مؤشرات قوية ترجح فرضية ترقي جماعة دار الكبداني إلى بلدية عما قريب
ناظورسيتي: أحمد السعيدي
لم تفقد ساكنة أيت سعيد أملها بعد في ترقي جماعة دار الكبداني إلى بلدية، فالأصوات التي نادت في أشكالها الاحتجاجية السابقة بضرورة ترقي جماعة دار الكبداني إلى جماعة حضرية اِلتقطت هذا الأسبوع العديد من المؤشرات الايجابية حول هذا الموضوع. سنحاول في موقع ناضور سيتي الإخباري استعراضها.
المركز المحدد
لجماعة دار الكبداني وضع خاص فلا هي جماعة قروية ولا هي جماعة حضارية هي بين النظامين أي لها وضع أكثر من جماعة قروية وأقل من جماعة حضرية، وهذا النظام الذي تبنته جماعة دار الكبداني هو الوحيد الذي يوجد في إقليم الدريوش الذي يضم 23 جماعة بينها 3 حضرية و20 قروية، وهذا يعزز حظوظ ترقي جماعة دار الكبداني إلى وضع البلدية.
سياسيو المنطقة يتحركون على مستوى المركز
يبدو أن الملف المطلبي الذي سطرته ساكنة أيت سعيد وصل إلى العاصمة الرباط، بعض السياسيين المنتمين للمنطقة صرحوا لنا أنهم منخرطون إلى جانب الساكنة حتى تتحقق مطالبهم، وأنهم سيعملون على الشق المطلبي المتعلق بالمستوى المركزي، مضيفين أن مطلب ترقي جماعة دار الكبداني سيتم ايصاله إلى وزير الداخلية.
ارادة عامل إقليم الدريوش
تؤكد عديد من المصادر القريبة من عامل إقليم الدرويش أن هذا الأخير لا يخفي رغبته في ترقي جماعة دار الكبداني إلى بلدية خاصة وأن هذه الجماعة تحظى بمؤهلات طبيعية وسياحية كثيرة، زيادة إلى عدد الساكنة الذي يعتبر شرطا مهما لتحقيق ذلك، كما يضاف أيضا أن عدم وضع تقسيم انتخابي جديد فإن مطلب الترقي في نظر العامل يمكن تحقيقه تضيف مصادرنا.
مؤسسة بنكية جديدة
بدء أشغال إنشاء مؤسسة بنكية ثالثة بجماعة دار الكبداني دليل على أن هناك ودائع مالية مهمة جديرة بأن تأتي مؤسسة بنكية جديدة ستحاول المنافسة على حصتها. وتلعب الجالية المقيمة بالخارج دورا مهما في تحويل أموالها إلى هذه المنطقة قصد ادخارها في هذه المؤسسات المصرفية.
توسيع شبكة الشوارع والطرق المزفتة
لم يعد الطريق المؤدي إلى دوار القضيا يحمل اسم "ابريد اتاويان غار اغزار اريري"، بل أصبح شارع "اغزار اريري" الاسم الذي تحب ساكنة دوار القضيا نعته به، الشارع الجديد الذي تم تزفيته جاء في إطار مشروع تهيئة جماعة دار الكبداني الذي أشرفت عليه عمالة اقليم الدرويش. ويعتبر هذا المشروع، إلى جانب مشاريع أخرى للتزفيت، متنفس مهم جدا للجماعة حيث منحها امتدادا وتوسعا في شبكة شوارعها المزفتة وذلك بفضل الاهتمام الذي يوليه عامل إقليم الدريوش لهذه المنطقة.
لم تفقد ساكنة أيت سعيد أملها بعد في ترقي جماعة دار الكبداني إلى بلدية، فالأصوات التي نادت في أشكالها الاحتجاجية السابقة بضرورة ترقي جماعة دار الكبداني إلى جماعة حضرية اِلتقطت هذا الأسبوع العديد من المؤشرات الايجابية حول هذا الموضوع. سنحاول في موقع ناضور سيتي الإخباري استعراضها.
المركز المحدد
لجماعة دار الكبداني وضع خاص فلا هي جماعة قروية ولا هي جماعة حضارية هي بين النظامين أي لها وضع أكثر من جماعة قروية وأقل من جماعة حضرية، وهذا النظام الذي تبنته جماعة دار الكبداني هو الوحيد الذي يوجد في إقليم الدريوش الذي يضم 23 جماعة بينها 3 حضرية و20 قروية، وهذا يعزز حظوظ ترقي جماعة دار الكبداني إلى وضع البلدية.
سياسيو المنطقة يتحركون على مستوى المركز
يبدو أن الملف المطلبي الذي سطرته ساكنة أيت سعيد وصل إلى العاصمة الرباط، بعض السياسيين المنتمين للمنطقة صرحوا لنا أنهم منخرطون إلى جانب الساكنة حتى تتحقق مطالبهم، وأنهم سيعملون على الشق المطلبي المتعلق بالمستوى المركزي، مضيفين أن مطلب ترقي جماعة دار الكبداني سيتم ايصاله إلى وزير الداخلية.
ارادة عامل إقليم الدريوش
تؤكد عديد من المصادر القريبة من عامل إقليم الدرويش أن هذا الأخير لا يخفي رغبته في ترقي جماعة دار الكبداني إلى بلدية خاصة وأن هذه الجماعة تحظى بمؤهلات طبيعية وسياحية كثيرة، زيادة إلى عدد الساكنة الذي يعتبر شرطا مهما لتحقيق ذلك، كما يضاف أيضا أن عدم وضع تقسيم انتخابي جديد فإن مطلب الترقي في نظر العامل يمكن تحقيقه تضيف مصادرنا.
مؤسسة بنكية جديدة
بدء أشغال إنشاء مؤسسة بنكية ثالثة بجماعة دار الكبداني دليل على أن هناك ودائع مالية مهمة جديرة بأن تأتي مؤسسة بنكية جديدة ستحاول المنافسة على حصتها. وتلعب الجالية المقيمة بالخارج دورا مهما في تحويل أموالها إلى هذه المنطقة قصد ادخارها في هذه المؤسسات المصرفية.
توسيع شبكة الشوارع والطرق المزفتة
لم يعد الطريق المؤدي إلى دوار القضيا يحمل اسم "ابريد اتاويان غار اغزار اريري"، بل أصبح شارع "اغزار اريري" الاسم الذي تحب ساكنة دوار القضيا نعته به، الشارع الجديد الذي تم تزفيته جاء في إطار مشروع تهيئة جماعة دار الكبداني الذي أشرفت عليه عمالة اقليم الدرويش. ويعتبر هذا المشروع، إلى جانب مشاريع أخرى للتزفيت، متنفس مهم جدا للجماعة حيث منحها امتدادا وتوسعا في شبكة شوارعها المزفتة وذلك بفضل الاهتمام الذي يوليه عامل إقليم الدريوش لهذه المنطقة.
