نلظورسيتي – الدريوش | اسماعيل الجراري
في إطار حركة الإتنقالات والتعيينات الأخيرة التي أطلقتها وزارة العدل الحريات، عينت ذات الوزارة قاضيان بابتدائية الناظور مقيمان بمركز الدريوش، بعد أن كانت محكمة الدريوش خاوية على عروشها من رجال القضاء.
وجاء قرار وزارة العدل والحريات بتعيين كل من السيد خالد الحارتي والسيد اليزيد الزموري المتخرجين ضمن الفوج 37، لسد الفراغ الذي كانت تعانيه هذه المحكمة وتراكم عدد القضايا والملفات العالقة بمكاتبها منذ أكتوبر 2011 حينما تم تنقيل السيد حميد السالمي لمدينة تازة والسيد عثمان الخياط لمدينة جرسيف، في حين لازال السيد محمد علاوي يزاول مهامه كنائب وكيل الملك بذات المحكمة.
وفي سياق متصل لازالت بعض الأصوات المنادية بترقية مركز القاضي المقيم بالدريوش لابتدائية وفصلها عن الناظور وتمتيعيها بإصدار أحكام مستقلة، علما أنها شيدت على مساحة شاسعة وتتوفر على بناية حديثة مكونة من طابقين إضافة لإقامة وكيل الملك.
في إطار حركة الإتنقالات والتعيينات الأخيرة التي أطلقتها وزارة العدل الحريات، عينت ذات الوزارة قاضيان بابتدائية الناظور مقيمان بمركز الدريوش، بعد أن كانت محكمة الدريوش خاوية على عروشها من رجال القضاء.
وجاء قرار وزارة العدل والحريات بتعيين كل من السيد خالد الحارتي والسيد اليزيد الزموري المتخرجين ضمن الفوج 37، لسد الفراغ الذي كانت تعانيه هذه المحكمة وتراكم عدد القضايا والملفات العالقة بمكاتبها منذ أكتوبر 2011 حينما تم تنقيل السيد حميد السالمي لمدينة تازة والسيد عثمان الخياط لمدينة جرسيف، في حين لازال السيد محمد علاوي يزاول مهامه كنائب وكيل الملك بذات المحكمة.
وفي سياق متصل لازالت بعض الأصوات المنادية بترقية مركز القاضي المقيم بالدريوش لابتدائية وفصلها عن الناظور وتمتيعيها بإصدار أحكام مستقلة، علما أنها شيدت على مساحة شاسعة وتتوفر على بناية حديثة مكونة من طابقين إضافة لإقامة وكيل الملك.