محمد الصلحيوي يؤكد في ندوة ثقافية أن الحركة الأمازيغية استنفذت إمكانياتها النضالية

محاضرة عن الامازيغية بالغة العربية تؤكد لنا أنفصام الشخصية الامازيغية و تؤكد كذلك الانفتاح الكبير لاهل الريف و تقبلهم لكل اللغات
والحضارات وعدم نجاح المتطرفين في أقناعنا الي الرجوع الي الامازيغية كلغة دون تاريخ مزدوج مع العرب علي مر العصور,
MA DINE CHA NA SPECIALISTES AN TMAZGHT NIRE RA ALMOALIMIN OIA ALASSATIDA?
IL faut sortir du régionalisme et du nasionalisme faschisant à l'heure du mondilisme sans oublier ses racines
bien sur

نحن امازيغ وكفى بدوالاكراد في العراق اصبحوا عملاء لامريكا والإنسانية واحدة لاتتجزا كما ان الفضيلة قيمة مطلقة لاتتجزا زوما ينقص الامازيغين اليوم هو الفعل ن مركب نقص اما مقولة ثنائية بربر عرب فهو زعم استعماري وما زال تشجعه الدوائر الاستعمارية في باريسولندن وواشنطن الامازيغي الاصيل لاسترجاع هيبتهم التي افتقدوها في ظل تغلغل قيم الراسماليةوالاستيلاب الذي خضعوا له منذ الستينات الامازيغي اليوم لايانف بإعطاء الرشوة لا يغار يتصنع ويتكلف في كل شيء يجامل يداري يفرط في حقوقه كاملة لو كان عبد الكريم الخطابي حيا لتبرا من سلوك الكثير من الامازيغيين وبلخصوص السياسيين منهم من اقصى اليمين إلى اقصى اليسارلانهم يقولون مالايفعلون ن

al amazighya laysate logha abaed kayfa yo39el ana jol al mofradatate mostnabata mina al logha al3arabya hta walw kanate al mohadar bi al amzighya akid ana al mohadir syatekelm bi akter min 90% mina l mofradate bi al3arabya w akid sayatjder i ba3de al kamimte ka azoul w yahtim bi tamirte hata hadyin al mofradyen la A"ref hal homa kalimatyin amazighyatin li ana la ahed min abnae ach3eb al mghribi la ya3rif hadyen al mosatalahyen siwa al jam3iyate fa9aet

li sma3 nidal tgoul wach katharbou israel

العرب مقولة ثنائية بربر عرب متداولة في قاموس هؤلاءولغة التقريظ في حق العرب شائعة لديهم فرب واحد منهم غير منصف اعماه تعصبه إحسينذبه يتجرا على شخصية صدام حسين ويجرده من كل صفة حسنةبدعوى خلاصه لعروبته والقومية العربيةواحد رموزهامع ان صدام مشهود له بالمصداقية في اقواله وافعاله في مواجهة رعاة البقر الطاعون امريكاوالامازيغي الحر يانف ان يسايرموقف الاعداء من صدام وامثاله في الشجاعة والشهامة والتعصب الاعمى قد يدفع كذلك بالامازيغي من ساقا مع الدعوات التضليلية إلى التعاطف مع اكراد العراق مع ان اكراد اليوم اصبحوا عملاءلامريكا وخدام استراتيجيتهم في المنطقة وهم شركاؤهم شيعة العراق من طائفة العميل السيستاني والمالكي وعبد الحكيم ومقتدى الصدر هؤلاء الذين مهدوا الطريق امام امريكا لغزو العراق تحت يافطة الطائفية والمذهبية وهنا تكمن خطر الطائفية نحن امازيغ نعتز بامازيغيتنا وبمقوماتناالروحية بدون مركب نقص ونحن شعب واحدعرب وبربروفي اخر المطاف مغاربة انصهرنا كمزيج كيمياويوجزء من نسانية والإنسانالتباكي علىالامازيغية إلى حد الهوس والجنون وطرح سؤال الهوية امر ممدوح ومشروع ،ولكن ما يؤاخذعلى المتحمسين هو الغلو في تمجيد الذا توتوجيه اللوم للاخرالذي حسب هؤلاء ية لاتتجزا وحذاري من الدعوات الاستعماريةالتي يروجها

أريد أن أقول لأستاذنا المحترم الصلحيوي أن إشكالية الحركة الأمازيغية تكمن في إختيارها السياسي غير الواضح فلا هي في اليسار و لا في اليمين , مما يجعل نخبة الحركة تتهجن على يد الدولة في أخر المطاف , ما يعجبني في الصلحوي كونه واضح سياسيا ,منذ أن عرفت الصلحيوي هو في اليسار و لم يتغير

السلام عليكم و رحمة الله و بركآته؛ انتم الذين تتناضلون؟ عن اي شيء تناضلون؟؟؟ ماذا ينقصكم واكلين شاربين ماتحمدوش الله و الناس في دول اخرى لا تجد حتى ما تسكت به جوعها هادشي كوووولوو تحاسبو عليه ماتحمدوش سيدي ربي على النعمة التي انتم فيها؟؟؟ بعث اليكم قوما اخرجوكم من ضلالكم اروكم كيف تعبدون و كيف تاكلون و كيف تبنون و رفوعكم من الحضيض و الظلام و الجهل الى النور علموكم حسن السلوك قلموكم كيف تكون الاخلاق و حتي كيف تنامون؛و الان تريدون عض اليد التي صنعت منكم ما انتم عليه اليوم و خا ماشي شي مستوى موهيم احسن من والو؛و اقول لكم مهما فعلتم فانتم لن تستطيعو التجرد من اللغة العربية التي تغلف ثقافتكم المزعومة ؛ اي ثقافة هاته اخبروني ما تحتويه؟؟ انا لا اعرف عنها شيء؟؟ هل من اكل اشتهرتم به؟ هل من لباس تعرفون به؟ هل من علم اكتسحتم به؟ هل من اكتشاف افدتم به العالم و المجتمع؟؟ لا شيء لا اجد شيء سوى لغة لا تنفع لدراسة ولا للكومبيوتر ولا شيء &ناضا &كما يقولون عندكم؛و خير دليل على ما اقول هو ان ليس لديكم دليل اصلا على عكس ما اقول ههه و لن اقرا اجاباتكم العنصرية لانها لن تحمل من جديد و كاني اراها امامي خربيقة جربيقة كالخطوط التي تسطرون؛ حتى هادو لي كيهدرو لم يسلم كلماهم من اللغة الام و لم يكن كلامهم مشبعا حتى باللغة و الثقافة التي يناضلون من اجلها فكيك لهم و هيهات ان يقنعووووني و يقنعوا غيري من اسيادهم و ذوي السلطة؟ حتى الانتقادات و التعليقات التي لاحضت و نددت بالطريقة و اللغة المستعملة كانت هي ايضا باللغة العربية ؛ فاقول لكم من هذا المنبر لن تستطيعوا الانصلاخ عن هذه الثقافة المجيدة التي لا زال حتى الغرب ينطق بمسطلحات من حضارتها و لا زال يستعمل علمها و كتبها؛ اين كتبكم انتم اين علمكم اين هي هده الثقافة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اصلا

الامازيغيو ن الاحرارهم الذين يقرنون القول بالفعل ويسيرون علىالخط الذي رسمه عبد الكريم الخطابي ورجالاته ،ولا يساومون قيد انملة على شرف الكلمة ونبل المبدا؛اما واقع الامازيغيين اليوم فهو بخلاف ذلك تماماالامازيغي اليوم فقد الكثير من مقومات هويته في ظل الرياح الوافدة من الغرب وتغلغل القيم الراسمالية في نمط حياة الساكنة التي تظهر في نمط الاستهلاك ونوع من السلوكات التي تنكشف اكثر في الاعراس وطقوس هذه الاعراس وعادات جديدة ترافق هاته الطقوس تجعلك تعتقد ان الامازيغيين فقدوا كل مقومات وجودهم إذ لااثر لاي إرث ثقافي جليل لللموروث الامازيغي في هذه الاعراس ما علاقة الدقة المراكشية والغيطة النحاسية والمستقبلين المسربلين بالابيض وعلى رؤوسهم قبعات حمراء الخ والسؤال المطروح هنا لما ذا ن وصلنا إلى هذا الحد من الذوبان في ثقافة الغيرألم تكن لدينا تقاليدنا العريقةفي اعراسنا وافراحنا ومظاهر حياتنا المختلفة حتى نقلد الاخرين وثقافة الجسداصبحت مغريةعند الامازيغيين ينفق الامازيغي الثمن المكلف للحصول على الزوجةغذعليه ان يرافي اهل الزوجة بالمبلغ المرتفع للمهروتغطية نفقة شراء الحلي والدمالج بالإضافة غلى تغطية مصاريف حفل الزفاف بصفقة خيالية وهذه العدوى شملت حتى الطبقات الفقيرة مما يفسر ان المراة هي شيء كا الاشياء الاخرى خاضعة هي الاخرى لقيم العرض والطلب هي مجرد سلعة هنا اجدني التقي مع الاخ محمد الصلحيويفي طرح سؤال الامازيغية والهوية واختلف مع اصحاب مقولة ثنائية التناقض عرب بربر وارى ان الإنسانية واحدة وجزء لايتجزا والفضيلة قيمة ذاتية والحق يعلوا ولا يعلى عليه ورحم الله صدام حسين الذي انصف اكراد العراقومنحهم الحكم الذاتي واليوم خانوا وطنهم واصبحوا عملاء لامريكا شانهم شان زمرة المالكي والسيستاني والحكيم ومقتدى الضدر ا

أريد أن أقول لأستاذنا المحترم الصلحيوي أن إشكالية الحركة الأمازيغية تكمن في إختيارها السياسي غير الواضح فلا هي في اليسار و لا في اليمين , مما يجعل نخبة الحركة تتهجن على يد الدولة في أخر المطاف , ما يعجبني في الصلحوي كونه واضح سياسيا ,منذ أن عرفت الصلحيوي هو في اليسار و لم يتغير
اولا الحركة الثقافية الامازيغية احد مكونات الحركة الامازيغية وليس العكس وثانيا التنظيمات الحزبية الرسمية وبدون استثناء ومن بينها حزب الصلحيوي كلها عروبية معادية للهوية الامازيغية فاين محل الصلحيوي من الاعراب وما الغرض من اقحام الامازيغية في اجندة التيار الفومجي العروبي , اليسار الاشتراكي الموحد
نحن امازيغ وكفى بدوالاكراد في العراق اصبحوا عملاء لامريكا والإنسانية واحدة لاتتجزا كما ان الفضيلة قيمة مطلقة لاتتجزا زوما ينقص الامازيغين اليوم هو الفعل ن مركب نقص اما مقولة ثنائية بربر عرب

i moul 19 lama taktob nta bi almazighya howa kaman rah yatkallam bi almazighya okkk ia nour 3ion omo??