ناظورسيتي:
خرجت المديرية العامة للأمن الوطني عن صمتها إزاء واقعة توقيف الطفل عبد الرحمان العزري، الذي أضحى يُعتبر أصغر معتقل في الحراك الشعبي الذي تعرفهُ منطقة الريف.
وأفادت المديرية العامة للأمن الوطني ضمن بيان لها، أن توقيف المعني بالأمر جاء إثر ’’ضبطه متلبسا بارتكاب أعمال تقع تحت طائلة القانون الجنائي‘‘، والتي تتمثل في ‘‘وضع متاريس، وأشياء في الطريق العام، وإلحاق أضرار مادية بأملاك مخصصة للمنفعة العامة، والمشاركة في تجمهر غير مصرح به إلى السلطات العامة‘‘.
وأشارت المديرية، إلى أن المعني بالأمر تم توقيفه يوم 9 غشت 2017، وتم الاستماع إليه بحضور ولي أمره، لكونه لم يبلغ سن الرشد الجنائي، قبل أن يتم تقديمه أمام النيابة العامة المختصة في 12 غشت، والتي أحالته بدورها على قاضي الأحداث باعتباره الجهة صاحبة الاختصاص للنظر والتحقيق في قضايا القاصرين.
وشددت المديرية العامة للأمن الوطني على أن الطفل القاصر تم توقيفه بسبب ارتكاب، والمشاركة في ارتكاب أفعال مجرمة قانونا، وليس لمشاركته في تأبين أحد الأشخاص، في إشارة إلى جنازة الناشط عماد العتابي.
خرجت المديرية العامة للأمن الوطني عن صمتها إزاء واقعة توقيف الطفل عبد الرحمان العزري، الذي أضحى يُعتبر أصغر معتقل في الحراك الشعبي الذي تعرفهُ منطقة الريف.
وأفادت المديرية العامة للأمن الوطني ضمن بيان لها، أن توقيف المعني بالأمر جاء إثر ’’ضبطه متلبسا بارتكاب أعمال تقع تحت طائلة القانون الجنائي‘‘، والتي تتمثل في ‘‘وضع متاريس، وأشياء في الطريق العام، وإلحاق أضرار مادية بأملاك مخصصة للمنفعة العامة، والمشاركة في تجمهر غير مصرح به إلى السلطات العامة‘‘.
وأشارت المديرية، إلى أن المعني بالأمر تم توقيفه يوم 9 غشت 2017، وتم الاستماع إليه بحضور ولي أمره، لكونه لم يبلغ سن الرشد الجنائي، قبل أن يتم تقديمه أمام النيابة العامة المختصة في 12 غشت، والتي أحالته بدورها على قاضي الأحداث باعتباره الجهة صاحبة الاختصاص للنظر والتحقيق في قضايا القاصرين.
وشددت المديرية العامة للأمن الوطني على أن الطفل القاصر تم توقيفه بسبب ارتكاب، والمشاركة في ارتكاب أفعال مجرمة قانونا، وليس لمشاركته في تأبين أحد الأشخاص، في إشارة إلى جنازة الناشط عماد العتابي.