ناظورسيتي: متابعة
كشف يوسف لعمارتي، المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي بإقليم الحسيمة، عن تأثير الهزات الأرضية على السير العادي للدراسة ببعض الجماعات التابعة للنفوذ الإداري للمديرية.
وقال المسؤول نفسه، إن الهلع المسجل في صفوف التلاميذ، كان له تأثير على سير الدراسة بإقليم الحسيمة.
وفي تصريح له على القناة الثانية، أوضح يوسف لعمارتي، أن عددا من الأسر في الحسيمة منعت أبناءها من الذهاب إلى المؤسسات التلعيمية، خوفا من وقوع هزات أرضية أخرى بالإقليم.
كشف يوسف لعمارتي، المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي بإقليم الحسيمة، عن تأثير الهزات الأرضية على السير العادي للدراسة ببعض الجماعات التابعة للنفوذ الإداري للمديرية.
وقال المسؤول نفسه، إن الهلع المسجل في صفوف التلاميذ، كان له تأثير على سير الدراسة بإقليم الحسيمة.
وفي تصريح له على القناة الثانية، أوضح يوسف لعمارتي، أن عددا من الأسر في الحسيمة منعت أبناءها من الذهاب إلى المؤسسات التلعيمية، خوفا من وقوع هزات أرضية أخرى بالإقليم.
ولتدارك ما وقع، أكد المسؤول الأول على قطاع التربية الوطنية بإقليم الحسيمة، تشكيل لجان إقليمية لزيارة مجموعة من المؤسسات التعليمية، وذلك لتوعية وتحسيس التلاميذ بالهزات الأرضية، وكيفية التعامل معها.
وشدد في هذا الإطار ، على عدم إلحاق هذه الهزات الأرضية لأي خسائر مادية، بالمؤسسات التعليمية، في وقت قامت السلطات بتفقد الوضع عن كثب.
جدير بالذكر، أن الحسيمة وجماعات تابعة لها خاصة امزرون، بني بوعياش، وثماسينت...، عرفوا هزات أرضية متتالية خلال هذا الأسبوع، أقواها بلغت 5.4 درجات على سلم ريشتر.
وبدأت الحياة في العودة إلى طبيعتها في مدينة الحسيمة والمناطق المجاورة، بعد الهزة الأرضية القوية التي عرفتها أول أمس الخميس وبلغت 5.4 درجات على سلم ريشتر تلتها ارتدادات استمرت إلى غاية اليوم الموالي.
ورصدت عدسة "ناظورسيتي"، المواطنين يتجولون في ساحات وشوارع الإقليم، فيما ظلت أبواب المقاهي والمطاعم والمرافق الأخرى طيلة هذه الأيام الثلاثة، وذلك لاستقبال السكان وزوار جوهرة البحر الأبيض المتوسط في ظروف ملائمة تعيد الطمأنينة والسكينة للنفوس.
وكان عبد القادر المرابط، مدير الوكالة الحضرية للحسيمة سابقا، أكد في تصريح لوكالة المغرب للأنباء، أن "هذه الهزة لا تدعو للقلق ولا يمكن مقارنتها ببعض الزلازل التي حدثت سابقا لاسيما زلزال 1994 وزلزال سنة 2004".
وشدد السيد المرابط على أن هذه الهزة الأرضية لم تخلف أي خسائر تذكر في الأرواح أو الممتلكات، باستثناء شقوق بسيطة همت بناية قديمة، علما أنها كانت موجودة قبل حدوث هذه الهزة الأرضية، لكنها اتضحت أكثر بعد وقوع الهزة، مؤكدا "أنها لا تدعو للقلق".. وفي السياق ذاته، يضيف المتحدث، قامت لجنة تفقدية صباح اليوم بمعاينة هذه الشقوق لاتخاذ ما يلزم من إجراءات.
وشدد في هذا الإطار ، على عدم إلحاق هذه الهزات الأرضية لأي خسائر مادية، بالمؤسسات التعليمية، في وقت قامت السلطات بتفقد الوضع عن كثب.
جدير بالذكر، أن الحسيمة وجماعات تابعة لها خاصة امزرون، بني بوعياش، وثماسينت...، عرفوا هزات أرضية متتالية خلال هذا الأسبوع، أقواها بلغت 5.4 درجات على سلم ريشتر.
وبدأت الحياة في العودة إلى طبيعتها في مدينة الحسيمة والمناطق المجاورة، بعد الهزة الأرضية القوية التي عرفتها أول أمس الخميس وبلغت 5.4 درجات على سلم ريشتر تلتها ارتدادات استمرت إلى غاية اليوم الموالي.
ورصدت عدسة "ناظورسيتي"، المواطنين يتجولون في ساحات وشوارع الإقليم، فيما ظلت أبواب المقاهي والمطاعم والمرافق الأخرى طيلة هذه الأيام الثلاثة، وذلك لاستقبال السكان وزوار جوهرة البحر الأبيض المتوسط في ظروف ملائمة تعيد الطمأنينة والسكينة للنفوس.
وكان عبد القادر المرابط، مدير الوكالة الحضرية للحسيمة سابقا، أكد في تصريح لوكالة المغرب للأنباء، أن "هذه الهزة لا تدعو للقلق ولا يمكن مقارنتها ببعض الزلازل التي حدثت سابقا لاسيما زلزال 1994 وزلزال سنة 2004".
وشدد السيد المرابط على أن هذه الهزة الأرضية لم تخلف أي خسائر تذكر في الأرواح أو الممتلكات، باستثناء شقوق بسيطة همت بناية قديمة، علما أنها كانت موجودة قبل حدوث هذه الهزة الأرضية، لكنها اتضحت أكثر بعد وقوع الهزة، مؤكدا "أنها لا تدعو للقلق".. وفي السياق ذاته، يضيف المتحدث، قامت لجنة تفقدية صباح اليوم بمعاينة هذه الشقوق لاتخاذ ما يلزم من إجراءات.