ناظورسيتي | متابعة
كشفت المديرية العامة للصحة في فرنسا، عن اكتشاف سلالة جديدة متحورة من فيروس كورونا المستجد، وذلك في منطقة "بروتاني" شمال غربي العاصمة باريس.
وأوضحت المديرية أمس الثلاثاء، أنه تم العثور على السلالة الجديدة نهاية شهر فبراير الماضي، في مستشفى "لانيون"، مشيرة أن مشكلة السلالة الجديدة تكمن "في صعوبة ملاحظتها خلال الفحوصات المعتادة للكشف عن الفيروس".
وقالت المديرية العامة للصحة في فرنسا، أن السلالة الجديدة للفيروس التاجي، سجلت لدى 8 أشخاص، مشيرة أنه على الرغم من إخضاعهم لاختبار "PCR" الخاص بالكشف عن الفيروس كانت سلبية، قبل أن تكشف نتيجة عينات دم أو عينات مأخوذة من عمق الجهاز التنفسي إيجابية لناحية إصابتهم بفيروس كورونا.
كشفت المديرية العامة للصحة في فرنسا، عن اكتشاف سلالة جديدة متحورة من فيروس كورونا المستجد، وذلك في منطقة "بروتاني" شمال غربي العاصمة باريس.
وأوضحت المديرية أمس الثلاثاء، أنه تم العثور على السلالة الجديدة نهاية شهر فبراير الماضي، في مستشفى "لانيون"، مشيرة أن مشكلة السلالة الجديدة تكمن "في صعوبة ملاحظتها خلال الفحوصات المعتادة للكشف عن الفيروس".
وقالت المديرية العامة للصحة في فرنسا، أن السلالة الجديدة للفيروس التاجي، سجلت لدى 8 أشخاص، مشيرة أنه على الرغم من إخضاعهم لاختبار "PCR" الخاص بالكشف عن الفيروس كانت سلبية، قبل أن تكشف نتيجة عينات دم أو عينات مأخوذة من عمق الجهاز التنفسي إيجابية لناحية إصابتهم بفيروس كورونا.
وأوضحت المديرية العامة للصحة في فرنسا، أن السلطات الصحية الفرنسية باشرت "تحقيقات متعمقة في هذه السلالة الجديدة" للكشف عن عوارضها وأسبابها.
وفي ذات السياق، طالبت السلطات الفرنسية، منظمة الصحة العالمية بوضع "هذا المتحور الجديد" من فيروس كورونا قيد البحث والدراسة، كما حدث مع السلالة الثانية التي ظهرت في بريطانيا والبرازيل وجنوب إفريقيا، في ديسمبر الماضي.
يذكر أن منطقة "بريتاني" كانت قبل اكتشاف السلالة الجديدة، بمنأى عن الانتشار الكثيف لفيروس كورونا وسلالاته المتحوّرة، حيث كان عدد الإصابات اليومية فيها منخفضاً خلال الموجتين الأولى والثانية من الوباء في فرنسا، كما كان يُنقل إليها مصابون بالفيروس لتخفيف الضغط عن مستشفيات باريس والشرق الفرنسي.
وفي ذات السياق، طالبت السلطات الفرنسية، منظمة الصحة العالمية بوضع "هذا المتحور الجديد" من فيروس كورونا قيد البحث والدراسة، كما حدث مع السلالة الثانية التي ظهرت في بريطانيا والبرازيل وجنوب إفريقيا، في ديسمبر الماضي.
يذكر أن منطقة "بريتاني" كانت قبل اكتشاف السلالة الجديدة، بمنأى عن الانتشار الكثيف لفيروس كورونا وسلالاته المتحوّرة، حيث كان عدد الإصابات اليومية فيها منخفضاً خلال الموجتين الأولى والثانية من الوباء في فرنسا، كما كان يُنقل إليها مصابون بالفيروس لتخفيف الضغط عن مستشفيات باريس والشرق الفرنسي.