محمد نوميديا: أري أيامزروي أري خي إمازيغن

هومحمد نوميديا,هوجوهرة في الفن وصل في مدة قصيرة جداً أن يكسب جمهوراً خاصاً به هوفقط,والفضل في ذالك يرجع إلى أعماله الخارقة للعادة,وهاهويبهرنا مرة أخرى بموسيقاه الساحرة, هذا هوالفن وإلا فلا..ونحن في مطقة الريف نحن كثيرًا إلى موسيقى راقية كموسيقى خالد إزري ومجموعة إثران الخالدة والوليد ميمون وبوعرفة أياو وغيرهم من الفنانين الريفين الأمازيغ الذين تركوا بصمةً واضحة في مجال الموسيقى الراقية..وهاهو محمد نوميديا يوقض أحاسيسنا وحنينا إلى الماضي الجميل جداً..

مزيد من التوفيق

ha ha ha ha wllahila wni y9iman fa9chghar adyas adighnaj rad khta3li9 ra9m 1 mint9ad awma yak a9achk mlih? mara tnid .lwalid mimou. khalid izri. bouarfa ayawn.wah amma .mohamed noumidia .adirah adykhdam chanrhajat naghnit hsnass wanita ma dsot ma dl2i9a3 ma mara yamo ranach adrahagh adghanjagh wllah samhayi awma walakin lha9i9a tanita inas i noumidia aj raghnouj i yat bab nass nigh adrahagh adghanjagh ranach o merci nador city

wow raw3a vraiment
bn continuation

Excellent! Bonne continuation Mohammed! C'est un trés bon style, avec des paroles engagées.

Bravo et felicitations pour notre artiste Mohamed Noumidia, continuez

Amazrouy en tamazight c'est l'histoire.

ayouz tawmat med noumidya nat9adash akh tizmar nalma39oul di yigar urnij amzdag almoultazim thank you so much for giving again the opportunity for rif cultural flag to fly high

اسي بلال لا تجعل الناس يكرهون دين الله . ودلك عبر تحريم زينة الجمال السمعي الدي لم يحرمه الله.الموسيقى قبل ان تكون هواية و فن فهو علم قائم بداته.حاليا يدرسه التلاميد بالاعدادية.الست من الجماعة المجتمعية اسي بلال ام انك تعيش خارج اطار التاريخ الانساني.ان اجناس العالم الواعين المثقفين يستثمرون التفاهات و اللعب لاجل تربية شعوبهم و تهديبها.تماما مثل اعادة تصنيع النفايات وصياغتها من جديد منتوجات صالحة للاستهلاك وتنفع الناس.و في هدا الصدد يقول ابو هريرة..ض...اني لاستجم نفسي بالباطل ليكون لي عونا على الحق.........ادن فالاستمتاع بالهوايات البريئة و المباحة يشد من ازر روح الجد والمسؤولية.و في القران يمدح الله الصوت الجميل بطريقة غير مباشرة حينما قال ...ان انكر الاصوات لصوت الحمير....و الموسيقى كعلم تهتم بدراسة الاصوات وهو شبيه بالرياضيات كما قال العلامة ابن رشد.اما العلماء المسلمون الاخرون كالفارابي و ابن سينا وغيرهم فقد درسوا و كتبوا عن الموسيقى بحيث ان كل واحد منهم اخترع الة موسيقية تفرد بها.اما حجة الاسلام ابو حامد الغزالي فقد قال في حق الهمجيين المعقدين......من لم يعجبه منظر الورود و من لم تطربه اوتار العود فهومعقد فاسد المزاج وجب تربيته و اصلاحه و تقويمه.....حتى لا يصير كالوحش في الغابة.السؤال المطروح اسي بلال ...هل انت اكثر ايمانا و فهما للدين من هؤلاء العلماء...المعازف لا تحرمها لان البندير ايضا من عائلة المعازف و هو ليس حرام.اعود بالله من قال...فانا مثلا... لقد كنت مثلك اسي بلال... احرم الموسيقى و الله لم يحرمها في القران. لكنني خشيت ان ادخل جهنم لان الله لا يعدر احدا بجهله. فراجعت نفسي عن طريق المطالعة والتثقيف الداتي.فوجدت ان الموسيقى وسيلة تربوية فعالة لاصلاح المجتمع و توعية الناس للالتزام بمواقف الحق.تخيل معي ان ماهر زين و سامي يوسف ويوسف اسلام يقومون بواجب الدعوة الى الله والحق افضل منك بكثير خصوصا وانهم يغنون بالانجليزية كلغة عالمية.ادهب و تفقد موقع يوتوب و اقرا المعاني المكتوبة بالانجليزية في قالب مو سيقي رائع و لحن جميل يخاطب الوجدان والعقل معا.اننا الدموع...امطاون... كمجموعة من امزورن و نوميديا و اثران و علال و ازري وماسين وغيرهم من الفنانين الملتزمين بقضية ةوعية الشعب و تربيته اغنيتنا كشجرة طيبة بثمارها الناضجة تمد المجتمع بالزاد التربوي الدي لا ينتهي.اما الاغنية الشعبية الساقطة التي تخاطب الغرائز الحيوانية بكلامها الخبيث فهي كالدفلى شجرة مرة خبيثة سهلة الاجتثاث و الاستئصال لانها معدومة الجدور و عمرها لا يتجاوز شهرا بحاله

و انت من القوم الدين لا محل لهم من الاعراب قي هدا الوجود.وقد تكون مجرد ظل يكتفي بموقف التقليد و الصمت المنافق و بالتالي تبقى بلا هوية و لا موقف في الحباة ولا انتماء حضاري و بالتالي ستصبح عالة على المجتمع لانك لا تجتهد و تبدع و شخصيتك ضعيقة لانك لا تستطيع قول الحق عبر ابداء راءيك في النقاش الحضاري حول اهمية الفن في تغدية الروح و تربيتها. وتقليم اظافر الهمجية.ان الموسيقى و الاغنية الهادفة تجنب الانسان التورط في عشق صوت الحمير عوض صوت العصافير.و تحول دون الاعجاب بمنظر الازبال عوض منظر الورود.انها تلغي دلك المزاج الوحشي الدي يعشق جريان الدماء عوض جريان الماء و الحليب.ان الدي يحب سماع الضجيج و يفرح عند مشاهدة الفوضى قلبه مريض .معقد نفسيا.ومختل دهثيا.يعاني من انهيار عصبي وشيك و هو لا يدري.علينا معالجته بد واء الانسجام وحلاوة الصوت والكلمات الشعرية الجميلة المحترمة لان الله جميل يحب الجمال.طيب لا يحب الا طيبا. و غير راض على الانسان الهمجي الغير مؤدب والدي تجرد من انسانيته و روحانيته عبر رفضه للجمال بكل اصنافه و الموسقى جمال سماعي .ليصير بدلك حيوانا بليدا سطحي التفكير ولم لا شريرا ما دام ان الخير هو من الجماليات ايضا.والحقيقة الجمالية لا يمكن المساومة عليها والتعامل بانتقائية لا معنى لها قي المنطق الدي يدعو له الاسلام .فتقول ان الموسقى قبيحة لانها شيطانية.ان نية الفساد و الافساد كامنة في عمق ارادة الانسان و ليس في الاغبية الهادقة الجادة التي تحمل مضمونا اخلاقيا تربويا....المهم .. ان المجتهد المصرح براءي لا غموض فيه ماجور سواء اخطاء ام اصاب.و ربما انك قليل الثقافة و العلم فاكتفيت بمعارضة الجميع لتحتكر الجنة لنفسك فقط.انصحك بالقراءة و المطالعة الجادة يا اخي من segangan

tbarkalah 3liikk miss nalhoceima ino miiss na7ooma inoo tmanirak massira mowafa9a g l7ayat inaak

musikath nii khattaaaaaaaaar

cheek a miiss nbouyafaar mohamad noumidia ba3da igaa ijan t7Ajaat g l7yaat inaass icheekk miinn tagiitthh ????????????? waloooooooooooooooooooooo

amma cheek abiilall CHAR7AAD OMI 9AN L7ALAL THAL7ARRAMM ???? niir thakoomm a9amom wahhha kaniw thatoom ikhfannkoom iwaa bazz yal9awwmm

عباد الله من كان في شك من تحريم الأغاني والمعازف، فليزل الشك باليقين من قول رب العالمين، ورسوله صلى الله عليه وسلم الأمين، في تحريمها وبيان أضرارها، فالنصوص كثيرة من الكتاب والسنة تدل على تحريم الأغاني والوعيد لمن استحل ذلك أو أصر عليه، والمؤمن يكفيه دليل واحد من كتاب الله أو صحيح سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فكيف إذا تكاثرت وتعاضدت الأدلة على ذلك. ولقد قال سبحانه و تعالى في كتابه العزيز: { وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا }
قوله تعالى: { ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين } [سورة لقمان: 6]

قال حبر الأمة ابن عباس رضي الله عنهما: هو الغناء، وقال مجاهد رحمه الله: اللهو: الطبل (تفسير الطبري) وقال الحسن البصري رحمه الله: "نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير" (تفسير ابن كثير).
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف، و لينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة » (رواه البخاري تعليقا برقم 5590، ووصله الطبراني والبيهقي، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91).

ayouzz awmtnrr mohmd nomidya nch b3da achinir t3jbnayi lraa nch wsra7a tsfhdanrr wtnmirtt e3izne awmtnrr ntata chn aljdid inchlh