متابعة
في تسجيل صوتي للداعية الناظوري طارق ابن علي وهو يحكي ما يعانيه ويقاسيه في السجون الاسبانية، وحسب التسجيل يقول بأنه بعد مرور عام على سجني تم حرماني وحرمان عائلتي من جميع التعويضات العائلية، فلولا فضائل الله ثم مساهمات و مساعدات الاخوة المحسنين التي يرسلونها من حين لآخر الى البنك باسم زوجتي، لكانت عائلتي مشردة يقول طارق ابن علي.
وعن معاناته داخل السجون الاسبانية يقول ابن علي: أنه تعرض للضرب حتى تكسرت أضلاعه وهذا بشهادة الطبيب الذي زاره في السجن، ونتيجة لذلك كان لا يقوى على الوقوف بل حتى الصلاة كان يؤديها وهو ممدد في سريره.
ومع كل تلك المعاناة يقول طارق إن إيمانه قوي و يحمد الله على ما أصابه، أما لحيته يقول فقد تم نتفها له، فقد قيدوه عند السرير مرتين يوم 14 و يوم 15 أبريل، لمدة 8 ساعات وهم ينهالون عليه بالضرب و هو يردد كلمة أحد أحد، ومع كل هذا يقول طارق ابن علي الحمد لله، و يطلب من الإخوة أن يساعدوه ويقفوا بجانبه لكي يرحلوه إلى بلجيكا من أجل زيارة طبيب في المستشفيات البلجيكية.
وقال أنه منذ أن تعرض للضرب أصبح لا يقوى على المشي ولا يستطيع أن ينام نتيجة للآلام التي يحس بها وخاصة الأضلاع التي تعرضت للكسر، فهو يلح على الإخوة أن يساعدوه كي يرحلوه إلى بلجيكا لزيارة الطبيب ثم يعود إلى السجن دون مانع لذلك وإن طال أمده في السجن، فهو يحمد الله على ما أصابه.
في تسجيل صوتي للداعية الناظوري طارق ابن علي وهو يحكي ما يعانيه ويقاسيه في السجون الاسبانية، وحسب التسجيل يقول بأنه بعد مرور عام على سجني تم حرماني وحرمان عائلتي من جميع التعويضات العائلية، فلولا فضائل الله ثم مساهمات و مساعدات الاخوة المحسنين التي يرسلونها من حين لآخر الى البنك باسم زوجتي، لكانت عائلتي مشردة يقول طارق ابن علي.
وعن معاناته داخل السجون الاسبانية يقول ابن علي: أنه تعرض للضرب حتى تكسرت أضلاعه وهذا بشهادة الطبيب الذي زاره في السجن، ونتيجة لذلك كان لا يقوى على الوقوف بل حتى الصلاة كان يؤديها وهو ممدد في سريره.
ومع كل تلك المعاناة يقول طارق إن إيمانه قوي و يحمد الله على ما أصابه، أما لحيته يقول فقد تم نتفها له، فقد قيدوه عند السرير مرتين يوم 14 و يوم 15 أبريل، لمدة 8 ساعات وهم ينهالون عليه بالضرب و هو يردد كلمة أحد أحد، ومع كل هذا يقول طارق ابن علي الحمد لله، و يطلب من الإخوة أن يساعدوه ويقفوا بجانبه لكي يرحلوه إلى بلجيكا من أجل زيارة طبيب في المستشفيات البلجيكية.
وقال أنه منذ أن تعرض للضرب أصبح لا يقوى على المشي ولا يستطيع أن ينام نتيجة للآلام التي يحس بها وخاصة الأضلاع التي تعرضت للكسر، فهو يلح على الإخوة أن يساعدوه كي يرحلوه إلى بلجيكا لزيارة الطبيب ثم يعود إلى السجن دون مانع لذلك وإن طال أمده في السجن، فهو يحمد الله على ما أصابه.