مدينة الناظور بين اليوم والأمس .. موضوع سؤال هذا الأسبوع

المسؤولون عن مدينة الناضور نائمون ولم يستيقضوا بعد.هههههههههههه.والله عار عليكم يامسؤولون

الناضور ناضور ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

viva khoya nassiiiiirrr hhhhhh ntmna zi masolin nador adfa9an a9a tsaaaaaaaaaaaaan

lam yataghayar hata hajja nador dima azbal wa rachawi wa trabandou

نشكر موقع ناظور سيتي على هذه المبادرة القيمة والمحمودة

ونتمنى منها أن تتطرق إلى بعض المواضيع الاخرى الاكثر أهمية
والتي تمس حياة المواطن بصفة مباشرة

نتمنى أن تقوموا بجولات في الاحياء الشعبية والتي ينقصها الشيئ الكثير والضروري من الحياة

فمدينة الناظور ليست فقط هي المركب التجاري والمركب الثقافي والكورنيش ووسط المدينة

مدينة الناظور أصبحت اليوم أكبر من هذا بكثير فهي تنحد من أطاليون وترقاع إلى جعدار تقريبا منها إلى تاويمة
والاحياء كثيرة منها أحياء ترقاع الريكولاريس بوبلاو إكوناف إشوماي تيزيرين جوطية الجمعة القديمة أربوز أولاد بوطيب إيبراقن بويزارزان أخندوق عاريض باصوا المطار بوعروروا شعالة أولاد براهيم لعراصي سيدي علي بالوماري لعري الشيخ الخ

فنتمنى منكم إجراء ربورطاجات عن تلك الاحياء كلها وعلى حسب وقتكم المسموح

فهناك مشاكل عديدة يتخبط فيها السكان منها على سبيل الذكر لا الحصر

الواد الحار - الانارة - الطرقات - المناطق الخضراء -الازبال - تنظيف الاودية جميعا - محاربة الناموس -محاربة الكلاب الضالة -محاربة المجرمين واللصوص - محاربة مروجي المخدرات والخمر -محاربة الفساد وبنات الهوى -

محاورة جمعيات الاحياء وإستفسارها عن طلباتها وطلبات السكان الخ

نتمنى ان تفكروا في الامر

وشكرا على سعة صدوركم ووفقكم الله للمزيد من الاعمال الصالحة

viva khouya nassir achak i7faad natchakkarikanniw marra al2ikhwan akh min tannam ounatchakka nadorcity iyawchin alfirsa iyawdan adinin min ghasan .ounatmanna zilmas2olin adfa9an chwayt porque 9atsaan wachokran

لك الحق ياأخي المسؤولون نائمون ولم يستيقضوا بعد دائما ودوما نائمون لأنهم ينضرون إلى أنفسهم فقط ،ويقول المثل يتمسكنون حتى يتمكنون.

ras ar7a9 ra omatnar iyasewrar wis 2 ewdan anar iyajin tandint anar watahri kochi days lafot wagi almasolin waha ewdan anar wadaysan bo aladab mara atrohad ra athant atasrad cha ocha wadach ya3jib arhar tafrad ita9sas arhar ibbab an athanat o afrad ewdan natan waha oyak aginasan arbadawat di yabridan nihni natan afrad ambra mika nidam walo ziroo walakin wagi mara wakha amani tandint anar atrima natat tamzwarot wanzama akhas natkhala akat ranar di or

iwa ra9am 8 ali sama raso bahja walah ila waliti tamsakhtiii bayan f ta3li9at adyalak anta 100/100 arak kat3ich fanador o aslak wajdii 100/100 hiad a3lik hadak alhi9ad almasmom almofsid almakbot

لا بد في البداية من شكر هذا الموقع الإلكتروني عن هذا الموضوع الهام, وإذا تم أخذ الأسئلة التي طرحها المتدخل الأول كإطار للنقاش فيمكن قول الآتي :
أولا السياسة: من حيث الأصل فهي عبارة عن فن ممكن أي أن السياسي يوظف قدراته الذهنية بالأساس المتمثلة في الذكاء وفن الخطابة والإقناع وأسلوب التأثير على الجمهور واللعب على الأوتار الحساسة لديهم ومداعبة عواطفهم وقبل ذلك كله لابد للسياسي أن يتمتع بالشخصية القيادية وهذا ما أثبته علم النفس كما يمكن ملاحظة هذا لدى الأطفال وهم يلعبون فهناك من يقود وهناك من يخضع، أما الحزب السياسي كما عرفه ماكس ويبر فهو عبارة عن تكتل مجموعة من الأشخاص تهدف من خلاله القيادة إلى الوصول إلى الحكم بينما يهدف الأنصار إلى الحصول على الإمتيازات.
أما عندنا فالسياسة لا يفهمها العامة بل يتوجس منها ويخافها وهي عنده مرادفة للتسلط والترهيب والإثراء الغير المشروع وهي بدل أن تكون القناة التي تؤدي إلى مركز القرار وبالتالي تحقيق المصلحة العامة أصبحت تعني عندنا فقط المصلحة الشخصية لممتهن السياسة وكذلك أفراد حاشيته. وهو النشاط المفظل لأباطرة تجار المخدرات و الإقطاعيين الكبار الذين ورثوا هذه الحذوة عن الإستعمار بسبب الخدمات الجليلة التي أسدوها إليه خلال الفترة الإستعمارية، فمجرد إلقاء نظرة خاطفة يتبين أن مهمة تسيير الشأن العام عندنا ينحصر بين عائلات معروفة أوجدها الإستعمار ومكنها من الإستئثار بكل وسائل الثراء المضمون من عقارات في المدارات الحضرية وضيعات فلاحية وامتيازات لتسيير خطوط النقل الحضرية والجهوية وغيرها كثيرلا يتسع المقام هنا لذكرها.
ثانيا: في اعتقادي المتواضع ليس هناك صراعا سياسيا في الريف بل هناك صراعا بين المصالح الشخصية للدفاع عن منطقة نفوذ تماما مثلما نعاينه في البراري الإقريقية حيث تلجأ بعض الحيوانات إلى تحديد معالم منطقتها وتحذر دخولها عن الآخرين، أما البرامج السياسية فهي غير موجودة أصلا لكي يتم الصراع حولها لأن أغلب اللذين يفترض فيهم أنهم يمارسون السياسة يجهلون ماهيتها وهي عندهم أشبه بالميتافزيقيا أو ما وراء الكون.
ثالثا: مادام المجال السياسي عندنا يقتحمه في الغالب الأميون وأشباه الأميين بسبب أميتهم الأبجدية أو السياسية لا يمكن أن تكون هناك أية مفاظلة بين هؤلاء لأنهم نسخا طبق الأصل ويتساوون في الجهل و الفساد وانعدام الضمير والإستخفاف بالمواطن.ومن خلال معاينة الحملات الإنتخابية لهؤلاء والتي تعتبرالمؤشر الحقيقي لأداءهم السياسي يمكن الوقوف على مستوى الوعي السياسي عندهم ومدى استعابهم للعبة السياسية كمظهر من مظاهر الديموقراطية.
الديموقراطية: تعني فيما تعنيه أن يحكم الشعب نفسه بنفسه وهي وسيلة فقط وليست غاية، من خلالها يضمن المواطن ممارسة مجموعة من الحقوق الأساسية والتي تضمن كرامته كإنسان بكل ما للكلمة من معنى وفي هذا الصدد يقول أحد الفقهاء ’’ تعرف الديموقراطية بالطريقة التي تمارس بها وليس بالنصوص التي تنظمها .’’ لذا يجب أن نسأل أنفسنا هذه ألأسئلة لتشخيص حال ديموقراطيتنا:
هل لدينا الحق في التعبير والإنتقاد والتظاهر ومقاضاة ومحاسبة المسؤولين أمام محاكمنا وهل نثق في هذه الأخيرة أصلا ؟ مدى استقلالية كل سلطة على حدة بما فيها السلطة الرابعة ؟ هل لدينا نظاما أو تأمينا اجتماعيا يشمل التأمين عن المرض والعجز عن العمل وإعانات البطالة مما يضمن التوزيع العادل لثروة البلاد والإستفادة من خيراته أم أن هذه الأخيرة تقسم أفقيا والفقر يقسم عموديا ؟

في الناظور كثر المفسدون و قل المصلحون فبالإضافة إلى إهمال المسؤولين.... نجد الشعب لا يساهم إلا في التدمير و التضييع والإفساد ، نحن شعب لا ينفع معنا إلا الزجر و الزرواطة و هذا دليل على التخلف الــذي اصبحنا نراه في كل شيئ وفي كل مكان (فإن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم

salam o3alaykom ana oredo an obayena le al okht rifia holanda ra9a ta3li9 11 wie ben jij bach athadre a3la nas da nador awalan bazaf a3lek bach athadre a3la nas da nador hadok ali chafti fasou9 awlad mimoun hadok ariafa kolhom ta9riban mina al aminta9a ab7al ben tyab midar a3arwe ozid ocha tchawhan tarwa na nador al asliyen manima yadja cha anwasnos yosad anador yanam wani tyanan 3alamnakom o7salna fikom ma za3ma arkhar anhara eza3af cham daghya at7akmad akh tarwa nador tarwa narkha 3awdanat tarwa nador am adbin lakham cham nigh darif mara tabat ekhfanm .