ناظورسيتي: متابعة
صادق مجلس جهة الشرق، خلال الجلسة الثانية للدورة العادية لشهر أكتوبر، المنعقدة أمس الخميس بوجدة، على مشروع ميزانية السنة المالية 2022، إلى جانب انتخاب رؤساء لجانه الدائمة ونوابهم.
وتقدر ميزانية سنة 2022، المصادق عليها خلال هذه الجلسة، التي ترأسها رئيس الجهة عبد النبي بعوي، بما مجموعه أزيد من مليار و100 مليون و633 ألف درهم؛ منها 659 مليون و800 ألف درهم لمداخيل الجزء الأول (التسيير)، و440 مليون و833 ألف درهم لمداخيل التجهيز (الفائض التقديري).
وقد تم تخصيص من إجمالي هذا الفائض التقديري حوالي 311 مليون درهم للعالم القروي، و102 مليون درهم لتنشيط الاستثمار، وخلق فرص الشغل، ودعم المقاولات والتعاونيات.
وفي هذا الصدد، قال رئيس مجلس جهة الشرق، إن ميزانية المجلس برسم 2022، التي تمت المصادقة عليها، تعتبر استكمالا لجميع الاتفاقيات التي التزم بها المجلس السابق، مضيفا أن المجلس الحالي برمج جميع اعتماداته في هذا الشأن.
وأشار السيد بعوي، في تصريح للصحافة، إلى أن رؤية المجلس الحالي، التي سيتم إعدادها في سنة 2022، سيتم إبرازها مع بداية 2023، وكذا الاتفاقيات التي ستكون جاهزة مع جميع القطاعات والوزارات، مؤكدا أن توجه مجلس الشرق دائما هو استكمال والمضي قدما نحو تنمية العالم القروي، وكذا دعم التشغيل من خلال تشجيع الاستثمار.
وفي بداية أشغال الجلسة، قام المجلس بتكوين لجانه الدائمة والمصادقة عليها، إلى جانب انتخاب رؤساء هذه اللجان ونوابهم.
وكان مجلس جهة الشرق، قد صادق في الجلسة الأولى لدورته العادية لأكتوبر، المنعقدة في 4 من الشهر الجاري، على نظامه الداخلي.
صادق مجلس جهة الشرق، خلال الجلسة الثانية للدورة العادية لشهر أكتوبر، المنعقدة أمس الخميس بوجدة، على مشروع ميزانية السنة المالية 2022، إلى جانب انتخاب رؤساء لجانه الدائمة ونوابهم.
وتقدر ميزانية سنة 2022، المصادق عليها خلال هذه الجلسة، التي ترأسها رئيس الجهة عبد النبي بعوي، بما مجموعه أزيد من مليار و100 مليون و633 ألف درهم؛ منها 659 مليون و800 ألف درهم لمداخيل الجزء الأول (التسيير)، و440 مليون و833 ألف درهم لمداخيل التجهيز (الفائض التقديري).
وقد تم تخصيص من إجمالي هذا الفائض التقديري حوالي 311 مليون درهم للعالم القروي، و102 مليون درهم لتنشيط الاستثمار، وخلق فرص الشغل، ودعم المقاولات والتعاونيات.
وفي هذا الصدد، قال رئيس مجلس جهة الشرق، إن ميزانية المجلس برسم 2022، التي تمت المصادقة عليها، تعتبر استكمالا لجميع الاتفاقيات التي التزم بها المجلس السابق، مضيفا أن المجلس الحالي برمج جميع اعتماداته في هذا الشأن.
وأشار السيد بعوي، في تصريح للصحافة، إلى أن رؤية المجلس الحالي، التي سيتم إعدادها في سنة 2022، سيتم إبرازها مع بداية 2023، وكذا الاتفاقيات التي ستكون جاهزة مع جميع القطاعات والوزارات، مؤكدا أن توجه مجلس الشرق دائما هو استكمال والمضي قدما نحو تنمية العالم القروي، وكذا دعم التشغيل من خلال تشجيع الاستثمار.
وفي بداية أشغال الجلسة، قام المجلس بتكوين لجانه الدائمة والمصادقة عليها، إلى جانب انتخاب رؤساء هذه اللجان ونوابهم.
وكان مجلس جهة الشرق، قد صادق في الجلسة الأولى لدورته العادية لأكتوبر، المنعقدة في 4 من الشهر الجاري، على نظامه الداخلي.