ناظورسيتي: متابعة
شهدت مدينة امزورن صباح اليوم الجمعة 15 ابريل بمدخلها الشرقي قرب السوق الاسبوعي، إطلاق أعيرة نارية مفترض، أدت لاستنفار أمني واسع.
وحسب مصادر متطابقة، فإن سكان هذه المدينة، سمعوا دوي أصوات طلقات من أسلحة نارية، فيما شاهدوا سيارات على متنها اشخاصا مجهولين.
ووفق ذات المصادر، فإن أشخاصا كانوا على يركبون سيارة خفيفة، قاموا بمطاردة آخرين على متن سيارة اخرى، فيما تبادل الطرفان إطلاق النار فيما بينهما، قبل ان يفر الجميع الى وجهة مجهولة.
ورجحت المصادر نفسها، بأن تكون هذه الحادثة مرتبطة بتصفية حسابات بين تجار أو بارونات المخدرات، وذلك في انتظار نتائج التحقيق الذي باشرته عناصر الضابطة القضائية التابعة للأمن الوطني.
شهدت مدينة امزورن صباح اليوم الجمعة 15 ابريل بمدخلها الشرقي قرب السوق الاسبوعي، إطلاق أعيرة نارية مفترض، أدت لاستنفار أمني واسع.
وحسب مصادر متطابقة، فإن سكان هذه المدينة، سمعوا دوي أصوات طلقات من أسلحة نارية، فيما شاهدوا سيارات على متنها اشخاصا مجهولين.
ووفق ذات المصادر، فإن أشخاصا كانوا على يركبون سيارة خفيفة، قاموا بمطاردة آخرين على متن سيارة اخرى، فيما تبادل الطرفان إطلاق النار فيما بينهما، قبل ان يفر الجميع الى وجهة مجهولة.
ورجحت المصادر نفسها، بأن تكون هذه الحادثة مرتبطة بتصفية حسابات بين تجار أو بارونات المخدرات، وذلك في انتظار نتائج التحقيق الذي باشرته عناصر الضابطة القضائية التابعة للأمن الوطني.
وسبق لإمزورن أن شهدت في فبراير المنصرم، حادثة لإطلاق نار مماثلة بالمدخل الغربي للمدينة، يرجح ايضا انها تتعلق بتصفية حسابات بين تجار المخدرات.
ونقلت "ناظورسيتي" خبرا آخر في الحادية عشر من فبراير من السنة الحالية، حيث استيقظت ساكنة جماعة إمزورن، صباح ذات اليوم، على صوت الرصاص الحي، الأمر الذي آثار استنفارا كبير في صفوف السلطات الأمنية، التي تحركت على وجه السرعة إلى عين المكان.
وذكرت مصادر مطلعة، أن 3 سيارات كانت قادمة من جهة جماعة لوطا بإقليم الدريوش، وعلى متنها أشخاص مجهولين، تبادلوا النار فيما بينهم بواسطة بندقيات الصيد.
وأضافت المصادر ذاتها، أن أسباب إطلاق النار غير معروفة، ويشوبها الغموض، مرجحة أن يكون الأمر له علاقة بتهريب المخدرات.
وأفادت نفس المصادر، أن الطلقات النارية الموصوفة ب"العشوائية"، أدت إلى إصابة سيارة خفيفة كان صاحبها يتواجد بمكان الحادث، دون أن تخلف أي خسائر في الأرواح.
ومن جهتها، قامت السلطات الأمنية بفتح تحقيق في الموضوع، وذلك لتحديد هوية المشاركين في عملية إطلاق النار.
ونقلت "ناظورسيتي" خبرا آخر في الحادية عشر من فبراير من السنة الحالية، حيث استيقظت ساكنة جماعة إمزورن، صباح ذات اليوم، على صوت الرصاص الحي، الأمر الذي آثار استنفارا كبير في صفوف السلطات الأمنية، التي تحركت على وجه السرعة إلى عين المكان.
وذكرت مصادر مطلعة، أن 3 سيارات كانت قادمة من جهة جماعة لوطا بإقليم الدريوش، وعلى متنها أشخاص مجهولين، تبادلوا النار فيما بينهم بواسطة بندقيات الصيد.
وأضافت المصادر ذاتها، أن أسباب إطلاق النار غير معروفة، ويشوبها الغموض، مرجحة أن يكون الأمر له علاقة بتهريب المخدرات.
وأفادت نفس المصادر، أن الطلقات النارية الموصوفة ب"العشوائية"، أدت إلى إصابة سيارة خفيفة كان صاحبها يتواجد بمكان الحادث، دون أن تخلف أي خسائر في الأرواح.
ومن جهتها، قامت السلطات الأمنية بفتح تحقيق في الموضوع، وذلك لتحديد هوية المشاركين في عملية إطلاق النار.