ناظورسيتي: متابعة
عرفت قاعة محكمة الإستئناف بالدار البيضاء، والتي تعرف أطوار محاكمة نشطاء حراك الريف، إحتجاجا من طرف المعتقلين وذلك بعدما رفض القاضي لطلب المحامية خديجة الروكاني، بخصوص ضرورة الاستماع لصوت فيديو يظهر فيه شخص يحمل سلاحا أبيضا، ووراءه بندقية، عرضته المحكمة كوسيلة إثباث، في وجه المعتقل عبد الخير ليسناري، بدعوى أن الشرطة وجدت الرشيط في ذاكرة هاتفه، من دون بث الصوت.
وصرخ الزفزافي من داخل القفص الزجاجي: إن من يظهر في الفيديو من الحوثيين باليمن ولا علاقة له بالحراك، وهذا تلفيق وقلب للحقائق، ليقوم القاضي بطرده، رفقة المهداوي الذي صرخ كذلك: “هادشي كيخلع هادو راه ماشي داعش”، لينتفض كل من المعتقلين محمد جلول، ونبيل أحمجيق وباقي المعتقلين وهم يصرخون، أين هي المحاكمة العادلة، نحن سنتصدى للنيابة العامة. مما اضطر القاضي إلى رفع الجلسة.
عرفت قاعة محكمة الإستئناف بالدار البيضاء، والتي تعرف أطوار محاكمة نشطاء حراك الريف، إحتجاجا من طرف المعتقلين وذلك بعدما رفض القاضي لطلب المحامية خديجة الروكاني، بخصوص ضرورة الاستماع لصوت فيديو يظهر فيه شخص يحمل سلاحا أبيضا، ووراءه بندقية، عرضته المحكمة كوسيلة إثباث، في وجه المعتقل عبد الخير ليسناري، بدعوى أن الشرطة وجدت الرشيط في ذاكرة هاتفه، من دون بث الصوت.
وصرخ الزفزافي من داخل القفص الزجاجي: إن من يظهر في الفيديو من الحوثيين باليمن ولا علاقة له بالحراك، وهذا تلفيق وقلب للحقائق، ليقوم القاضي بطرده، رفقة المهداوي الذي صرخ كذلك: “هادشي كيخلع هادو راه ماشي داعش”، لينتفض كل من المعتقلين محمد جلول، ونبيل أحمجيق وباقي المعتقلين وهم يصرخون، أين هي المحاكمة العادلة، نحن سنتصدى للنيابة العامة. مما اضطر القاضي إلى رفع الجلسة.