تقرير إخباري :
في إطار تحفيز وتشجيع التلاميذ على حفظ كتاب الله، نظمت مؤسسة الإمام مالك ,مسجد كوبنهاكن بالتعاون مع المجلس الاسلامي المغربي في اسكندنافيا وآباء التلاميذ حفل اختتام السنة الدراسية 2010/2011 تحت إشراف الشيخ سليمان الهرجاني مؤسس المدرسة القرآنية في المؤسسة و رئيس المجلس الاسلامي المغربي في اسكندنافيا الشيخ مصطفى الشنضيض و إدارة مؤسسة الامام مالك والأساتذة الكرام، حيث خصص حفل طعام و إكرام للطلبة.
وتم تحفيز التلاميذ على المداومة و الاعتناء بحفظ كتاب الله , في كل الكلمات التي ألقيت بالمناسبة من طرف القائمين على هذا النشاط و تم التركيز كذلك على بذل الجهود في إستقطاب أكبر عدد من ابناء الجالية لتعلم و حفظ كتاب الله في الموسم القادم. و تأتي هذه الحفلة تقييما لثمرات مجهودات الطلبة و الطالبات وتحفيزا لهم، وقد عرف هذا الحفل حضورا متميزا لآباء وأولياء التلاميذ اللذين حرصوا على مشاركة أبنائهم بفرحتهم بالنجاح .
فهنيئا لهم على هذه النتائج وتهانينا الحارة لآبائهم متمنين لهم تكرار مثل هذه المناسبات السارة والغالية، ومنوهين بمجهودات القائمين على هذا النشاط من مؤسسات وأساتذة والعاملين والعاملات الذين يسهرون على تربية وتعليم أبنائنا.
في إطار تحفيز وتشجيع التلاميذ على حفظ كتاب الله، نظمت مؤسسة الإمام مالك ,مسجد كوبنهاكن بالتعاون مع المجلس الاسلامي المغربي في اسكندنافيا وآباء التلاميذ حفل اختتام السنة الدراسية 2010/2011 تحت إشراف الشيخ سليمان الهرجاني مؤسس المدرسة القرآنية في المؤسسة و رئيس المجلس الاسلامي المغربي في اسكندنافيا الشيخ مصطفى الشنضيض و إدارة مؤسسة الامام مالك والأساتذة الكرام، حيث خصص حفل طعام و إكرام للطلبة.
وتم تحفيز التلاميذ على المداومة و الاعتناء بحفظ كتاب الله , في كل الكلمات التي ألقيت بالمناسبة من طرف القائمين على هذا النشاط و تم التركيز كذلك على بذل الجهود في إستقطاب أكبر عدد من ابناء الجالية لتعلم و حفظ كتاب الله في الموسم القادم. و تأتي هذه الحفلة تقييما لثمرات مجهودات الطلبة و الطالبات وتحفيزا لهم، وقد عرف هذا الحفل حضورا متميزا لآباء وأولياء التلاميذ اللذين حرصوا على مشاركة أبنائهم بفرحتهم بالنجاح .
فهنيئا لهم على هذه النتائج وتهانينا الحارة لآبائهم متمنين لهم تكرار مثل هذه المناسبات السارة والغالية، ومنوهين بمجهودات القائمين على هذا النشاط من مؤسسات وأساتذة والعاملين والعاملات الذين يسهرون على تربية وتعليم أبنائنا.