ناظورسيتي – نوح السرتي
متابعة منا لقضية تعرض شاب ناظوري لمطاردة مسلحة من طرف عصابة إجرامية أفضت الى إصابته بالرصاص بالطريق السيار على مستوى إقليم تازة، وهو خبر سبق وأن نشرته جريدة ناظورسيتي الإلكترونية، مرفوقة ومدعومة بمجموعة من الصور التي تعود الى ضحية على هذا الفعل الجرمي..
الجديد في الموضوع، أن هذه العملية الإجرامية تمت على مستوى بلدة "لمسون" التابعة ترابيا لإقليم تازة بالطريق السيار، حيث هوجم الشاب على شاكلة الأفلام الهوليودية، قبل أن تلوذ تلك الفرقة الجانية الى وجهة غير معلومة، استطاعت معها عناصر الدرك الملكي التابعة للقيادة الجهوية بتازة، وبإشراف شخصي من القائد الجهوي لذات الجهاز العسكري، من توقيف عناصر هذه العصابة، وضبط مجموعة من المعدات المستعملة في أعمال إجرامية متعددة.
ووفق مصادر أمنية مطلعة، أوردت لناظورسيتي خلال تصريح هاتفي، أن ما أشيع عن إقدام القائد الجهوي للدرك الملكي بتازة على إرغام الضحية بالتنازل لصالح تلك الفرقة الإجرامية أمر واه، ولا أساس له من الصحة، مستدلا، يضيف ذات المصرح الرافض الكشف عن هويته، بإقدام جهاز الدرك الملكي لتازة دائما على اعتقال جميع عناصر هذه العصابة المتكونة من أربعة أفراد، وتقديمهم الى العدالة.
ذات المصدر ختم تصريحه لناظورسيتي بالتنويه بالمجهودات التي تقوم بها مختلف مصالح الدرك الملكي، بقيادة القائد الجهوي بتازة، والذي ساهم حسبه دائما في إجهاض مجموعة من العمليات الإجرامية القادمة من وإلى الناظور.
وهذا رابط الموضوع الذي سبق وأن نشر على ناظورسيتي:
متابعة منا لقضية تعرض شاب ناظوري لمطاردة مسلحة من طرف عصابة إجرامية أفضت الى إصابته بالرصاص بالطريق السيار على مستوى إقليم تازة، وهو خبر سبق وأن نشرته جريدة ناظورسيتي الإلكترونية، مرفوقة ومدعومة بمجموعة من الصور التي تعود الى ضحية على هذا الفعل الجرمي..
الجديد في الموضوع، أن هذه العملية الإجرامية تمت على مستوى بلدة "لمسون" التابعة ترابيا لإقليم تازة بالطريق السيار، حيث هوجم الشاب على شاكلة الأفلام الهوليودية، قبل أن تلوذ تلك الفرقة الجانية الى وجهة غير معلومة، استطاعت معها عناصر الدرك الملكي التابعة للقيادة الجهوية بتازة، وبإشراف شخصي من القائد الجهوي لذات الجهاز العسكري، من توقيف عناصر هذه العصابة، وضبط مجموعة من المعدات المستعملة في أعمال إجرامية متعددة.
ووفق مصادر أمنية مطلعة، أوردت لناظورسيتي خلال تصريح هاتفي، أن ما أشيع عن إقدام القائد الجهوي للدرك الملكي بتازة على إرغام الضحية بالتنازل لصالح تلك الفرقة الإجرامية أمر واه، ولا أساس له من الصحة، مستدلا، يضيف ذات المصرح الرافض الكشف عن هويته، بإقدام جهاز الدرك الملكي لتازة دائما على اعتقال جميع عناصر هذه العصابة المتكونة من أربعة أفراد، وتقديمهم الى العدالة.
ذات المصدر ختم تصريحه لناظورسيتي بالتنويه بالمجهودات التي تقوم بها مختلف مصالح الدرك الملكي، بقيادة القائد الجهوي بتازة، والذي ساهم حسبه دائما في إجهاض مجموعة من العمليات الإجرامية القادمة من وإلى الناظور.
وهذا رابط الموضوع الذي سبق وأن نشر على ناظورسيتي: