ناظورسيتي: متابعة
قال شوغويل كوكالا مايغا رئيس الوزراء المالي، في خطابه أمام ممثلي الأحزاب السياسية والمجتمع المدني في العاصمة المالية، أن المسؤولين الجزائريين غير مرحب بهم في بلاده.
وتابع: "بلاده ستواصل التذكير بذلك طالما كان هذا الأمر ضروريا".
وأضاف كوكالا مايغ أن “انسحاب مالي من اتفاق الجزائر أمر لا رجعة فيه، مشددا على أن “الاتفاق الموقع سنة 2015 بين الحكومة الانتقالية والحركات المسلحة لا طائل منه”.
قال شوغويل كوكالا مايغا رئيس الوزراء المالي، في خطابه أمام ممثلي الأحزاب السياسية والمجتمع المدني في العاصمة المالية، أن المسؤولين الجزائريين غير مرحب بهم في بلاده.
وتابع: "بلاده ستواصل التذكير بذلك طالما كان هذا الأمر ضروريا".
وأضاف كوكالا مايغ أن “انسحاب مالي من اتفاق الجزائر أمر لا رجعة فيه، مشددا على أن “الاتفاق الموقع سنة 2015 بين الحكومة الانتقالية والحركات المسلحة لا طائل منه”.
وأردف ذات المسؤول المالي أنه “بعد استثمار سياسي ومالي طويل وثقيل، وانتظار دام قرابة 9 سنوات، لاحظت الحكومة، بقيادة رئيس الفترة الانتقالية، أسيمي غويتا، عدم إمكانية تطبيق الاتفاقية مطلقا، وبالتالي إعلان بطلانها".
وأكد قائلا أن: “سوء النية الواضح لبعض الحركات الموقعة، المجتمعة بشكل أساسي ضمن تنسيقية حركات أزواد، والتي ارتكبت أعمالا تخريبية واستفزازية”.
وأورد رئيس وزراء مالي أن الحركات المدعومة من الجزائر، دخلت في أعمال حرب خصوصا خلال انسحاب قوات “مينوسما” من الشمال، بهدف منع انتقال المنطقة إلى سلطة القوات المسلحة والأمن، لكن الدولة استعادت السيطرة عليها بفضل شجاعة وإقدام واحترافية الجنود الذي حرروا كيدالي في 14 نونبر 2023. وفق تعبيره
وأكد قائلا أن: “سوء النية الواضح لبعض الحركات الموقعة، المجتمعة بشكل أساسي ضمن تنسيقية حركات أزواد، والتي ارتكبت أعمالا تخريبية واستفزازية”.
وأورد رئيس وزراء مالي أن الحركات المدعومة من الجزائر، دخلت في أعمال حرب خصوصا خلال انسحاب قوات “مينوسما” من الشمال، بهدف منع انتقال المنطقة إلى سلطة القوات المسلحة والأمن، لكن الدولة استعادت السيطرة عليها بفضل شجاعة وإقدام واحترافية الجنود الذي حرروا كيدالي في 14 نونبر 2023. وفق تعبيره