جواد بودادح – محمد مقرش
في بادرة متميزة، التأم مجموعة من الشباب الواعد، عشية يوم أمس الأحد، 31 غشت المنصرم، بساحة كورنيش الناظور، من أجل تلبية نداء جمعية "ملتقى الشباب للتنمية بالناظور"، للتصالح مع الكتاب والتشجيع على القراءة..
المبادرة التي أطلق عليها اسم "جِيبْ كْتَابكْ واجِي نَقْرَاوْ"، جاءت للتحسيس بأهمية الكتاب باعتباره أنيسا تخلى عنه الأغلبية العظمى، بعد أن طغت مبادئ المعلوميات والتكنولوجيا على حياة الفرد، وهو ما دفع ذات المنظمين لتفعيل هذا النشاط بالهواء الطلق، بدعوة الجميع للقراءة وإحياء العلاقة ما بين الكتاب والإنسان، سعيا من ذات الواقفين وراء هذا الفعل الأدبي تحريك عجلة الفكر والثقافة بالمدينة.
سميرة جغو، الفاعلة الفكرية والأدبية الشابة بالناظور، والساهرة على إنجاح هذه المبادرة الثقافية، أوردت لناظورسيتي خلال تصريح لها، أن الهدف وراء حملة "التصالح مع الكتاب"، هو نشر الوعي الفكري والثقافي لدى الشباب والإسهام في تكريس مفهوم القراءة لدى جميع الفئات الاجتماعية.. مبرزة أن هذه المبادرة ساهمت وستساهم خلال قادم المحطات في التحسيس بأهمية الكتاب باعتباره خير أنيس للعقل البشري.
هذا واعتبر جل الملبين لهذا النداء الفكري من شباب وشابات، إضافة الى وجوه فنية واعدة بالناظور، مثل هذه الأنشطة التحسيسية، فعلا متميزا وجب التنويه به وتشجيعه بغية الرقي بالعمل الأدبي والثقافي بالمنطقة وربط الماضي بالحاضر والمستقبل فيما يخص التشجيع على القراءة والمطالعة.
في بادرة متميزة، التأم مجموعة من الشباب الواعد، عشية يوم أمس الأحد، 31 غشت المنصرم، بساحة كورنيش الناظور، من أجل تلبية نداء جمعية "ملتقى الشباب للتنمية بالناظور"، للتصالح مع الكتاب والتشجيع على القراءة..
المبادرة التي أطلق عليها اسم "جِيبْ كْتَابكْ واجِي نَقْرَاوْ"، جاءت للتحسيس بأهمية الكتاب باعتباره أنيسا تخلى عنه الأغلبية العظمى، بعد أن طغت مبادئ المعلوميات والتكنولوجيا على حياة الفرد، وهو ما دفع ذات المنظمين لتفعيل هذا النشاط بالهواء الطلق، بدعوة الجميع للقراءة وإحياء العلاقة ما بين الكتاب والإنسان، سعيا من ذات الواقفين وراء هذا الفعل الأدبي تحريك عجلة الفكر والثقافة بالمدينة.
سميرة جغو، الفاعلة الفكرية والأدبية الشابة بالناظور، والساهرة على إنجاح هذه المبادرة الثقافية، أوردت لناظورسيتي خلال تصريح لها، أن الهدف وراء حملة "التصالح مع الكتاب"، هو نشر الوعي الفكري والثقافي لدى الشباب والإسهام في تكريس مفهوم القراءة لدى جميع الفئات الاجتماعية.. مبرزة أن هذه المبادرة ساهمت وستساهم خلال قادم المحطات في التحسيس بأهمية الكتاب باعتباره خير أنيس للعقل البشري.
هذا واعتبر جل الملبين لهذا النداء الفكري من شباب وشابات، إضافة الى وجوه فنية واعدة بالناظور، مثل هذه الأنشطة التحسيسية، فعلا متميزا وجب التنويه به وتشجيعه بغية الرقي بالعمل الأدبي والثقافي بالمنطقة وربط الماضي بالحاضر والمستقبل فيما يخص التشجيع على القراءة والمطالعة.