جواد بودادح
تختلف أشكال الحملات الانتخابية خلال الاستحقاقات البرلمانية المنتظر إجراؤها في 25 من شهر نونبر الجاري، وأمام التطور التكنولوجي والمعلوماتي الذي يشهده العالم، أبى مجموعة من وكلاء اللوائح الانتخابية بالدائرة الانتخابية الخاصة بإقليم الناظور الا أن يخوضوا عالم تكنولوجيا المعلوميات بإنشاء حسابات خاصة لهم ولحملتهم الانتخابية على الموقع الاجتماعي "فايسبوك".
وقد استغل هؤلاء المرشحون أمثال وكيل لائحة حزب النهضة بالناظور، سليمان حوليش، ووكيل لائحة حزب التجمع الوطني للأحرار، مصطفى المنصوري، ووكيل لائحة الأصالة والمعاصرة، عبد السلام بوطيب، (استغلوا) الثورة المعلوماتية وكذا اهتمام الشباب المتزايد بالموقع الاجتماعي "فايسبوك" لخدمة أغراضهم الدعائية خلال حملتهم الانتخابية التي ستمتد الى غاية منتصف ليلة الخميس 24 نونبر المقبل، في اعتراف واضح وجلي بدور المواقع والصفحات الاجتماعية في تبليغ الأهداف والمقاصد، خاصة بعد مساهمة موقع "فايسبوك" الفعالة في ولادة ما يسمى بثورات "الربيع العربي".
ويأتي اهتمام المرشحين ووكلاء اللوائح بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، ليؤكد التوجه الجديد للساسة المحليين في التعبير عن وجهات نظرهم وتطلعاتهم المستقبلية بالإضافة الى كشف النقاب عن برنامجهم المستقبلي، والتواصل إعلاميا مع المتتبعين للشأن الانتخابي المحلي، لكشف النقاب عن أي لبس أو تشكيك في البرامج الانتخابية التي يقدمها هؤلاء المرشحون.
تختلف أشكال الحملات الانتخابية خلال الاستحقاقات البرلمانية المنتظر إجراؤها في 25 من شهر نونبر الجاري، وأمام التطور التكنولوجي والمعلوماتي الذي يشهده العالم، أبى مجموعة من وكلاء اللوائح الانتخابية بالدائرة الانتخابية الخاصة بإقليم الناظور الا أن يخوضوا عالم تكنولوجيا المعلوميات بإنشاء حسابات خاصة لهم ولحملتهم الانتخابية على الموقع الاجتماعي "فايسبوك".
وقد استغل هؤلاء المرشحون أمثال وكيل لائحة حزب النهضة بالناظور، سليمان حوليش، ووكيل لائحة حزب التجمع الوطني للأحرار، مصطفى المنصوري، ووكيل لائحة الأصالة والمعاصرة، عبد السلام بوطيب، (استغلوا) الثورة المعلوماتية وكذا اهتمام الشباب المتزايد بالموقع الاجتماعي "فايسبوك" لخدمة أغراضهم الدعائية خلال حملتهم الانتخابية التي ستمتد الى غاية منتصف ليلة الخميس 24 نونبر المقبل، في اعتراف واضح وجلي بدور المواقع والصفحات الاجتماعية في تبليغ الأهداف والمقاصد، خاصة بعد مساهمة موقع "فايسبوك" الفعالة في ولادة ما يسمى بثورات "الربيع العربي".
ويأتي اهتمام المرشحين ووكلاء اللوائح بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، ليؤكد التوجه الجديد للساسة المحليين في التعبير عن وجهات نظرهم وتطلعاتهم المستقبلية بالإضافة الى كشف النقاب عن برنامجهم المستقبلي، والتواصل إعلاميا مع المتتبعين للشأن الانتخابي المحلي، لكشف النقاب عن أي لبس أو تشكيك في البرامج الانتخابية التي يقدمها هؤلاء المرشحون.