مجلس النواب يعقد اجتماعا طارئا للرد على مضايقات البرلمان الأوروبي
ناظور سيتي: متابعة
قرر مكتب مجلس النواب، عقد اجتماع طارئ اليوم الخميس، بمشاركة وحضور رؤساء الفرق والمجموعات النيابية، من أجل الرد على ما صدر من البرلمان الأوروبي من مضايقات تجاه المملكة.
وقد جاء هذا الاجتماع بعدما صدر قرار عن البرلماني الأوروبي قام بالتصويت عليه 356 عضوا من أصل 430، أدان فيه هذا الأخير وضعية حقوق الإنسان وحرية الصحافة بالمغرب.
وشددت مصادر دبلوماسية، على أن هناك حملة أوروبية تستهدف المغرب سواء بشكل فردي أو جماعي.
قرر مكتب مجلس النواب، عقد اجتماع طارئ اليوم الخميس، بمشاركة وحضور رؤساء الفرق والمجموعات النيابية، من أجل الرد على ما صدر من البرلمان الأوروبي من مضايقات تجاه المملكة.
وقد جاء هذا الاجتماع بعدما صدر قرار عن البرلماني الأوروبي قام بالتصويت عليه 356 عضوا من أصل 430، أدان فيه هذا الأخير وضعية حقوق الإنسان وحرية الصحافة بالمغرب.
وشددت مصادر دبلوماسية، على أن هناك حملة أوروبية تستهدف المغرب سواء بشكل فردي أو جماعي.
وتابعت ذات المصادر، أن عناصر داخل البرلمان الأوروبي، لديها أجندة معروفة، تعادي المملكة المغربية، دون سواها من البلدان العربية والإفريقية الأخرى.
وأضافت المصادر، على أن ما صدر عن البرلمان الأوروبي، يدخل في نطاق المضايقات التي يتعرض لها المغرب من طرف جهات يزعجها ما وصلت إليه المملكة من نمو على المستوى الإقليمي والدولي، تورد المصادر.
ولفتت ذات المصادر، إلى أنه من المحتمل أن يتعرض المغرب لهجمات ومضايقات أخرى، والتي ستقوم بتوظيف مجموعة من الخطابات بنيت على وقائع، حسمت فيها العدالة سابقا.
وأكدت، على أنه لا يمكن بأي شكل من الأشكال للمملكة أن تنجرف وراء دوافع خفية، مردفة، أن المغرب سيبقى واثقا في المسار الوطني الذي رسمه وسيظل حكيما في الخيارات التي يتخذها والتي تهم سياسته الداخلية والخارجية.
وأضافت المصادر، على أن ما صدر عن البرلمان الأوروبي، يدخل في نطاق المضايقات التي يتعرض لها المغرب من طرف جهات يزعجها ما وصلت إليه المملكة من نمو على المستوى الإقليمي والدولي، تورد المصادر.
ولفتت ذات المصادر، إلى أنه من المحتمل أن يتعرض المغرب لهجمات ومضايقات أخرى، والتي ستقوم بتوظيف مجموعة من الخطابات بنيت على وقائع، حسمت فيها العدالة سابقا.
وأكدت، على أنه لا يمكن بأي شكل من الأشكال للمملكة أن تنجرف وراء دوافع خفية، مردفة، أن المغرب سيبقى واثقا في المسار الوطني الذي رسمه وسيظل حكيما في الخيارات التي يتخذها والتي تهم سياسته الداخلية والخارجية.
