مؤسسة إمام مالك بكوبنهاجن.. همزة وصل بين أبناء الجالية المقيمة بالدانمارك وهويتهم المغربية الإسلامية
الياس حجلة موفد ناظورسيتي الى الدنمارك
تعتبر مؤسسة الامام مالك بمدينة "كوبنهاجن" إحدى اهم المؤسسات الاسلامية بالدانمارك بعد ان شرعت في تقديم خدماتها للجالية المغربية والاسلامية المتواجدة بهذا البلد الاسكندنافي منذ سنة 2009 بمجهودات عدد من افراد الجالية المقيمة بالبلد ..
وتقدم هذه المؤسسة الدينية خدماتها لأزيد من 350 مستفيد ومستفيدة من مختلف الجنسيات يتشكل منها المغاربة اكثر من 90 في المئة ، وتحتوي هذه المؤسسة بالإضافة الى المسجد مكان للأنشطة التعليمية و الرياضية ومحو الامية وتعليم القران الكريم واللغة العربية ..
ويقول المشرفين على هذه المؤسسة ان من بين اهدافها تعليم الدين الاسلامي للجالية المسلمة المقيمة في الدانمارك وفق المذهب المالكي وكذا تحصين الشباب من آفة التطرف والارهاب عبر محاربة جميع الافكار المتطرفة القادمة من الشرق وهذا ما جعل المؤسسة تحظى بتقدير واحترام من طرف عدد من العلماء المغاربة الأجلاء.
ويضيف المشرفين على المؤسسة التي تعتمد في تمويل أنشطتها المتنوعة على تبرعات المحسنين مع الاشارة الى استفادتها مرة واحدة من دعم خارجي من المغرب "يضيف المشرفين" ان المؤسسة حريصة على ان تجعل روابط ابناء الجالية المغربية ببلدهم متينة من خلال انشطتها التوعوية الهادفة الى الحفاظ على الهوية المغربية الاسلامية ..
ومن اجل توسيع أنشطة هذه المؤسسة الإسلامية والوصول الى اهدافها المنشودة على المدى القريب والبعيد يناشد القائمين على تدبيرها من جميع المحسنين تقديم الدعم اللازم لهذه المؤسسة قصد إتمام رسالتها النبيلة
تعتبر مؤسسة الامام مالك بمدينة "كوبنهاجن" إحدى اهم المؤسسات الاسلامية بالدانمارك بعد ان شرعت في تقديم خدماتها للجالية المغربية والاسلامية المتواجدة بهذا البلد الاسكندنافي منذ سنة 2009 بمجهودات عدد من افراد الجالية المقيمة بالبلد ..
وتقدم هذه المؤسسة الدينية خدماتها لأزيد من 350 مستفيد ومستفيدة من مختلف الجنسيات يتشكل منها المغاربة اكثر من 90 في المئة ، وتحتوي هذه المؤسسة بالإضافة الى المسجد مكان للأنشطة التعليمية و الرياضية ومحو الامية وتعليم القران الكريم واللغة العربية ..
ويقول المشرفين على هذه المؤسسة ان من بين اهدافها تعليم الدين الاسلامي للجالية المسلمة المقيمة في الدانمارك وفق المذهب المالكي وكذا تحصين الشباب من آفة التطرف والارهاب عبر محاربة جميع الافكار المتطرفة القادمة من الشرق وهذا ما جعل المؤسسة تحظى بتقدير واحترام من طرف عدد من العلماء المغاربة الأجلاء.
ويضيف المشرفين على المؤسسة التي تعتمد في تمويل أنشطتها المتنوعة على تبرعات المحسنين مع الاشارة الى استفادتها مرة واحدة من دعم خارجي من المغرب "يضيف المشرفين" ان المؤسسة حريصة على ان تجعل روابط ابناء الجالية المغربية ببلدهم متينة من خلال انشطتها التوعوية الهادفة الى الحفاظ على الهوية المغربية الاسلامية ..
ومن اجل توسيع أنشطة هذه المؤسسة الإسلامية والوصول الى اهدافها المنشودة على المدى القريب والبعيد يناشد القائمين على تدبيرها من جميع المحسنين تقديم الدعم اللازم لهذه المؤسسة قصد إتمام رسالتها النبيلة
