عمر شملالي | الياس حجلة
يتخوف الكثير من المواطنين الذين يمرون من شارع الفطواكي بالناظور، من الخطر الذي تشكله إحدى مجاري صرف المياه العادمة الموجودة في وسط الشارع ذاته، والتي تسببت فيما سبق في حادثة سير ماتزال آثراها موجودة بمحيطها وذلك لعدم توافر البالوعة الخاصة بالحفرة.
البالوعة فقدت منذ أسبوع، ولم تعمد السلطات المعنية الى استبدالها كي لا تشكل خطرا على السائقين الذين يسلكون الشارع نفسه والذي تنشط فيه حركة السير بنسب مرتفعة ويعد من بين أبرز الشوارع المؤدية الى وسط المدينة.
المواطنون الساكنون بالقرب من الشارع ومن منطلق خوفهم على سلامة إخوانهم الذين يسلكون الشارع عمدوا الى وضع اطارات السيارات عند فوهة المجرى، لكن ورغم هذا الإجراء الإحترازي إلا أنه يبقى بدون جدوى في الليالي لعدم تبين الإطارات في ظل الظلام الدامس.
هذا واتخذ المواطنون من تلك الحفرة مدارا طرقيا شبيها بباقي المدارات، كما أن بعض السائقين صاروا يسيرون في الإتجاه المعاكس بسبب ضيق إحدى المسارين المشكلين للشارع، وحمل بعض المواطنين السلطات المعنية المسؤولية عما تؤول اليه الأحداث إن وقع حادث سير بسبب عدم ايجاد البالوعة الخاصة بالحفرة.
يتخوف الكثير من المواطنين الذين يمرون من شارع الفطواكي بالناظور، من الخطر الذي تشكله إحدى مجاري صرف المياه العادمة الموجودة في وسط الشارع ذاته، والتي تسببت فيما سبق في حادثة سير ماتزال آثراها موجودة بمحيطها وذلك لعدم توافر البالوعة الخاصة بالحفرة.
البالوعة فقدت منذ أسبوع، ولم تعمد السلطات المعنية الى استبدالها كي لا تشكل خطرا على السائقين الذين يسلكون الشارع نفسه والذي تنشط فيه حركة السير بنسب مرتفعة ويعد من بين أبرز الشوارع المؤدية الى وسط المدينة.
المواطنون الساكنون بالقرب من الشارع ومن منطلق خوفهم على سلامة إخوانهم الذين يسلكون الشارع عمدوا الى وضع اطارات السيارات عند فوهة المجرى، لكن ورغم هذا الإجراء الإحترازي إلا أنه يبقى بدون جدوى في الليالي لعدم تبين الإطارات في ظل الظلام الدامس.
هذا واتخذ المواطنون من تلك الحفرة مدارا طرقيا شبيها بباقي المدارات، كما أن بعض السائقين صاروا يسيرون في الإتجاه المعاكس بسبب ضيق إحدى المسارين المشكلين للشارع، وحمل بعض المواطنين السلطات المعنية المسؤولية عما تؤول اليه الأحداث إن وقع حادث سير بسبب عدم ايجاد البالوعة الخاصة بالحفرة.