مخاوف من أعمال شغب تهدد مباراة المغرب ضد بلجيكا بالإلغاء
عثمان رضى
دخلت وزارة الداخلية البلجيكية، على خط المباراة الودية المرتقبة، بين المنتخب المغربي ونظيره البلجيكي، في شهر مارس القادم، استعدادا لنهائيات كأس العالم لكرة القدم، روسيا 2018، وذلك بعد أن أكد الاتحاد البلجيكي لكرة القدم، توصله بمراسلة من الجامعة لتنظيم مباراة ودية بين البلدين.
وذكرت مصادر إعلامية، أن الشغب الأخير الذي أحدثه محسوبون على الجالية المغربية المقيمة في بلجيكا، والذي أدى إلى تخريب عدد من الممتلكات العامة والخاصة، في أبرز شوارع العاصمة البلجيكية بروكسيل، هو الذي قد يستبب، في رفض السلطات الأمنية لإجراء هذه المباراة، في بلجيكا، شهر مارس القادم، وذلك بحكم أن المباراة قد تعرف حضورا قياسيا للجالية المغربية المقيمة في هذا البلد الأروبي.
وأكدت المصادر ذاتها، أن إجراء المباراة في بلد أروبي آخر، أو إقامتها في المغرب، هما الشرطان الوحيدان، اللذان قد يضمنان برمجة هذه المباراة الودية، خاصة وأن المنتخب البلجيكي، يصر على مواجهة المغرب، بحكم تواجده في المونديال، في مجموعة تعرف تواجد منتخبا مغاربيا آخر، هو المنتخب التونسي، وهو الطموح ذاته الذي يحدو أسود الأطلس، لتواجده هو الآخر في مجموعة تعرف تواجد منتخبين أوروبيين، هما البرتغال وإسبانيا.
دخلت وزارة الداخلية البلجيكية، على خط المباراة الودية المرتقبة، بين المنتخب المغربي ونظيره البلجيكي، في شهر مارس القادم، استعدادا لنهائيات كأس العالم لكرة القدم، روسيا 2018، وذلك بعد أن أكد الاتحاد البلجيكي لكرة القدم، توصله بمراسلة من الجامعة لتنظيم مباراة ودية بين البلدين.
وذكرت مصادر إعلامية، أن الشغب الأخير الذي أحدثه محسوبون على الجالية المغربية المقيمة في بلجيكا، والذي أدى إلى تخريب عدد من الممتلكات العامة والخاصة، في أبرز شوارع العاصمة البلجيكية بروكسيل، هو الذي قد يستبب، في رفض السلطات الأمنية لإجراء هذه المباراة، في بلجيكا، شهر مارس القادم، وذلك بحكم أن المباراة قد تعرف حضورا قياسيا للجالية المغربية المقيمة في هذا البلد الأروبي.
وأكدت المصادر ذاتها، أن إجراء المباراة في بلد أروبي آخر، أو إقامتها في المغرب، هما الشرطان الوحيدان، اللذان قد يضمنان برمجة هذه المباراة الودية، خاصة وأن المنتخب البلجيكي، يصر على مواجهة المغرب، بحكم تواجده في المونديال، في مجموعة تعرف تواجد منتخبا مغاربيا آخر، هو المنتخب التونسي، وهو الطموح ذاته الذي يحدو أسود الأطلس، لتواجده هو الآخر في مجموعة تعرف تواجد منتخبين أوروبيين، هما البرتغال وإسبانيا.
