محمد كاريم
أكد محمد بوجيدة الرئيس السابق للمجلس الإقليمي بالناظور ، لناظورسيتي أن العملية المسعورة و المفبركة ضده ، جوهرها صراع نقابي بالأساس ، هدفها هو التشويش و محاولة النيل من ماضيه السياسي و النقابي ، و إعتبر أن كل ما نشر في جميع المواقع الإلكترونية و الصحف المحلية دون إستشارته و أخذ رأيه بإعتباره المستهدف الأول من هذه الحملة ، مجرد أكاذيب و أباطيل مؤدى عنها مسبقا
و للتذكير فإن بوجيدة يتهم بلجوئه إلى تزويده منزله خصوصا الواجهة الخارجية لفيلته الكائنة بدوار سيدي بوصبار التابعة لجماعة أوكسان ، بالتيار الكهربائي إنطلاقا من شبكة الإنارة العمومية ، و ذلك حسب محاضر للمعاينة أنجزت من قبل لجان مختصة ، و وزعت على مختلف الجرائد المحلية و مراسلي الصحف الوطنية و مدراء المواقع الإلكترونية بالإقليم ، و قد ارسلت نسخة من هذه المحاضر إلى عامل الإقليم عبد الوافي لفتيت
و علم موقع ناظورسيتي ان هذه المحاضر المعاينة أنجزت من طرف لجنة مكلفة بدراسة موضوعية حول ترشيد و إستهلاك الإنارة العمومية بجماعة أوكسان ، و كانت اللجنة متكونة من عشرة أفراد ممثلين للمجلس الجماعي ، و تقنيين و ممثلين عن المكتب الوطني للكهرباء و أعوان السلطة
و أضاف محمد بوجيدة في سياق الدفاع عن شخصه من هذه الحملة و تداعياتها و إختيار الزمان لتفجير قضية من حجم كهذه ، قدرت مبالغ صائرها بـ : 100 مليون سنتيم ، كسؤال من موقع ناظورسيتي ، إذ أن كل ما في الموضوع هو أن أحد المحسوبين على إحدى النقابات المهنية بالإقليم هو من يستخدم هذه الإشاعات للتأثير على تراكم نقابي و سياسي يناهز الأربع عقود من الزمن و صرح أيضا أن مشكل الإنارة العمومية لجماعة أوكسان قديم جدا ، و لماذا لم تثر القضية حتى الآن ، و إستطرد قائلا جوابا على سؤال لهيئة تحرير ناظورسيتي أن هذا المصباح العملاق الذي أحدث هذا الصخب و الضجيج الإعلامي هو مجهز أصلا لساكنة الجماعة و هي التي تستفيد من إنارتها ، و ما إقحام إسم محمد بوجيدة إلا من أجل النيل من شخصه لا أقل و لا أكثر حسب قوله طبعا و قد أزيل هذا المصباح
و يذكر أن محاضر المعاينة تضم إلى جانب محمد بوجيدة أشخاصا آخرين من نفس الجماعة لجأوا إلى إستغلال الإنارة العمومية عبر ربط مصابيح بشكل غير قانوني لإضاءة منازلهم و جيرانهم
و ختم محمد بوجيدة تصريحه لموقع ناظورسيتي بأن ماضيه السياسي و النقابي و قيمته الإجتماعية لا تسمح له بسرقة التيار الكهربائي العمومي للجماعة ، و أن كل ما نسب إليه في محاضر المعاينة مجرد إفتراء و كذب و ضحك على الذقون
و أنهى تصريحه لناظورسيتي بأن من حاول إختلاق هذا الموضوع الوهمي حول شخصية محمد بوجيدة و ربطه بموضوع سيف الريف لأكيد دليل على أن جوهر الصراع نقابي بالأساس و قال بأنه جبل شامخ في النضال عمره 50 سنة من الكفاح و النضال لا يستطيع أن ينال منه لا البديل النقابي و لا أقزام السياسة المأجورين
أكد محمد بوجيدة الرئيس السابق للمجلس الإقليمي بالناظور ، لناظورسيتي أن العملية المسعورة و المفبركة ضده ، جوهرها صراع نقابي بالأساس ، هدفها هو التشويش و محاولة النيل من ماضيه السياسي و النقابي ، و إعتبر أن كل ما نشر في جميع المواقع الإلكترونية و الصحف المحلية دون إستشارته و أخذ رأيه بإعتباره المستهدف الأول من هذه الحملة ، مجرد أكاذيب و أباطيل مؤدى عنها مسبقا
و للتذكير فإن بوجيدة يتهم بلجوئه إلى تزويده منزله خصوصا الواجهة الخارجية لفيلته الكائنة بدوار سيدي بوصبار التابعة لجماعة أوكسان ، بالتيار الكهربائي إنطلاقا من شبكة الإنارة العمومية ، و ذلك حسب محاضر للمعاينة أنجزت من قبل لجان مختصة ، و وزعت على مختلف الجرائد المحلية و مراسلي الصحف الوطنية و مدراء المواقع الإلكترونية بالإقليم ، و قد ارسلت نسخة من هذه المحاضر إلى عامل الإقليم عبد الوافي لفتيت
و علم موقع ناظورسيتي ان هذه المحاضر المعاينة أنجزت من طرف لجنة مكلفة بدراسة موضوعية حول ترشيد و إستهلاك الإنارة العمومية بجماعة أوكسان ، و كانت اللجنة متكونة من عشرة أفراد ممثلين للمجلس الجماعي ، و تقنيين و ممثلين عن المكتب الوطني للكهرباء و أعوان السلطة
و أضاف محمد بوجيدة في سياق الدفاع عن شخصه من هذه الحملة و تداعياتها و إختيار الزمان لتفجير قضية من حجم كهذه ، قدرت مبالغ صائرها بـ : 100 مليون سنتيم ، كسؤال من موقع ناظورسيتي ، إذ أن كل ما في الموضوع هو أن أحد المحسوبين على إحدى النقابات المهنية بالإقليم هو من يستخدم هذه الإشاعات للتأثير على تراكم نقابي و سياسي يناهز الأربع عقود من الزمن و صرح أيضا أن مشكل الإنارة العمومية لجماعة أوكسان قديم جدا ، و لماذا لم تثر القضية حتى الآن ، و إستطرد قائلا جوابا على سؤال لهيئة تحرير ناظورسيتي أن هذا المصباح العملاق الذي أحدث هذا الصخب و الضجيج الإعلامي هو مجهز أصلا لساكنة الجماعة و هي التي تستفيد من إنارتها ، و ما إقحام إسم محمد بوجيدة إلا من أجل النيل من شخصه لا أقل و لا أكثر حسب قوله طبعا و قد أزيل هذا المصباح
و يذكر أن محاضر المعاينة تضم إلى جانب محمد بوجيدة أشخاصا آخرين من نفس الجماعة لجأوا إلى إستغلال الإنارة العمومية عبر ربط مصابيح بشكل غير قانوني لإضاءة منازلهم و جيرانهم
و ختم محمد بوجيدة تصريحه لموقع ناظورسيتي بأن ماضيه السياسي و النقابي و قيمته الإجتماعية لا تسمح له بسرقة التيار الكهربائي العمومي للجماعة ، و أن كل ما نسب إليه في محاضر المعاينة مجرد إفتراء و كذب و ضحك على الذقون
و أنهى تصريحه لناظورسيتي بأن من حاول إختلاق هذا الموضوع الوهمي حول شخصية محمد بوجيدة و ربطه بموضوع سيف الريف لأكيد دليل على أن جوهر الصراع نقابي بالأساس و قال بأنه جبل شامخ في النضال عمره 50 سنة من الكفاح و النضال لا يستطيع أن ينال منه لا البديل النقابي و لا أقزام السياسة المأجورين