عمر شملالي | محمد العبوسي
نبه المحاضر الديني محمد زريوح على مجموعة من العبارات الخاطئة التي أُستعملت في المظاهرات وعلى مواقع التواصل الاجتماعي إبان الاحتجاجات التي شهدتها مجموعة من المدن عبر العالم، والتي استعملت للتعبير عن نصرة الرسول الأعظم، التي قال إنها واجبة على كل المسلمين.
زريوح الذي قدم محاضرة عصر اليوم الأحد بالمركب الثقافي بالناظور، تحت عنوان لماذا يعادونه؟، قال إن العبارة التي استعملت بكثرة في المظاهرات وهي "إلا رسول الله" عبارة خاطئة في أساسها لأنها تعني ألا يُمس النبي محمد صلى الله عليه وسلم، أما باقي المقدسات الأخرى وعلى رأسها الله سبحانه وتعالى، فذلك مسموح به حسب ما تعني العبارة، كما نبه على أن العلمانيين استعملوا عبارة "الفيلم الرديء"، لأن إنتاجه من حيث السيناريو والتصوير رديء ولو كان جيدا لقالوا ب"الفيلم الجيد"، وهذه مراوغة منهم.
محمد زريوح الذي تخرج في جامعة المدينة المنورة سنة 2007، قال إن عداء الغرب للمسلمين هو قائم منذ قدم الزمان، وأن أسباب العداء تكمن في أن الاسلام يرتكز على التوحيد بدل الانسان كما في الغرب، كما أنهم عجزوا عن ايقاف نمو الإسلام، بالإضافة الى الحقد التاريخي والعنصرية القومية.
كما عاب الأستاذ زريوح على القنوات الوطنية عدم نصرة الرسول الأكرم، حالها حال الجرائد، واستثنى منها جريدة حزب العدالة والتنمية "التجديد"، كما قال إن وزير الاوقاف الوطنية كان عليه أن يكون أإول من ينصر الرسول لكنه لم يفعل.
نبه المحاضر الديني محمد زريوح على مجموعة من العبارات الخاطئة التي أُستعملت في المظاهرات وعلى مواقع التواصل الاجتماعي إبان الاحتجاجات التي شهدتها مجموعة من المدن عبر العالم، والتي استعملت للتعبير عن نصرة الرسول الأعظم، التي قال إنها واجبة على كل المسلمين.
زريوح الذي قدم محاضرة عصر اليوم الأحد بالمركب الثقافي بالناظور، تحت عنوان لماذا يعادونه؟، قال إن العبارة التي استعملت بكثرة في المظاهرات وهي "إلا رسول الله" عبارة خاطئة في أساسها لأنها تعني ألا يُمس النبي محمد صلى الله عليه وسلم، أما باقي المقدسات الأخرى وعلى رأسها الله سبحانه وتعالى، فذلك مسموح به حسب ما تعني العبارة، كما نبه على أن العلمانيين استعملوا عبارة "الفيلم الرديء"، لأن إنتاجه من حيث السيناريو والتصوير رديء ولو كان جيدا لقالوا ب"الفيلم الجيد"، وهذه مراوغة منهم.
محمد زريوح الذي تخرج في جامعة المدينة المنورة سنة 2007، قال إن عداء الغرب للمسلمين هو قائم منذ قدم الزمان، وأن أسباب العداء تكمن في أن الاسلام يرتكز على التوحيد بدل الانسان كما في الغرب، كما أنهم عجزوا عن ايقاف نمو الإسلام، بالإضافة الى الحقد التاريخي والعنصرية القومية.
كما عاب الأستاذ زريوح على القنوات الوطنية عدم نصرة الرسول الأكرم، حالها حال الجرائد، واستثنى منها جريدة حزب العدالة والتنمية "التجديد"، كما قال إن وزير الاوقاف الوطنية كان عليه أن يكون أإول من ينصر الرسول لكنه لم يفعل.