسي القيادي الشاب المعروف بقيادة الشأن المحلي بمقاطعة السويسي الرباط، وسليمان التجريني المنحدر من منطقة الريف المحسوب عن جهة طنجة تطوان بعد تأيدهم المطلق للأخير خصوصا أطراف جهات الصحراء.
وهذا ما قد يعني الاتجاه نحو الحسم الصريح في قيادة المنظمة لكون أغلب الجهات الأخرى كانت قد عبرت عن رغبها المطلقة في الانضمام إلى التحالف لكونه يخدم مصلحة الحزب بشكل كبير رافعا بذلك شعار الحزب فوق أي اعتبار ورافضين بذلك الاستناد إلى المنطق الإنتخابوي في مجال التسابق نحو الظفر بقيادة المنظمة.
وفي ذات السياق، نترقب لحظات قوية في اليوم الأخير من المؤتمر الذي يستمر على مدى ثلاثة أيام، خصوصا لحظة انتخاب المكتب الذي يمكن أن يعرف تطاحنات قوية في حالة عدم توصل الفرق المنافسة إلى توافق يراعى فيه الحد الأدنى من الأطراف المتصارعة للظفر بقيادة شبيبة حزب الجرار.