ناظورسيتي:
فاز الرئيس الفرنسي السابق، إيمانويل ماكرون، بولاية اخرى، بعد تفوقه على منافسته اليمينية مارين لوبان، وفق استطلاعات خروج نشرتها وسائل إعلام فرنسية.
وحسب صحيفة "لوفيكارو" الفرنسية، وقناة الجزيرة الاخبارية فقد أظهرت استطلاعات الخروج، حصول الرئيس المنتهية ولايته على 58٪ من الأصوات، فيما حصدت مرشحة الجبهة الوطنية (يمين متطرف) على 42%.
وأكدت صحف اخرى هذه الاستطلاعات كلوباريزيان، ولوموند وراديو فرنسا، معلنة عن فوز الرئيس الفرنسي بالانتخابات الرئاسية.
فاز الرئيس الفرنسي السابق، إيمانويل ماكرون، بولاية اخرى، بعد تفوقه على منافسته اليمينية مارين لوبان، وفق استطلاعات خروج نشرتها وسائل إعلام فرنسية.
وحسب صحيفة "لوفيكارو" الفرنسية، وقناة الجزيرة الاخبارية فقد أظهرت استطلاعات الخروج، حصول الرئيس المنتهية ولايته على 58٪ من الأصوات، فيما حصدت مرشحة الجبهة الوطنية (يمين متطرف) على 42%.
وأكدت صحف اخرى هذه الاستطلاعات كلوباريزيان، ولوموند وراديو فرنسا، معلنة عن فوز الرئيس الفرنسي بالانتخابات الرئاسية.
وكانت وزارة الداخلية الفرنسية، قد اعلنت صباح اليوم الأحد، إن نسبة المشاركة في الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية تصل إلى 63.23% حتى الخامسة مساءً بالتوقيت المحلي.
وتظهر النسبة التي أعلنت قبل ثلاث ساعات من انتهاء التصويت تراجعا يتجاوز نقطتين مقارنة بنظيرتها في 2017 (65,30 %)، وفق ما أعلنت وزارة الداخلية اليوم.
وبالنسبة للرئيس ماكرون، والذي سانده عدد من المؤيدين الوازنين، بمن فيهم الرئيسان السابقان نيكولا ساركوزي وفرانسوا هولاند، تبدو المعادلة سهلة، ولكن أيضا بعض منافسيه في الجولة الأولى، على رأسهم جان لوك ميلونشون، والمرشحة الجمهورية فاليري بيكريس، وكذا الإيكولوجي يانيك جادو. حيث أصدر الثلاثة توجيهاتهم لنشطاءهم وأتباعهم من أجل دعم مشروع إيمانويل ماكرون والوقوف في وجه اليمين المتطرف.
وكانت قد حضيت المرشحة مارين لوبان، التي تصل إلى الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية للمرة الثانية على التوالي بعد انتخابات 2017، بدعم خاص من الممثل الآخر لليمين المتطرف خلال الجولة الأولى، المرشح المثير للجدل إريك زمور، الذي دعا أنصاره للتصويت لها.
وتظهر النسبة التي أعلنت قبل ثلاث ساعات من انتهاء التصويت تراجعا يتجاوز نقطتين مقارنة بنظيرتها في 2017 (65,30 %)، وفق ما أعلنت وزارة الداخلية اليوم.
وبالنسبة للرئيس ماكرون، والذي سانده عدد من المؤيدين الوازنين، بمن فيهم الرئيسان السابقان نيكولا ساركوزي وفرانسوا هولاند، تبدو المعادلة سهلة، ولكن أيضا بعض منافسيه في الجولة الأولى، على رأسهم جان لوك ميلونشون، والمرشحة الجمهورية فاليري بيكريس، وكذا الإيكولوجي يانيك جادو. حيث أصدر الثلاثة توجيهاتهم لنشطاءهم وأتباعهم من أجل دعم مشروع إيمانويل ماكرون والوقوف في وجه اليمين المتطرف.
وكانت قد حضيت المرشحة مارين لوبان، التي تصل إلى الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية للمرة الثانية على التوالي بعد انتخابات 2017، بدعم خاص من الممثل الآخر لليمين المتطرف خلال الجولة الأولى، المرشح المثير للجدل إريك زمور، الذي دعا أنصاره للتصويت لها.