ناظورسيتي \ متابعة
في مقالة موقعة بإسم المدير السابق للمخابرات الإسبانية "خورخي ديسكيار" بعنوان "احتجاجات الريف"، حذر خلالها السلطات المغربية من المقاربة الأمنية المنتهجة ضد حراك الريف، قبل أن يؤكد على أن الحل لن يكون بالقمع بل بمزيد من التنمية والديمقراطية.
وانتقد مقال "خورخي ديسكيار" السفير الإسباني السابق بالمغرب، ما أسماها بـ"المقاربة الخرقاء"، التي تنهجها الرباط مع حراك الريف، عبر "القمع وحظر المظاهرات والاعتقالات الجماعية في الحسيمة، الشيء الذي يغذي الاحتقان والمظلومية التي لها جذور عميقة بالمنطقة".
وأردف مدير الاستخبارات الإسبانية السابق "يجب الحذر من تمدّد الاحتجاجات بنفس الزخم في باقي مناطق المغرب"، كما أكد في الأخير على "أن الأمر يتطلب من السلطات التعامل بذكاء لاحتواء الأسباب التي تؤدي إلى هذه الاحتجاجات وذلك عبر فتح حوار وتحقيق التنمية بالمنطقة".
في مقالة موقعة بإسم المدير السابق للمخابرات الإسبانية "خورخي ديسكيار" بعنوان "احتجاجات الريف"، حذر خلالها السلطات المغربية من المقاربة الأمنية المنتهجة ضد حراك الريف، قبل أن يؤكد على أن الحل لن يكون بالقمع بل بمزيد من التنمية والديمقراطية.
وانتقد مقال "خورخي ديسكيار" السفير الإسباني السابق بالمغرب، ما أسماها بـ"المقاربة الخرقاء"، التي تنهجها الرباط مع حراك الريف، عبر "القمع وحظر المظاهرات والاعتقالات الجماعية في الحسيمة، الشيء الذي يغذي الاحتقان والمظلومية التي لها جذور عميقة بالمنطقة".
وأردف مدير الاستخبارات الإسبانية السابق "يجب الحذر من تمدّد الاحتجاجات بنفس الزخم في باقي مناطق المغرب"، كما أكد في الأخير على "أن الأمر يتطلب من السلطات التعامل بذكاء لاحتواء الأسباب التي تؤدي إلى هذه الاحتجاجات وذلك عبر فتح حوار وتحقيق التنمية بالمنطقة".