
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
تعيش المدرسة الإبتدائية الكائنة بدوار أولاد علي بنحدو بجماعة عين الزهراء حالة كارثية ومزرية، دفعت أحد أعضاء المجلس القروي إلى مراسلة كل من النائب الإقليمي للتعليم وكذا عامل الإقليم في طلبات منفصلة على علاقة بموضوع المدرسة.
وتقول إحدى المراسلات أن المدرسة ومنذ تشييدها سنة 1995 لم تشهد أية إصلاحات كيفما كانت نوعيتها من حيث البنية أو المرافق التابعة لها، وتطرقت المراسلة أيضا والتي وُجِّهَت للنائب الإقليمي للتعليم إلى مجموعة من الأوضاع الكارثية التي تعاني منها المدرسة ومنها النوافذ المكسورة والأبواب المهترئة وأرضية الأقسام المحفرة وغياب المراحيض.
وركزت المراسلة على غياب أماكن الترفيه أو الرياضة وأمكن مزاولة التربية البدنية كما تطرقت إلى مشكل عويص يُصعِّب عمَل المعلمين ويتعلق باضطرارهم إلى تدريس عدة مستويات بفصل دراسي واحد، نظرا للوضعية المخربة والمهملة للأقسام.
تعيش المدرسة الإبتدائية الكائنة بدوار أولاد علي بنحدو بجماعة عين الزهراء حالة كارثية ومزرية، دفعت أحد أعضاء المجلس القروي إلى مراسلة كل من النائب الإقليمي للتعليم وكذا عامل الإقليم في طلبات منفصلة على علاقة بموضوع المدرسة.
وتقول إحدى المراسلات أن المدرسة ومنذ تشييدها سنة 1995 لم تشهد أية إصلاحات كيفما كانت نوعيتها من حيث البنية أو المرافق التابعة لها، وتطرقت المراسلة أيضا والتي وُجِّهَت للنائب الإقليمي للتعليم إلى مجموعة من الأوضاع الكارثية التي تعاني منها المدرسة ومنها النوافذ المكسورة والأبواب المهترئة وأرضية الأقسام المحفرة وغياب المراحيض.
وركزت المراسلة على غياب أماكن الترفيه أو الرياضة وأمكن مزاولة التربية البدنية كما تطرقت إلى مشكل عويص يُصعِّب عمَل المعلمين ويتعلق باضطرارهم إلى تدريس عدة مستويات بفصل دراسي واحد، نظرا للوضعية المخربة والمهملة للأقسام.







