ناظورسيتي :
تحسيسا بدور اللعب في تنمية الطفل تربويا وتعليميا، نظمت مؤسسة الصفوة النموذجية للتعليم الأولي يوما دراسيا حول موضوع "دور اللعب في التعليم الأولى"، وذلك يوم الأربعاء 29 يناير المنصرم بمقر المؤسسة ذاتها، بحضور مفتش التعليم الأولي أحمد عاشور، وأولياء أمور التلاميذ.
بداية اليوم الدراسي، استهل بكلمة افتتاحية ألقتها مديرة المؤسسة ألتريكي سميرة التي رحبت من خلالها بالحضور، وعرفت بدور اللعب ومساهمته في انفتاح الطفل على محيطه الخارجي، مستعينا بكل ما يحمله من قوى واستعدادات، فاللعب ليس مجرد حركة طائشة وإنما هو نشاط نابع من داخل وعامر بالمعاني.
وفي كلمة لمفتش التعليم الأولي أحمد بلعوش، شرح من خلالها دور اللعب في التعليم الأولي، الذي تنبني عليه بيداغوجية التربية والتعليم في مؤسسة الصفوة التعليمية، حيث ركزت على هذا الأسلوب الجديد الأول من نوعه في الإقليم، والذي أعطى نتائج مبهرة أشادة بها مفتش التعليم وكل أولياء أمور التلاميذ.
وفي الأخير، وُزعت نتائج الدورة الأولى على تلاميذ المؤسسة التي أبهرت الآباء بمستوى أبنائهم العالي في التعليم والتهذيب الخلقي القائم على الفضائل الإسلامية والجانب الديني وعلاج التردّي السُلكي غير السوي.
تحسيسا بدور اللعب في تنمية الطفل تربويا وتعليميا، نظمت مؤسسة الصفوة النموذجية للتعليم الأولي يوما دراسيا حول موضوع "دور اللعب في التعليم الأولى"، وذلك يوم الأربعاء 29 يناير المنصرم بمقر المؤسسة ذاتها، بحضور مفتش التعليم الأولي أحمد عاشور، وأولياء أمور التلاميذ.
بداية اليوم الدراسي، استهل بكلمة افتتاحية ألقتها مديرة المؤسسة ألتريكي سميرة التي رحبت من خلالها بالحضور، وعرفت بدور اللعب ومساهمته في انفتاح الطفل على محيطه الخارجي، مستعينا بكل ما يحمله من قوى واستعدادات، فاللعب ليس مجرد حركة طائشة وإنما هو نشاط نابع من داخل وعامر بالمعاني.
وفي كلمة لمفتش التعليم الأولي أحمد بلعوش، شرح من خلالها دور اللعب في التعليم الأولي، الذي تنبني عليه بيداغوجية التربية والتعليم في مؤسسة الصفوة التعليمية، حيث ركزت على هذا الأسلوب الجديد الأول من نوعه في الإقليم، والذي أعطى نتائج مبهرة أشادة بها مفتش التعليم وكل أولياء أمور التلاميذ.
وفي الأخير، وُزعت نتائج الدورة الأولى على تلاميذ المؤسسة التي أبهرت الآباء بمستوى أبنائهم العالي في التعليم والتهذيب الخلقي القائم على الفضائل الإسلامية والجانب الديني وعلاج التردّي السُلكي غير السوي.