ناظورسيتي: متابعة
بدأت المخاوف من سنة جافة تثير الكثير من القلق في وسط القطاع الفلاحي، وذلك بعدما تأخر سقوط الامطار خلال هذا الموسم، وهو ما أثر كثيرا على مجموعة من أسعار الخضر، حيث ما يزال القطاع الفلاحي يعول بشكل كبير على هطول الأمطار، حيث ترتبط جودة الموسم الفلاحي كمية التساقطات.
وكشف مصدر رسمي، أنه لا يمكن الحديث في الوقت الراهن عن سنة جافة، على اعتبار أن عام 1996 عرف أيضا تأخرا في هطول الامطار إلى غاية دجنبر، وبعدها كان الموسم الفلاحي من المواسم الجيدة، مؤكداً انه يكفي أن تتهاطل الأمطار خلال الشهور المقبلة وسيتم تعويض هذه الأيام.
ويشكل هطول الامطار في النسيج الاقتصادي الوطني امرا مهما، حيث لا تؤثر الكميات المتساقطة على الفلاحة فقط، بل يكون لها انعكاس جيد حتى على قطاعات اقتصادية أخرى.
وقد انعكس تأخر هطول الامطار على أسعار مجموعة من الخر، حيث ارتفع سعر بعضها في الأيام الأخير بشكل أثار الكثير من الاستغراب في صفوف المواطنين.
إلى ذلك، عزت مصادر، أسباب تأخر الأمطار، بوجود المغرب تحت تأثير المرتفع الأسوري، وهي منطقة الضغط المرتفع الذي يشمل المحيط الأطلسي ويمتد نحو اسبانيا والمغرب ويحول دون وصول الاضطرابات الجوية نحو البلاد.
بدأت المخاوف من سنة جافة تثير الكثير من القلق في وسط القطاع الفلاحي، وذلك بعدما تأخر سقوط الامطار خلال هذا الموسم، وهو ما أثر كثيرا على مجموعة من أسعار الخضر، حيث ما يزال القطاع الفلاحي يعول بشكل كبير على هطول الأمطار، حيث ترتبط جودة الموسم الفلاحي كمية التساقطات.
وكشف مصدر رسمي، أنه لا يمكن الحديث في الوقت الراهن عن سنة جافة، على اعتبار أن عام 1996 عرف أيضا تأخرا في هطول الامطار إلى غاية دجنبر، وبعدها كان الموسم الفلاحي من المواسم الجيدة، مؤكداً انه يكفي أن تتهاطل الأمطار خلال الشهور المقبلة وسيتم تعويض هذه الأيام.
ويشكل هطول الامطار في النسيج الاقتصادي الوطني امرا مهما، حيث لا تؤثر الكميات المتساقطة على الفلاحة فقط، بل يكون لها انعكاس جيد حتى على قطاعات اقتصادية أخرى.
وقد انعكس تأخر هطول الامطار على أسعار مجموعة من الخر، حيث ارتفع سعر بعضها في الأيام الأخير بشكل أثار الكثير من الاستغراب في صفوف المواطنين.
إلى ذلك، عزت مصادر، أسباب تأخر الأمطار، بوجود المغرب تحت تأثير المرتفع الأسوري، وهي منطقة الضغط المرتفع الذي يشمل المحيط الأطلسي ويمتد نحو اسبانيا والمغرب ويحول دون وصول الاضطرابات الجوية نحو البلاد.