ناظورسيتي - متابعة
قال محامي الدولة في مرافعته خلال جلسة محاكمة معتقلي حراك الريف اليوم الثلاثاء، إن "902 عنصرا من القوات العمومية أصيب في حراك الريف، موزعين بين رجال الامن والقوات المساعدة والدرك الملكي، فيما بلغت الخسائر المادية للتدخل الامني في الحسيمة أزيد من 25 مليون درهم".
فيما أوضح محامي الدولة محمد الحسيني في سياق سرده لخسائر الدولة في حراك الريف، أن "صاحب المنزل الذي أضرمت فيه النار يوم 26 مارس 2017 والذي كان قد اكتراه لمديرية الامن الوطني لإيواء بعض أفراد القوات العمومية، طالب الدولة بما مقداره 2 مليار سنتيم تعويضا له على الخسائر التي لحقت منزله، هذا الرقم مبالغ فيه كثيرا، إذ حسب مصادر الموقع الزميل "أنوال بريس" فهذا العقار تكلفته الاجمالية لا تتعدى مليار سنتيم فكيف يطالب صاحبه بملياري سنتيم كتعوض عن اضرار؟".
حري ذكره في هذا الصدد، أن هذا المنزل موضوع الحديث، يعود في ملكية أحد التجار المعروفين بمدينة امزورن بإقليم الحسيمة، كما أنه معروف بقربه من السلطات في المدينة.
قال محامي الدولة في مرافعته خلال جلسة محاكمة معتقلي حراك الريف اليوم الثلاثاء، إن "902 عنصرا من القوات العمومية أصيب في حراك الريف، موزعين بين رجال الامن والقوات المساعدة والدرك الملكي، فيما بلغت الخسائر المادية للتدخل الامني في الحسيمة أزيد من 25 مليون درهم".
فيما أوضح محامي الدولة محمد الحسيني في سياق سرده لخسائر الدولة في حراك الريف، أن "صاحب المنزل الذي أضرمت فيه النار يوم 26 مارس 2017 والذي كان قد اكتراه لمديرية الامن الوطني لإيواء بعض أفراد القوات العمومية، طالب الدولة بما مقداره 2 مليار سنتيم تعويضا له على الخسائر التي لحقت منزله، هذا الرقم مبالغ فيه كثيرا، إذ حسب مصادر الموقع الزميل "أنوال بريس" فهذا العقار تكلفته الاجمالية لا تتعدى مليار سنتيم فكيف يطالب صاحبه بملياري سنتيم كتعوض عن اضرار؟".
حري ذكره في هذا الصدد، أن هذا المنزل موضوع الحديث، يعود في ملكية أحد التجار المعروفين بمدينة امزورن بإقليم الحسيمة، كما أنه معروف بقربه من السلطات في المدينة.