ناظورسيتي: متابعة
يعتزم الناخب الوطني وليد الركراكي، أن يجري تغيرات مهمة على التركيبة البشرية لأسود الأطلس في المعسكر الإعدادي المقبل الذي يسبق مقابلتي جنوب إفريقيا وليبيريا.
وأفادت مصادر، أن وليد قرر رفقة جهازه المعاون، عدم توجيه الدعوة في المعسكر للاعبين الأساسيين أمثال العميد غانم سايس وأشرف حكيمي وحكيم زياش ويوسف النصيري وسفيان أمرابط، بهدف منح الفرصة للاعبين الشباب سواء من المنتخب الأولمبي أو لاعبي البطولة الاحترافية أو الأسماء التي تم استداعها ولم تلعب رفقة المنتخب.
ويعاني بعض لاعبي المنتخب المغربي أيضا من الإجهاد البدني، بعد أن شاركوا مع المنتخب في كأس العالم، ومع مختلف أنديتهم، ما خلف إصبابات كثيرة لدى أغلبهم، على غرار نصير مزراوي لاعب بارين ميونخ الألماني، وأشرف حيكيمي في باريس سان جرمان.
يعتزم الناخب الوطني وليد الركراكي، أن يجري تغيرات مهمة على التركيبة البشرية لأسود الأطلس في المعسكر الإعدادي المقبل الذي يسبق مقابلتي جنوب إفريقيا وليبيريا.
وأفادت مصادر، أن وليد قرر رفقة جهازه المعاون، عدم توجيه الدعوة في المعسكر للاعبين الأساسيين أمثال العميد غانم سايس وأشرف حكيمي وحكيم زياش ويوسف النصيري وسفيان أمرابط، بهدف منح الفرصة للاعبين الشباب سواء من المنتخب الأولمبي أو لاعبي البطولة الاحترافية أو الأسماء التي تم استداعها ولم تلعب رفقة المنتخب.
ويعاني بعض لاعبي المنتخب المغربي أيضا من الإجهاد البدني، بعد أن شاركوا مع المنتخب في كأس العالم، ومع مختلف أنديتهم، ما خلف إصبابات كثيرة لدى أغلبهم، على غرار نصير مزراوي لاعب بارين ميونخ الألماني، وأشرف حيكيمي في باريس سان جرمان.
وسيخوض المنتخب المغربي شهر يونيو 2023، مبارتان وديتان بطابع رسمي، أمام كل من جنوب إفريقيا وليبيريا، بعدما حسم أبناء الركراكي، تأهلهم إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا 2024 بساحل العاج.
من جهة أخرى، قام الاتحاد الدولي لكرة القدم، يوم الخميس الماضي، بإصدار التصنيف العالمي الجديد للمنتخبات الخاص بشهر أبريل.
وتمكن المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، من الحفاظ على المركز 11 عالميا، في التصنيف الذي أصدره الفيفا.
كما حافظ منتخب أسود الأطلس، على الصدارة في التصنيف الصادر عن الفيفا، على المستوى القاري والعربي.
وأزاح المنتخب الوطني، منتخب البرازيل من المركز الأول للمرة الأولى منذ أشهر، وذلك بعدما تمكن من الفوز عليه في المباراة الودية التي جمعت الفريقين الشهر المنصرم في مدينة طنجة.
وأصبح المنتخب البرازيلي، في المركز الثالث، في حين صعد المنتخب الأرجنتيني، بطل العالم إلى المركز الأول، متبوعا بالمنتخب الفرنسي.
وبقي الفريق الوطني المغربي، في مركزه الذي كان قد انتقل إليه بعد الإنجاز التاريخي الذي حققه في منافسات كأس العام لسنة 2022، بدولة قطر.
ولم يحدث أي تغيير على المراكز الأخرى، ذلك أن منتخبات بلجيكا، إنجلترا، هولندا، كرواتيا، إيطاليا البرتغال وإسبانيا، حافظت على المراكز من الرابع إلى العاشر على التوالي، على الرغم من هزيمة “لاروخا” أمام اسكتلندا في الجولة الثانية من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس أمم أوروبا 2024.
جدير بالذكر، أن المنتخب الوطني، تأهل إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا التي من المقرر أن تنظم بداية السنة القادمة بساحل العاج.
من جهة أخرى، قام الاتحاد الدولي لكرة القدم، يوم الخميس الماضي، بإصدار التصنيف العالمي الجديد للمنتخبات الخاص بشهر أبريل.
وتمكن المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، من الحفاظ على المركز 11 عالميا، في التصنيف الذي أصدره الفيفا.
كما حافظ منتخب أسود الأطلس، على الصدارة في التصنيف الصادر عن الفيفا، على المستوى القاري والعربي.
وأزاح المنتخب الوطني، منتخب البرازيل من المركز الأول للمرة الأولى منذ أشهر، وذلك بعدما تمكن من الفوز عليه في المباراة الودية التي جمعت الفريقين الشهر المنصرم في مدينة طنجة.
وأصبح المنتخب البرازيلي، في المركز الثالث، في حين صعد المنتخب الأرجنتيني، بطل العالم إلى المركز الأول، متبوعا بالمنتخب الفرنسي.
وبقي الفريق الوطني المغربي، في مركزه الذي كان قد انتقل إليه بعد الإنجاز التاريخي الذي حققه في منافسات كأس العام لسنة 2022، بدولة قطر.
ولم يحدث أي تغيير على المراكز الأخرى، ذلك أن منتخبات بلجيكا، إنجلترا، هولندا، كرواتيا، إيطاليا البرتغال وإسبانيا، حافظت على المراكز من الرابع إلى العاشر على التوالي، على الرغم من هزيمة “لاروخا” أمام اسكتلندا في الجولة الثانية من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس أمم أوروبا 2024.
جدير بالذكر، أن المنتخب الوطني، تأهل إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا التي من المقرر أن تنظم بداية السنة القادمة بساحل العاج.