ناظورسيتي - متابعة
أكدت المحامية فاطمة المرضي، عضو هيئة الدفاع عن معتقلي حراك الريف، في منشور لها بموقع فايسبوك أمس الثلاثاء، أن المعتقل نبيل أجمجيق، دخل في خطوة احتجاجية تمثلت في خوضه إضرابا عن الطعام منذ ترحيله إلى سجن تيفلت.
وأضافت المحامية، أن أحمجيق بدأ خوضه معركة الأمعاء الفارغة يوم 1 نونبر الجاري، وذلك احتجاجا على ترحيله التعسفي إلى سجن تيفلت، دون أن يتمكن حتى من جمع كل أغراضه وحملها".
ونقلت المتحدثة، عن أحمجيق أن "المعتقلين الستة تفاجؤوا ظهيرة الخميس الماضي أثناء توجههم إلى المخادع الهاتفية بمنعهم من استعمال الهاتف، ليطالبوا بحضور مدير السجن وممثل النيابة العامة لفتح محضر في الموضوع، قبل أن يقتعدوا الأرض احتجاجا منهم على ذلك المنع".
مسترسلة "بعد دقائق من بدأ المعتقلين احتجاجاتهم، تقدم منهم رئيس المعقل مصحوبا بعدد كبير من الحراس، الذين بدأوا في تعنيفهم بقوة وبشكل عشوائي وشتمهم بأفحش النعوت ثم قادوهم إلى زنازينهم بالعنف، وأحكموا إغلاق أبواب زنازينهم وجناحهم على غير العادة".
وأردفت المحامية في ذات تدوينتها، أن أحمجيق أخبرها بأن "قرابة الأربعين حارسا وأشخاص آخرين بزي مدني، قاموا بمهاجمة أحمجيق ورفاقه، حيث قاموا بتعنيفهم وضربهم مرة أخرى وشتمهم بأقدح النعوت، ثم قيّدوا أياديهم إلى الخلف بالأصفاد، قبل أن يتم ترحيلهم فرادى، وبشكل انتقامي وتعسفي،، دون إخبارهم ولا عائلاتهم بوجهتهم، ودون الكشف عن أسباب ترحيلهم ولا عن أسباب منعهم من استعمال الهاتف وتعنيفهم جسديا ونفسيا".
أكدت المحامية فاطمة المرضي، عضو هيئة الدفاع عن معتقلي حراك الريف، في منشور لها بموقع فايسبوك أمس الثلاثاء، أن المعتقل نبيل أجمجيق، دخل في خطوة احتجاجية تمثلت في خوضه إضرابا عن الطعام منذ ترحيله إلى سجن تيفلت.
وأضافت المحامية، أن أحمجيق بدأ خوضه معركة الأمعاء الفارغة يوم 1 نونبر الجاري، وذلك احتجاجا على ترحيله التعسفي إلى سجن تيفلت، دون أن يتمكن حتى من جمع كل أغراضه وحملها".
ونقلت المتحدثة، عن أحمجيق أن "المعتقلين الستة تفاجؤوا ظهيرة الخميس الماضي أثناء توجههم إلى المخادع الهاتفية بمنعهم من استعمال الهاتف، ليطالبوا بحضور مدير السجن وممثل النيابة العامة لفتح محضر في الموضوع، قبل أن يقتعدوا الأرض احتجاجا منهم على ذلك المنع".
مسترسلة "بعد دقائق من بدأ المعتقلين احتجاجاتهم، تقدم منهم رئيس المعقل مصحوبا بعدد كبير من الحراس، الذين بدأوا في تعنيفهم بقوة وبشكل عشوائي وشتمهم بأفحش النعوت ثم قادوهم إلى زنازينهم بالعنف، وأحكموا إغلاق أبواب زنازينهم وجناحهم على غير العادة".
وأردفت المحامية في ذات تدوينتها، أن أحمجيق أخبرها بأن "قرابة الأربعين حارسا وأشخاص آخرين بزي مدني، قاموا بمهاجمة أحمجيق ورفاقه، حيث قاموا بتعنيفهم وضربهم مرة أخرى وشتمهم بأقدح النعوت، ثم قيّدوا أياديهم إلى الخلف بالأصفاد، قبل أن يتم ترحيلهم فرادى، وبشكل انتقامي وتعسفي،، دون إخبارهم ولا عائلاتهم بوجهتهم، ودون الكشف عن أسباب ترحيلهم ولا عن أسباب منعهم من استعمال الهاتف وتعنيفهم جسديا ونفسيا".