ناظور سيتي :
تتسم محطة الإنتخابات التشريعية 2011 بالمغرب، بمجموعة من المستجدات المتمثلة أساسا في إعتبار هذه الأخيرة الأولى من نوعها التي تجرى في ظل دستور جديد، إضافة إلى الحراك الإجتماعي والسياسي، وتميز المرحلة بشعار التغيير والتشبيب أساسا، ومن هذا المنطلق وفي قراءة مقتضبة للمعركة السياسية الحامية الوطيس بين مختلف الأحزاب الوطنية المتنافسة على المقاعد البرلماني إن على مستوى اللوائح المحلية أو الوطنية النسائية والشبابية، يتضح جليا أن إقليم الناظور، سجل تواجد إسم واحد في مرتبة متميزة ضمن الأسماء التي تموقعت بعض صراع محموم في ريادة اللائحة الوطنية للشباب، والمتمثل في الفاعل الرياضي والجمعوي والسياسي سليمان أزواغ، ضمن لائحة حزب التجمع الوطني للأحرار، هذا الأخير الذي راكمك تجربة هامة ضمن المجال الجمعوي والسياسي، بإعتباره المنسق الإقليمي لشبيبة حزب الحمامة بالناظور، كما يحضى بتقدير وإحترام كبيرين في محيطه الجمعوي والسياسي.
ويعتبر تواجد سليمان أزواغ ضمن أوائل اللائحة الوطنية لحزب التجمع الوطني للأحرار الخاصة بالشباب، حسب مهتمين بالحقل السياسي المحلي والجهوي، مكسب لفئة الشباب بالمنطقة، في ظل عدم إيلاء باقي الأحزاب الوطنية الأخرى الأهمية لشبيبتها بإقليم الناظور، وتزكيتها في مكانة متقدمة ضمن الأسماء التي تنتمي لمختلف المناطق بالمغرب ضمن اللائحة الوطني للشباب قصد تعزيز تمثيلة الشباب الناظوري ضمن تركيبة الشباب داخل قبة البلرلمان.
وقد أكدت مصادر مقربة أن إدراج سليمان أزواغ ضمن أوائل لائحة شباب التجمع الوطني للأحرار، جاء إثر دفاع مستميت لعضو المكتب الوطني للحزب عبد القادر سلامة ضمن الإجتماعات المركزية قصد الحسم في اللائحة النهائية للشباب، وهو ما يراه متتبعين للحقل السياسي بالمنطقة دور إيجابي يفرض على باقي أعضاء المكاتب الوطنية لمختلف الأحزاب السير في ذات الإتجاه، بدل التعامل مع شبيبة الأحزاب بإقليم الناظور، بصورة قزمية وإستغلال الطاقات الشابة بالمنطقة كأبواق للدعاية خلال الحملات الإنتخابية، لضمان مقاعد لشباب مدن المركز فحسب وللمقربين من رؤساء الأحزاب وصقورها.
وتؤكد جميع المؤشرات، أن التواجد المشرف لسليمان أزواغ، الذي يخوض معركة الإستحقاقات التشريعية ضمن لائحة شباب التجمع الوطني للأحرار، يسير في إتجاه منح إقليم الناظور ممثل خامس بقبة البرلمان إلى جانب المقاعد الأربعة التي تتنافس عليها 17 لائحة محلية بالدائرة الإنتخابية للناظور، خاصة مع إستحضار قيمة حزب التجمع الوطني للأحرار الذي ينافس في الإستحقاقات التشريعية بجلباب الأحزاب المرشحة لترأس الحكومة وذلك عبر عدد المقاعد التي من المرتقب أن يحصدها من خلال اللوائح المحلية والوطنية النسائية منها والشبابية.
تتسم محطة الإنتخابات التشريعية 2011 بالمغرب، بمجموعة من المستجدات المتمثلة أساسا في إعتبار هذه الأخيرة الأولى من نوعها التي تجرى في ظل دستور جديد، إضافة إلى الحراك الإجتماعي والسياسي، وتميز المرحلة بشعار التغيير والتشبيب أساسا، ومن هذا المنطلق وفي قراءة مقتضبة للمعركة السياسية الحامية الوطيس بين مختلف الأحزاب الوطنية المتنافسة على المقاعد البرلماني إن على مستوى اللوائح المحلية أو الوطنية النسائية والشبابية، يتضح جليا أن إقليم الناظور، سجل تواجد إسم واحد في مرتبة متميزة ضمن الأسماء التي تموقعت بعض صراع محموم في ريادة اللائحة الوطنية للشباب، والمتمثل في الفاعل الرياضي والجمعوي والسياسي سليمان أزواغ، ضمن لائحة حزب التجمع الوطني للأحرار، هذا الأخير الذي راكمك تجربة هامة ضمن المجال الجمعوي والسياسي، بإعتباره المنسق الإقليمي لشبيبة حزب الحمامة بالناظور، كما يحضى بتقدير وإحترام كبيرين في محيطه الجمعوي والسياسي.
ويعتبر تواجد سليمان أزواغ ضمن أوائل اللائحة الوطنية لحزب التجمع الوطني للأحرار الخاصة بالشباب، حسب مهتمين بالحقل السياسي المحلي والجهوي، مكسب لفئة الشباب بالمنطقة، في ظل عدم إيلاء باقي الأحزاب الوطنية الأخرى الأهمية لشبيبتها بإقليم الناظور، وتزكيتها في مكانة متقدمة ضمن الأسماء التي تنتمي لمختلف المناطق بالمغرب ضمن اللائحة الوطني للشباب قصد تعزيز تمثيلة الشباب الناظوري ضمن تركيبة الشباب داخل قبة البلرلمان.
وقد أكدت مصادر مقربة أن إدراج سليمان أزواغ ضمن أوائل لائحة شباب التجمع الوطني للأحرار، جاء إثر دفاع مستميت لعضو المكتب الوطني للحزب عبد القادر سلامة ضمن الإجتماعات المركزية قصد الحسم في اللائحة النهائية للشباب، وهو ما يراه متتبعين للحقل السياسي بالمنطقة دور إيجابي يفرض على باقي أعضاء المكاتب الوطنية لمختلف الأحزاب السير في ذات الإتجاه، بدل التعامل مع شبيبة الأحزاب بإقليم الناظور، بصورة قزمية وإستغلال الطاقات الشابة بالمنطقة كأبواق للدعاية خلال الحملات الإنتخابية، لضمان مقاعد لشباب مدن المركز فحسب وللمقربين من رؤساء الأحزاب وصقورها.
وتؤكد جميع المؤشرات، أن التواجد المشرف لسليمان أزواغ، الذي يخوض معركة الإستحقاقات التشريعية ضمن لائحة شباب التجمع الوطني للأحرار، يسير في إتجاه منح إقليم الناظور ممثل خامس بقبة البرلمان إلى جانب المقاعد الأربعة التي تتنافس عليها 17 لائحة محلية بالدائرة الإنتخابية للناظور، خاصة مع إستحضار قيمة حزب التجمع الوطني للأحرار الذي ينافس في الإستحقاقات التشريعية بجلباب الأحزاب المرشحة لترأس الحكومة وذلك عبر عدد المقاعد التي من المرتقب أن يحصدها من خلال اللوائح المحلية والوطنية النسائية منها والشبابية.