ناظورسيتي: و م ع
أعلن مجلس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة، عن إطلاق عملية لتقديم مساعدات غذائية لفائدة حوالي 800 أسرة من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء.
وأبرز مجلس الجهة، في بلاغ صحافي، أن هذه العملية تندرج في سياق انخراط المجلس في الجهود المتواصلة للحد من التداعيات الاقتصادية والاجتماعية لجائحة (كوفيد 19)، لافتا إلى أن العملية تروم تقديم دعم غذائي لفائدة أسر المهاجرين المتواجدين على تراب الجهة.
وحسب المصدر نفسه، تستهدف العملية التي أقرها مكتب مجلس الجهة مؤخرا بتنسيق مع رؤساء الفرق السياسية بالمجلس، 800 أسرة من المهاجرين المنحدرين من الدول الإفريقية جنوب الصحراء، مضيفا أنها تسعى إلى التخفيف من الآثار الجانبية لتدابير حالة الطوارئ الصحية السارية بالمغرب على هاته الفئة من ساكنة الجهة، عبر تلبية بعض احتياجاتها الأساسية.
وركزت هاته العملية، التي جرت بتنسيق تام مع السلطات المحلية وبإشراك للمنظمات والفعاليات المدنية الناشطة في مجال الهجرة واللجوء على مستوى الجهة، بالدرجة الأولى على فئة المهاجرين الذين يوجدون في وضعية هشاشة، ولاسيما الذين يتحملون مسؤوليات أسرية، إلى جانب بعض الطلبة.
وخلص البلاغ إلى أن المبادرة تنسجم مع أهداف الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، في إطار تنزيل مجلس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة لخطة عمله الرامية لإضفاء الطابع الجهوي على الاستراتيجية الوطنية للهجرة واللجوء، مضيفا أنها تعد جزءا من سياسة المجلس الشاملة والرامية إلى مساعدة هؤلاء المهاجرين الذين يعيشون في تراب الجهة.
أعلن مجلس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة، عن إطلاق عملية لتقديم مساعدات غذائية لفائدة حوالي 800 أسرة من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء.
وأبرز مجلس الجهة، في بلاغ صحافي، أن هذه العملية تندرج في سياق انخراط المجلس في الجهود المتواصلة للحد من التداعيات الاقتصادية والاجتماعية لجائحة (كوفيد 19)، لافتا إلى أن العملية تروم تقديم دعم غذائي لفائدة أسر المهاجرين المتواجدين على تراب الجهة.
وحسب المصدر نفسه، تستهدف العملية التي أقرها مكتب مجلس الجهة مؤخرا بتنسيق مع رؤساء الفرق السياسية بالمجلس، 800 أسرة من المهاجرين المنحدرين من الدول الإفريقية جنوب الصحراء، مضيفا أنها تسعى إلى التخفيف من الآثار الجانبية لتدابير حالة الطوارئ الصحية السارية بالمغرب على هاته الفئة من ساكنة الجهة، عبر تلبية بعض احتياجاتها الأساسية.
وركزت هاته العملية، التي جرت بتنسيق تام مع السلطات المحلية وبإشراك للمنظمات والفعاليات المدنية الناشطة في مجال الهجرة واللجوء على مستوى الجهة، بالدرجة الأولى على فئة المهاجرين الذين يوجدون في وضعية هشاشة، ولاسيما الذين يتحملون مسؤوليات أسرية، إلى جانب بعض الطلبة.
وخلص البلاغ إلى أن المبادرة تنسجم مع أهداف الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، في إطار تنزيل مجلس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة لخطة عمله الرامية لإضفاء الطابع الجهوي على الاستراتيجية الوطنية للهجرة واللجوء، مضيفا أنها تعد جزءا من سياسة المجلس الشاملة والرامية إلى مساعدة هؤلاء المهاجرين الذين يعيشون في تراب الجهة.