طارق الشامي ـ مولاي رشيد زناي:
استقبل موقع ناظورسيتي منذ الأسبوع الماضي وفدا من طلبة ماليزيين قدموا في زيارة إلى مذينة النّاظور، إذ كانت المُناسبة مواتية للعمل على تنظيم جولات تعريفية للمنطقة بمجاليها الحضري والقروي لرسم تمثّل شامل حول صورة السّاكنة ونمط عيشها بهذا الحيز الجغرافي الريفي.
وفد الطلبة الماليزيين أكّد بأنّها أوّل مرّة يصلون فيها إلى منطقة قصيّة عن العاصمة المغربية الرّباط، إذ أنّ هذه الخرجة صوب أعماق شمال شرق المغرب، وقصد منطقة الرّيف على وجه الخصوص، قد ساهم في الإحاطة بخصوصيات الساكنة بعيدا عن محاور المغرب الكُبرى المُنتشرة ما بين الرباط والدّار البيضاء وفاس ومُرّاطش وأكادير وطنجة، مُعتبرين أنّ نتائج المُشاهدات الحالية هي أساس تفكير جدّي بتنظيم زيارة للمنطقة من لدن شباب مُنحدر من دول جنوب شرق آسيا فيما يُمكن اعتباره نشاطا ديبلوماسيا شبابيا.
وقد عمل موقع ناظورسيتي على مُحاولة تفعيل صيغة برنامج خرجات بعيد عن الرسميات بجعل الوفد الطلاّبي الماليزي يحضر نشاطا فنيا ليومين بالمركّب الثقافي للمدينة، وهو المهرجان الثاني لمبدعي الفيلم القصير هواة، زيادة إلى خرجات همّت مُناسبات احتفالية أسرية بالحاضرة والوسط القروي، إضافة لإطلالة شاملة على بُحيرة مارتشيكا التي شكّلت مُحيطا جُغرافيا لقي إعجاب زوار النّاظور الماليزيين.
استقبل موقع ناظورسيتي منذ الأسبوع الماضي وفدا من طلبة ماليزيين قدموا في زيارة إلى مذينة النّاظور، إذ كانت المُناسبة مواتية للعمل على تنظيم جولات تعريفية للمنطقة بمجاليها الحضري والقروي لرسم تمثّل شامل حول صورة السّاكنة ونمط عيشها بهذا الحيز الجغرافي الريفي.
وفد الطلبة الماليزيين أكّد بأنّها أوّل مرّة يصلون فيها إلى منطقة قصيّة عن العاصمة المغربية الرّباط، إذ أنّ هذه الخرجة صوب أعماق شمال شرق المغرب، وقصد منطقة الرّيف على وجه الخصوص، قد ساهم في الإحاطة بخصوصيات الساكنة بعيدا عن محاور المغرب الكُبرى المُنتشرة ما بين الرباط والدّار البيضاء وفاس ومُرّاطش وأكادير وطنجة، مُعتبرين أنّ نتائج المُشاهدات الحالية هي أساس تفكير جدّي بتنظيم زيارة للمنطقة من لدن شباب مُنحدر من دول جنوب شرق آسيا فيما يُمكن اعتباره نشاطا ديبلوماسيا شبابيا.
وقد عمل موقع ناظورسيتي على مُحاولة تفعيل صيغة برنامج خرجات بعيد عن الرسميات بجعل الوفد الطلاّبي الماليزي يحضر نشاطا فنيا ليومين بالمركّب الثقافي للمدينة، وهو المهرجان الثاني لمبدعي الفيلم القصير هواة، زيادة إلى خرجات همّت مُناسبات احتفالية أسرية بالحاضرة والوسط القروي، إضافة لإطلالة شاملة على بُحيرة مارتشيكا التي شكّلت مُحيطا جُغرافيا لقي إعجاب زوار النّاظور الماليزيين.