ناظورسيتي: متابعة
أعلنت المحكمة الوطنية في مليلية المحتلة، اليوم الاثنين محاكمة أحمد أو، الذي يزعم أنه زعيم "خلية إرهابية" متمركزة في شمال المغرب ولها فروع في عدة دول أوروبية، بما في ذلك إسبانيا وبلجيكا.
ووفقا لمكتب المدعي العام، كانت هذه المجموعة مرتبطة بتيار الحنيفة الإسلامي المتطرف وتتحالف أيديولوجيا مع تنظيم القاعدة.
أعلنت المحكمة الوطنية في مليلية المحتلة، اليوم الاثنين محاكمة أحمد أو، الذي يزعم أنه زعيم "خلية إرهابية" متمركزة في شمال المغرب ولها فروع في عدة دول أوروبية، بما في ذلك إسبانيا وبلجيكا.
ووفقا لمكتب المدعي العام، كانت هذه المجموعة مرتبطة بتيار الحنيفة الإسلامي المتطرف وتتحالف أيديولوجيا مع تنظيم القاعدة.
أُجريت التحقيقات مع أحمد أو، الذي كان يقيم عادة في بني انصار "إقليم الناظور"، ولكن كان لديه نشاط دائم في مليلية المحتلة وفقا لمصادر إسبانية، وقد تم اكتشاف وجود "خلية إرهابية" تمارس نشاطا منسقا عبر مناطق متعددة، حيث كان أحمد الزعيم والمنسق الرئيسي لهذه المجموعة.
وفي وثيقة الاستنتاجات المؤقتة، طلبت النيابة العامة الحكم على أحمد أو وعصام ب، المزعوم انتماءهما لـ "الفرع الإسباني" للخلية، بالسجن لمدة 3 سنوات و6 أشهر على التوالي، لتورطهما في جريمة "التلقين الذاتي الإرهابي".
وفقا للنيابة العامة في مليلية، كان هناك "خلية إرهابية" متواجدة في شمال المغرب ولها فروع في دول أوروبية، وأن أحمد كان "زعيم الخلية"، الذي كان يوجه وينسق الأنشطة المتعلقة بها.
التحقيقات أيضا كشفت وجود مجموعة من الأفراد يتصرفون بطريقة منسقة، ويتلقون تعليمات من الزعيم الرئيسي، وأظهروا نشاطا مستمرا عبر مناطق متعددة.
وفي محادثات مسجلة، أشار الزعيم المزعوم للخلية إلى أهمية ممارسة التمارين الرياضية والاستعداد للفترة المقبلة، مما أثار لدى السلطات الأمنية الإسبانية مخاوف من خطورة نشاط هذه "الخلية الإرهابية".
يواصل مكتب المدعي العام جهوده للتحقيق في هذه القضية، بما في ذلك تحديد العناصر الأخرى المتورطة في هذه الشبكة الإرهابية المحتملة.
وفي وثيقة الاستنتاجات المؤقتة، طلبت النيابة العامة الحكم على أحمد أو وعصام ب، المزعوم انتماءهما لـ "الفرع الإسباني" للخلية، بالسجن لمدة 3 سنوات و6 أشهر على التوالي، لتورطهما في جريمة "التلقين الذاتي الإرهابي".
وفقا للنيابة العامة في مليلية، كان هناك "خلية إرهابية" متواجدة في شمال المغرب ولها فروع في دول أوروبية، وأن أحمد كان "زعيم الخلية"، الذي كان يوجه وينسق الأنشطة المتعلقة بها.
التحقيقات أيضا كشفت وجود مجموعة من الأفراد يتصرفون بطريقة منسقة، ويتلقون تعليمات من الزعيم الرئيسي، وأظهروا نشاطا مستمرا عبر مناطق متعددة.
وفي محادثات مسجلة، أشار الزعيم المزعوم للخلية إلى أهمية ممارسة التمارين الرياضية والاستعداد للفترة المقبلة، مما أثار لدى السلطات الأمنية الإسبانية مخاوف من خطورة نشاط هذه "الخلية الإرهابية".
يواصل مكتب المدعي العام جهوده للتحقيق في هذه القضية، بما في ذلك تحديد العناصر الأخرى المتورطة في هذه الشبكة الإرهابية المحتملة.