ناظورسيتي: جابر الزكاني
خلفا لصلاح الدين نصيح، الذي انتقل في الحركة الانتقالية الحالية لرجال السلطة الى تنغير، تم تعيين محمد أمين رشيدي رئيسا جديدا لقسم الشؤون الداخلية بعمالة الناظور بعدما كان يشغل نفس المنصب بعمالة قلعة السراغنة، وفقا لموقع "الحياة الآن" المحلي بذات المدينة
محمد أمين الراشيدي الذي يبلغ من 53 سنة، هو من مواليد مدينة وجدة، حاصل على الإجازة في تسيير المقاولات، وشغل أيضا ذات المهمة بعمالة جرادة سابقا، وهو خريج المعهد الملكي للإدارة الترابية، وسبق أن تدرج في عدة مناصب بالسلطة الترابية والإدارية بعدد من الأقاليم.
خلفا لصلاح الدين نصيح، الذي انتقل في الحركة الانتقالية الحالية لرجال السلطة الى تنغير، تم تعيين محمد أمين رشيدي رئيسا جديدا لقسم الشؤون الداخلية بعمالة الناظور بعدما كان يشغل نفس المنصب بعمالة قلعة السراغنة، وفقا لموقع "الحياة الآن" المحلي بذات المدينة
محمد أمين الراشيدي الذي يبلغ من 53 سنة، هو من مواليد مدينة وجدة، حاصل على الإجازة في تسيير المقاولات، وشغل أيضا ذات المهمة بعمالة جرادة سابقا، وهو خريج المعهد الملكي للإدارة الترابية، وسبق أن تدرج في عدة مناصب بالسلطة الترابية والإدارية بعدد من الأقاليم.
وتم في إطار الحركة الإنتقالية القائمة لرجال السلطة، تم تنقيل رئيس قسم الشؤون الداخلية بعمالة الناظور، صلاح الدين نصيح إلى عمالة تنغير ليشغل نفس المنصب بها.
صلاح الدين نصيح شغل منصب رئيس قسم الشؤون الداخلية بعمالة الناظور خلال الحركة الانتقالية الخاصة برجال السلطة للعام الماضي خلفا لمحمد عبد الوارث.
ومن بين أهم ما ذكر المصدر، أنه جرى تعيين باشا زايو، محمد سنيتر، على رأس باشوية الناظور، فيما تم تنقيل باشا الناظور وباشا سلوان إلى خارج الإقليم.
أما على مستوى باشوية العروي فلم يتم إجراء أي تغيير لمهام رجال السلطة.
يأتي ذلك في إطــار الحركة الانتقالية التي شملت 592 رجل سلطة ببلادنا، بناء على معايير وضعتها وزارة الداخلية، بينها الأقدمية العامة ثلاث سنوات.
ويمثل رجال السلطة المنتقلين 23 في الــمائة من مجموع أفراد هذه الهيئة العاملين بالإدارة الترابية، بعدما تم الإعداد لهذه الحركة من خلال تطبيق نظام المواكبة والتقييم الشامل بـ360 درجة، المبني على مقاربة ترتكز إلى تثمين للموارد البشرية وتبني الموضوعية في تقييم المردودية.
وأسفرت هذه الحركة الانتقالية عن ترقيات في المهام شمــلت ما مجموعه 96 من نساء ورجال السلطة بالإدارة الترابية؛ فيما همت التنقيلات رجال السلطة الذين قضوا، كقاعدة عامة، أكثر من ثلاث سنوات بالعمالة نفسها أو الإقليم نفسه، بالإضافة إلى المسؤولين الذين تستدعي ظروفهم الصحية أو الاجتماعية تقريبهم من المراكز الاستشفائية.
صلاح الدين نصيح شغل منصب رئيس قسم الشؤون الداخلية بعمالة الناظور خلال الحركة الانتقالية الخاصة برجال السلطة للعام الماضي خلفا لمحمد عبد الوارث.
ومن بين أهم ما ذكر المصدر، أنه جرى تعيين باشا زايو، محمد سنيتر، على رأس باشوية الناظور، فيما تم تنقيل باشا الناظور وباشا سلوان إلى خارج الإقليم.
أما على مستوى باشوية العروي فلم يتم إجراء أي تغيير لمهام رجال السلطة.
يأتي ذلك في إطــار الحركة الانتقالية التي شملت 592 رجل سلطة ببلادنا، بناء على معايير وضعتها وزارة الداخلية، بينها الأقدمية العامة ثلاث سنوات.
ويمثل رجال السلطة المنتقلين 23 في الــمائة من مجموع أفراد هذه الهيئة العاملين بالإدارة الترابية، بعدما تم الإعداد لهذه الحركة من خلال تطبيق نظام المواكبة والتقييم الشامل بـ360 درجة، المبني على مقاربة ترتكز إلى تثمين للموارد البشرية وتبني الموضوعية في تقييم المردودية.
وأسفرت هذه الحركة الانتقالية عن ترقيات في المهام شمــلت ما مجموعه 96 من نساء ورجال السلطة بالإدارة الترابية؛ فيما همت التنقيلات رجال السلطة الذين قضوا، كقاعدة عامة، أكثر من ثلاث سنوات بالعمالة نفسها أو الإقليم نفسه، بالإضافة إلى المسؤولين الذين تستدعي ظروفهم الصحية أو الاجتماعية تقريبهم من المراكز الاستشفائية.