محمد كاريم
في سابقة هي الأولى من نوعها بمدينة الناظور ، حطم ماكدونالدز كل الأرقام القياسية من حيث الأرباح و المداخيل المالية و ذلك في ظرف وجيز لا يتعدى الأسبوع الواحد ، إذ منذ تدشينه الرسمي نهاية الأسبوع الماضي إلى غاية بداية الأسبوع الثاني ، إرتفعت رقم معاملاته المالية بشكل أثار إنتباه كبار المسؤولين على بورصة المعاملات المالية
وقد أكد الرقم المسجل في أجندة ماكدونالد الناظور حسب مصادر من الإدارة المسؤولة على التسيير المحاسباتي تجاوزت 18 مليون سنتيم كرقم معاملات ماكدونالدز الناظور إلى غاية يوم الأحد 10 يناير الجاري
وإنطلاقا من الرقم التجاري المسجل على الصعيد الوطني و المحدد في 13 مليون سنتيم ، و مقارنة بالرقم المعاملاتي بماكدونالد الناظور في فترة زمنية لم تتجاوز الأسبوع الواحد و الذي أعلنت عنه الإدارة االمحلية للتسيير و المقدر في مبلغ 18 مليون سنتيم فإن مدينة الناظور قدرها هو تحطيم الأرقام القياسية في مداخيل المعاملات التجارية ، فبعد المركب التجاري مرجان الذي فاق كل التوقعات و التكهنات المنتظرة لتحطيمه لجميع الأرقام و المعاملات التجارية المسجلة على الصعيد الوطني ، يأتي دور ماكدونالد الذي فاقت معدلات الطلب كميات العرض ، خصوصا بعد الإكتساح الغير المنتظر للهمبوركرات الأمريكية من طرف مختلف العائلات الناظورية المصحوبة بأطفالها الصغار بحثا عن تجاوز روتين الوجبات الغذائية السريعة المستهلكة ، و تجاوز لنمطية ثقافة الأكل المنزلية
و للبرهنة على أن ساكنة الناظور قابلة للتعايش مع مختلف أنواع الثقافات الغذائية من المتوسطية بمأكولاتها السمكية المختلفة و المتنوعة و الثقافة المعولمة المتجسدة في الظواهر المصدرة من الدول الأنجلوأمريكية متمثلة في شرائح الهمبورغر و الكوكاكولا و المبردات ناهيك على الإنزال المكثف نهاية الأسبوع من العائلات القاطنة بمدينة مليلية التي تقاطرت تباعا على المحل التجاري ماكدونالدز بكيفية لم نشهد لها مثيل في كبريات المحلات سابقا
و بين تجانس العنصر البشري الناظوري و العائلات الإسبانية القادمة من مليلية يمكن القول بأن رقم معاملات ماكدونالدز قابلة لتحطيم مزيدا من الأرقام القياسية في المبيعات ، و هو مؤشر قابل للتحقق و لو بدون وصلات إشهارية ، رغم أن الإدارة المحلية المسؤولة بادرت إلى وضع إعلانات ورقية و توزيعها في مختلف شوارع الإقليم ، ليبقى السؤال المطروح ، إلى متى سيبقى الناظور يحطم الأرقام القياسية في كبريات المشاريع الأكلية فقط ؟
فبعد مرجان و ماكدونالد ، على من يأتي الدور بعد ذلك ؟ ، حيث أصبحنا كائنات بطنية في الناظور نحطم الأرقام القياسية في بورصة المعاملات التجارية
في سابقة هي الأولى من نوعها بمدينة الناظور ، حطم ماكدونالدز كل الأرقام القياسية من حيث الأرباح و المداخيل المالية و ذلك في ظرف وجيز لا يتعدى الأسبوع الواحد ، إذ منذ تدشينه الرسمي نهاية الأسبوع الماضي إلى غاية بداية الأسبوع الثاني ، إرتفعت رقم معاملاته المالية بشكل أثار إنتباه كبار المسؤولين على بورصة المعاملات المالية
وقد أكد الرقم المسجل في أجندة ماكدونالد الناظور حسب مصادر من الإدارة المسؤولة على التسيير المحاسباتي تجاوزت 18 مليون سنتيم كرقم معاملات ماكدونالدز الناظور إلى غاية يوم الأحد 10 يناير الجاري
وإنطلاقا من الرقم التجاري المسجل على الصعيد الوطني و المحدد في 13 مليون سنتيم ، و مقارنة بالرقم المعاملاتي بماكدونالد الناظور في فترة زمنية لم تتجاوز الأسبوع الواحد و الذي أعلنت عنه الإدارة االمحلية للتسيير و المقدر في مبلغ 18 مليون سنتيم فإن مدينة الناظور قدرها هو تحطيم الأرقام القياسية في مداخيل المعاملات التجارية ، فبعد المركب التجاري مرجان الذي فاق كل التوقعات و التكهنات المنتظرة لتحطيمه لجميع الأرقام و المعاملات التجارية المسجلة على الصعيد الوطني ، يأتي دور ماكدونالد الذي فاقت معدلات الطلب كميات العرض ، خصوصا بعد الإكتساح الغير المنتظر للهمبوركرات الأمريكية من طرف مختلف العائلات الناظورية المصحوبة بأطفالها الصغار بحثا عن تجاوز روتين الوجبات الغذائية السريعة المستهلكة ، و تجاوز لنمطية ثقافة الأكل المنزلية
و للبرهنة على أن ساكنة الناظور قابلة للتعايش مع مختلف أنواع الثقافات الغذائية من المتوسطية بمأكولاتها السمكية المختلفة و المتنوعة و الثقافة المعولمة المتجسدة في الظواهر المصدرة من الدول الأنجلوأمريكية متمثلة في شرائح الهمبورغر و الكوكاكولا و المبردات ناهيك على الإنزال المكثف نهاية الأسبوع من العائلات القاطنة بمدينة مليلية التي تقاطرت تباعا على المحل التجاري ماكدونالدز بكيفية لم نشهد لها مثيل في كبريات المحلات سابقا
و بين تجانس العنصر البشري الناظوري و العائلات الإسبانية القادمة من مليلية يمكن القول بأن رقم معاملات ماكدونالدز قابلة لتحطيم مزيدا من الأرقام القياسية في المبيعات ، و هو مؤشر قابل للتحقق و لو بدون وصلات إشهارية ، رغم أن الإدارة المحلية المسؤولة بادرت إلى وضع إعلانات ورقية و توزيعها في مختلف شوارع الإقليم ، ليبقى السؤال المطروح ، إلى متى سيبقى الناظور يحطم الأرقام القياسية في كبريات المشاريع الأكلية فقط ؟
فبعد مرجان و ماكدونالد ، على من يأتي الدور بعد ذلك ؟ ، حيث أصبحنا كائنات بطنية في الناظور نحطم الأرقام القياسية في بورصة المعاملات التجارية