ناظورسيتي: ماسين أمزيان – محمد العبوسي
تواصل مارتشيكا ميد، جهودا لانعاش موسم الاصطياف بالناظور، وذلك من خلال مجموعة من الأنشطة البحرية التي تشجع سواء السكان المحليين أو الوافدين من مناطق أخرى والجالية المقيمة بالخارج، على تنظيم زيارات منتظمة للاستفادة من مختلف الخدمات المقدمة.
وعملت "مارتشيكا ميد" تجسيدا لدورها الحيوي في إنعاش السياحة، على جذب السياح من خلال مجموعة من الرياضات البحرية، مما سيساهم بشكل كبير في الازدهار الاقتصادي والتنمية الاجتماعية للمنطقة وتنشيط فضاء الكورنيش.
ومن ضمن الخدمات التي أطلقتها "مارتشيكا ميد" لتعزيز ثقافة الرياضات المائية لتشجيع السكان المحليين والزوار على ممارستها، خصصت فضاء لممارسة رياضات القوارب الشراعية الثنائية الهيكل "le catamaran"، و الكاياك، و لوح التجذيب "le paddle"، و العوامة المسحوبة "la bouée tractée".
وتعتبر المؤسسة، هذه النشاطات البحرية جاذبة للسياح، وتساهم في ترددهم على المنطقة، كما أن وجود هذه الرياضات يحفز الاقتصاد المحلي من خلال خلق وظائف مباشرة، ناهيك عن دورها في تعزيز التفاعل الاجتماعي وتقوية الروابط المجتمعية لكونها تمارس في مجموعات، إضافة إلى ابرازها لجماعة المناظر الساحلية والبحرية للناظور.
اهتمام "مارتشيكا ميد"، بهذا النوع من الرياضات، من شأنه أيضا أن يحمل فوائد اقتصادية وبيئية أخرى، إذ أنها لا تقتصر فقط على جذب السياح، بل إنها تساهم في رفاهية الأفراد وتعزيز التماسك الاجتماعي والاهتمام بالبيئة والحفاظ عليها.
تواصل مارتشيكا ميد، جهودا لانعاش موسم الاصطياف بالناظور، وذلك من خلال مجموعة من الأنشطة البحرية التي تشجع سواء السكان المحليين أو الوافدين من مناطق أخرى والجالية المقيمة بالخارج، على تنظيم زيارات منتظمة للاستفادة من مختلف الخدمات المقدمة.
وعملت "مارتشيكا ميد" تجسيدا لدورها الحيوي في إنعاش السياحة، على جذب السياح من خلال مجموعة من الرياضات البحرية، مما سيساهم بشكل كبير في الازدهار الاقتصادي والتنمية الاجتماعية للمنطقة وتنشيط فضاء الكورنيش.
ومن ضمن الخدمات التي أطلقتها "مارتشيكا ميد" لتعزيز ثقافة الرياضات المائية لتشجيع السكان المحليين والزوار على ممارستها، خصصت فضاء لممارسة رياضات القوارب الشراعية الثنائية الهيكل "le catamaran"، و الكاياك، و لوح التجذيب "le paddle"، و العوامة المسحوبة "la bouée tractée".
وتعتبر المؤسسة، هذه النشاطات البحرية جاذبة للسياح، وتساهم في ترددهم على المنطقة، كما أن وجود هذه الرياضات يحفز الاقتصاد المحلي من خلال خلق وظائف مباشرة، ناهيك عن دورها في تعزيز التفاعل الاجتماعي وتقوية الروابط المجتمعية لكونها تمارس في مجموعات، إضافة إلى ابرازها لجماعة المناظر الساحلية والبحرية للناظور.
اهتمام "مارتشيكا ميد"، بهذا النوع من الرياضات، من شأنه أيضا أن يحمل فوائد اقتصادية وبيئية أخرى، إذ أنها لا تقتصر فقط على جذب السياح، بل إنها تساهم في رفاهية الأفراد وتعزيز التماسك الاجتماعي والاهتمام بالبيئة والحفاظ عليها.