ناظورسيتي: متابعة
قال الممثل المغربي محمد الشوبي، أنه قد تعرض أول أمس الخميس، للسرقة بأحد الأسواق الشعبية التي تقع في مدينة الحسيمة.
وروى محمد الشوبي الشوبي تفاصيل الحادث الذي تعرض له في تدوينة مطولة نشرها على حسابه بالفيسبوك، قال فيها “موقف محزن في شق وطريف في شق آخر وقع معي اليوم في سوق شعبي بالحسيمة ، لا يمكن أن يقع لممثل مغربي مدافع عن قضية النضال الإجتماعي للحسيمة وللريف قاطبة، خرجت من النزل الشعبي الذي أقطنه لأغير سروالا كنت قد إشتريته من بائع فقير ولطيف.. بعد أن خرجت متوجها إلى النزل مفتخرا أنني وسط أهلي في الريف ، حتى إرتمى علي شخص وحاول أخذ مقتنياتي من يدي”.
وأضاف الممثل ذاته، “واجهته في الأول لأنه باغثني من الخلف، وكنت أعتقد أن شخصا يرغب بالمزاح معي، أنا من يمر كل يوم من نفس المكان وألتقي الناس يرحبون بي ويأخذون صورا معي، لكن الشخص ذا البنية القوية وما بين الستة والعشرين والثمانية والعشرون عاما كان لصا حقودا لاحظ أنني كهل في الخمسة والخمسينى عاما.. تمكن من أخذ مقتنياتي مني بعد أن سقطت على الأرض متشبثا بمقتنياتي وسقط فوقي كالكلب، لكنه تمكن من الذهاب مهرولا قبل أن أنهض”.
وتابع قائلا “تراجعت وتوجهت نحو دورية الأمن بساحة الريف، وبدأ الإنصاف، ووجهوني لوضع شكاية في دائرة الأمن، وبعد أن توجهت إلى دائرة الأمن وجدت ترحيبا وتعاملا إنسانيا، أخذوا أقوالي كما وصفتها لهم، وماهي إلا عشر دقائق حتى أحضروا الجاني أمامي “.
ومن جهة أخرى كشف محمد الشوبي الجانب الطريف في واقعة السرقة التي تعرض لها، إذ استطرد كلامه قائلا “هنا النكتة : جاء يحمل عكازا بليدا لا يمكنه أن يتحمل جثته الضخمة، لعله استلفه من شخص يهش به على ذباب يهجم عليه، أنكر بعدما أكدت للسيد الضابط وأنا في مواجهته أن هذا الشخص هو المعتدي علي، كان رجال الشرطة بواقعيتهم وتقنياتهم يعرفون أنني لست كاذبا، ويواجهونه بما نسب إليه، خر ساجدا في الأخير وحكى الحادث كما رويته أمامهم”.
ختم قائلا ” في آخر المواجهة قله له أنت جبان وماشي راجل حيت روافا رجال مافيهمش الشفارة، ونتمنى تولي راجل الله يسامح عليك واخا كرفصتيني، فتنازلت له وذهب عند أمه وذهبت بجراح في ساعدي وركبتي وفي خدش صورتي أمام من سقطت أمامهم في ذلك السوق الشعبي”.
قال الممثل المغربي محمد الشوبي، أنه قد تعرض أول أمس الخميس، للسرقة بأحد الأسواق الشعبية التي تقع في مدينة الحسيمة.
وروى محمد الشوبي الشوبي تفاصيل الحادث الذي تعرض له في تدوينة مطولة نشرها على حسابه بالفيسبوك، قال فيها “موقف محزن في شق وطريف في شق آخر وقع معي اليوم في سوق شعبي بالحسيمة ، لا يمكن أن يقع لممثل مغربي مدافع عن قضية النضال الإجتماعي للحسيمة وللريف قاطبة، خرجت من النزل الشعبي الذي أقطنه لأغير سروالا كنت قد إشتريته من بائع فقير ولطيف.. بعد أن خرجت متوجها إلى النزل مفتخرا أنني وسط أهلي في الريف ، حتى إرتمى علي شخص وحاول أخذ مقتنياتي من يدي”.
وأضاف الممثل ذاته، “واجهته في الأول لأنه باغثني من الخلف، وكنت أعتقد أن شخصا يرغب بالمزاح معي، أنا من يمر كل يوم من نفس المكان وألتقي الناس يرحبون بي ويأخذون صورا معي، لكن الشخص ذا البنية القوية وما بين الستة والعشرين والثمانية والعشرون عاما كان لصا حقودا لاحظ أنني كهل في الخمسة والخمسينى عاما.. تمكن من أخذ مقتنياتي مني بعد أن سقطت على الأرض متشبثا بمقتنياتي وسقط فوقي كالكلب، لكنه تمكن من الذهاب مهرولا قبل أن أنهض”.
وتابع قائلا “تراجعت وتوجهت نحو دورية الأمن بساحة الريف، وبدأ الإنصاف، ووجهوني لوضع شكاية في دائرة الأمن، وبعد أن توجهت إلى دائرة الأمن وجدت ترحيبا وتعاملا إنسانيا، أخذوا أقوالي كما وصفتها لهم، وماهي إلا عشر دقائق حتى أحضروا الجاني أمامي “.
ومن جهة أخرى كشف محمد الشوبي الجانب الطريف في واقعة السرقة التي تعرض لها، إذ استطرد كلامه قائلا “هنا النكتة : جاء يحمل عكازا بليدا لا يمكنه أن يتحمل جثته الضخمة، لعله استلفه من شخص يهش به على ذباب يهجم عليه، أنكر بعدما أكدت للسيد الضابط وأنا في مواجهته أن هذا الشخص هو المعتدي علي، كان رجال الشرطة بواقعيتهم وتقنياتهم يعرفون أنني لست كاذبا، ويواجهونه بما نسب إليه، خر ساجدا في الأخير وحكى الحادث كما رويته أمامهم”.
ختم قائلا ” في آخر المواجهة قله له أنت جبان وماشي راجل حيت روافا رجال مافيهمش الشفارة، ونتمنى تولي راجل الله يسامح عليك واخا كرفصتيني، فتنازلت له وذهب عند أمه وذهبت بجراح في ساعدي وركبتي وفي خدش صورتي أمام من سقطت أمامهم في ذلك السوق الشعبي”.