ناظورسيتي: متابعة
في إطار تطورات العلاقات الدولية، أجرى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، محادثات هاتفية مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن اليوم الاثنين.
وأوضحت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان لها أن الجانبين ناقشا في هذه المحادثة الهاتفية أحدث التطورات على الصعيدين الإقليمي والدولي، وأكدا التزامهما المستمر بتعزيز الشراكة الأمنية والاقتصادية الثنائية بين الولايات المتحدة والمملكة المغربية.
وأشاد بلينكن بدور الملك محمد السادس الحاسم في تعزيز السلام الإقليمي وقيادته في تعزيز مستقبل آمن ومزدهر للإسرائيليين والفلسطينيين.
في إطار تطورات العلاقات الدولية، أجرى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، محادثات هاتفية مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن اليوم الاثنين.
وأوضحت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان لها أن الجانبين ناقشا في هذه المحادثة الهاتفية أحدث التطورات على الصعيدين الإقليمي والدولي، وأكدا التزامهما المستمر بتعزيز الشراكة الأمنية والاقتصادية الثنائية بين الولايات المتحدة والمملكة المغربية.
وأشاد بلينكن بدور الملك محمد السادس الحاسم في تعزيز السلام الإقليمي وقيادته في تعزيز مستقبل آمن ومزدهر للإسرائيليين والفلسطينيين.
وفي سياق متصل، أكد الجانبان على أهمية الالتزام الكامل بوقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بين إسرائيل وفلسطين، وأشارا إلى أهمية منتدى النقب في هذا السياق.
وفيما يتعلق بنزاع الصحراء، أكد بلينكن دعم الولايات المتحدة الكامل للمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، ستافان دي ميستورا، في سعيه للوصول إلى حل سياسي دائم لهذا النزاع الإقليمي. وبذلك، تستمر الجهود الدولية المبذولة لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة.
وتجدر الإشارة إلى أن المغرب يلعب دورًا مهمًا في محاولة تهدئة التوترات ووقف التصعيد بين إسرائيل والفلسطينيين.
تاريخيًا، لعب المغرب دورًا هامًا في عملية السلام في الشرق الأوسط، وأثبت جدارته كوسيط موثوق به. وقد اتخذ المغرب موقفًا قويًا في دعم حقوق الفلسطينيين وإقامة دولتهم المستقلة، وعبر عن التزامه بالعمل من أجل إحلال السلام العادل والشامل في المنطقة.
وفيما يتعلق بنزاع الصحراء، أكد بلينكن دعم الولايات المتحدة الكامل للمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، ستافان دي ميستورا، في سعيه للوصول إلى حل سياسي دائم لهذا النزاع الإقليمي. وبذلك، تستمر الجهود الدولية المبذولة لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة.
وتجدر الإشارة إلى أن المغرب يلعب دورًا مهمًا في محاولة تهدئة التوترات ووقف التصعيد بين إسرائيل والفلسطينيين.
تاريخيًا، لعب المغرب دورًا هامًا في عملية السلام في الشرق الأوسط، وأثبت جدارته كوسيط موثوق به. وقد اتخذ المغرب موقفًا قويًا في دعم حقوق الفلسطينيين وإقامة دولتهم المستقلة، وعبر عن التزامه بالعمل من أجل إحلال السلام العادل والشامل في المنطقة.