ناظور سيتي: متابعة
خرج العديد من الأشخاص للتظاهر في مدن إسبانية عديدة أمس الجمعة، وذلك تعبيرا عن احتجاجهم واستنكارهم الشديدين للواقعة الدامية، التي عرفها سياج مليلية المحتلة في 24 من يونيو المنصرم.
واستهجن المتظاهرون الطريقة التي تم التعامل بها مع المهاجرين المنحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء، والذي كانوا يسعون إلى دخول الثغر المحتل.
كما دعا المتظاهرون، إلى ضرورة فتح تحقيق عاجل، من أجل التمكن من تحديد المسؤول على المأساة التي وقعت حينما أراد المهاجرون اقتحام مليلية بشكل جماعي.
خرج العديد من الأشخاص للتظاهر في مدن إسبانية عديدة أمس الجمعة، وذلك تعبيرا عن احتجاجهم واستنكارهم الشديدين للواقعة الدامية، التي عرفها سياج مليلية المحتلة في 24 من يونيو المنصرم.
واستهجن المتظاهرون الطريقة التي تم التعامل بها مع المهاجرين المنحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء، والذي كانوا يسعون إلى دخول الثغر المحتل.
كما دعا المتظاهرون، إلى ضرورة فتح تحقيق عاجل، من أجل التمكن من تحديد المسؤول على المأساة التي وقعت حينما أراد المهاجرون اقتحام مليلية بشكل جماعي.
وحسب ما أوردته أوروبا بريس، فإن عددا كبيرا من المتظاهرين في مدن مختلفة في إسبانيا، نددوا بسياسات الهجرة، والذين اعتبروا بأنها تجسدت بوحشية الشرطة وعسكرة الحدود.
وشدد المتظاهرون، في احتجاجاتهم، على أنه لا وجود لإنسان غير قانوني، حيث حملوا مسؤولية ما حدث للاتحاد الأوروبي.
جدير بالذكر، أن العديد من المنظمات التي تعتبر المهاجرين غير النطاميين طالبي لجوء، دافعت عن حقهم في السعي إلى بلوغ حياة أفضل، بعيدا عن الظروف القاسية والمزرية التي يعيشونها في بلدانهم جراء الفقر والحروب.
وكان المئات من المهاجرين السريين، من إفريقيا جنوب الصحراء، حاولوا اقتحام السياج الحديدي الفاصل بين مدينتي الناظور ومليلية السليبة، الأمر الذي أسفر عن مصرع نحو 23 مهاجرا، وإصابة العديد من عناصر قوات الأمن المغربية بجروح متفاوتة الخطورة، استدعت نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية.
وشدد المتظاهرون، في احتجاجاتهم، على أنه لا وجود لإنسان غير قانوني، حيث حملوا مسؤولية ما حدث للاتحاد الأوروبي.
جدير بالذكر، أن العديد من المنظمات التي تعتبر المهاجرين غير النطاميين طالبي لجوء، دافعت عن حقهم في السعي إلى بلوغ حياة أفضل، بعيدا عن الظروف القاسية والمزرية التي يعيشونها في بلدانهم جراء الفقر والحروب.
وكان المئات من المهاجرين السريين، من إفريقيا جنوب الصحراء، حاولوا اقتحام السياج الحديدي الفاصل بين مدينتي الناظور ومليلية السليبة، الأمر الذي أسفر عن مصرع نحو 23 مهاجرا، وإصابة العديد من عناصر قوات الأمن المغربية بجروح متفاوتة الخطورة، استدعت نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية.